البحث عن التميز يبدأ دوماً من الوعي والتخطيط لإستثمار الأشخاص في ذواتهم، بدءً من تنمية ثقافتهم العقلية والفكرية، والحرص علي تطوير أسالبيهم وسياساتهم العملية بما يتناسب مع رؤيتهم المستقبلية.
الإستثمار الشخصي
تمامًا ... وأول خطوة في هذا الطريق هو وعي الشخص بإمكانياته وما يمتلكه من مميزات فريدة كفيلة بجعله يتميز في مجالات مختلفة. ثم تأتي القراءة في المرتبة التالية ...
احسنتي، اضافة رائعة @Sara_Adel_Sherif
من الأهمية أن يكون ضمن أهداف الفرد بصورة استيراتيجية أن يسعى جاهداً ليبحث عن دوره في المجتمع وأن يستثمر جهوده ووقته وعلاقاته، في تنمية جوانب الاستثمار المادي التي تنعكس على إرضاء الذات وإحساسها بقيمتها ويزيد من قدراتها وإمكاناتها في التعامل مع العوامل والظروف المتغايرة بنجاح.
ولتنمية الثقافة العقلية والفكرية يمكن اللاستفادة من الكثير من المدونات والكتب والأوراق والمواد الأخرى المستثمرة بما يجب أن تتعلمه، ولكن ليس كيف تتعلمه. ويمكن أن يكون هذا ا إلى ثقة جديدة في عالم الاستثمار. ولربما أن الصعوبة الوحيدة التي يواجهها الشخص امتلاكه معلومات عملية حقيقية حول كيفية الاستثمار. وهذا يقودنا الى الحاجة لكيفية الاستثمار والحاجة الى الخبراء وأصحاب العلاقة والتجربة والمواقع التي توفر الاستثمار الناجح (تحقيق عائد مادي في المستقبل).
احسنت استاذنا الغالي @MazenSafi
احسنتي استاذة @Fatimarouchi
بالاضافة لذلك ضرورة التحلي بالمرونة.
التعليقات