أعتقد التفكير الأصح هو لثلاثة ممن ذكروا
أولاً سينكا حيث أن تأقلمك حيث تعيش وشعورك بأنك منسجم وتنتمي هو شعور كاف لأن تكون مرتاحًا ولديك أمل في مواصلة المسيرة حيث تعيش مثل الدراسة والزواج والعيش ككل وبالتالي ستكون سعيدًا
والشخص الثاني هو ديوجن فزهدك في هذا العالم وعدم توقعك الكثير وبناء أحلام كبيرة سيجعلك تتأمل أقل وبالتالي تتألم أقل فأنت عرضة للسعادة أكثر من الألم
والشخص الثالث هو ديستويفسكي حيث أنّ فعلا السعادة ممكن أن تكون وهم ورغبتنا المتتالية وسعينا لأن نكون سعداء هو من يجعلنا نتألم فعندما لا نطارد السعادة ولا نهتم لذلك ونعيش حياتنا بشكل طبيعي وعادي نخطأ ونصيب عندها سنكون أكثر راحة فمطاردتنا لوهم السعادة والحصول عليها دائما يجعلنا محبطين ومتعبين
التعليقات