حمزة يستمتع بالطبخ ، أكثر شيء يسعده في الحياة هو رؤية الناس يُشجعونه لأنه مختلف عن باقي الأطفال ، ولأنه ذكي وماهر في المطبخ ، حمزة لديه طموح بأن يصبح شيف عالمي مشهور .
أتمنى أن نشجعه جميعاً ، لأن حياة مرضى التوحد معقدة ويتعرضون للتنمر باستمرار ، ولأن الطبخ هو الشيئ الوحيد الذي يُسعده رغم سخرية الكثير من الناس من هذه الهواية .
هذه قناته ، لمن يريد الاشتراك وقول أشياء لطيفة تسعد هذا الصغير :
وهذه صفحته على موقع التواصل :
مَن الجميل رؤية الشخص الطموح وهو يحارب عجزه 3> هذا الطفل البارع هو من إحدى الأمثلة الرائعة لمحاربين الإستسلام :)
مرحبًا محمد
شكرًا جزيلًا أنك وضعت شيء لطيفًا كهذا، أحب كثيرًاف كرة الآباء الذين قرروا التخلي عن العويل والبكاء والصراخ ومصمصة الشفاه على حال أطفالهم، وجعلهم يخوضون الحياة كأطفال طبيعين تمامًا، واتحمس كثيرًا حين أجد مثالًا واقعيًا على هذا، كان من الممكن للأم هو الصراخ والتباكي على كونه طفل متوحد وعدم قبوله ومحاولة تغييره كما في بعض الأمهات. عظيم حقًا.
شكرًا على هذا فعلًا
اول مرة في حياتي ساطبق خطوات الطبخ من يوتيوب
اليوم ساصنع البانكيك :)
فيديو بسيط من شخص طموح
شكراً للمشاركة
أقترح على الصغير أن يشارك في مسابقات شيف كيدس المغربي في المواسم القادمة
الله يشافيه ويعافيه يارب .مادام يحب هذه الهواية فمن الممكن أن يطورها ويجعل منها مهنته ومستقبله كلمة هواية لاتزال تشكل شيئا تافها لدى القدماء والأميين لكن مالايعرفه الكثير أنه بإمكانك أن تجعل من هوايتك لقمة عيشك وسبب سعادتك في الحياة فما دمت تحب شيئا فاعلم أنها ستعطيك أكثر مادمت تحبها أكثر عكس الذي يتواجد في منصب لايحبه ولايرغب فيه فلاتنتظر منه سوى الفلاس خصوصا وأن الناس أصبحوا في زمن يعرفون عن أنفسهم بوظائف لايحبونها لا لشيء سوى لأنهم حشروا أنفسهم فيها مادامت متوفرة في بلدهم من أجل الراتب الشهري لاأكثر ترى أكثرهم ينظر إلى ساعته في كل وقت في انتظار وقت المغادرة لايهمه الإنتاج ...ولهذا من باب خبرتي المتواضعة في التنمية البشرية أقول للعالم حدث وعرف عن نفسك بماذا تحب أن تكون حتى وإن لم تحققه بعد في حياتك وعليه فأنا أنصح الصغير بالمواصلة في هذا المشوار وأن يبدا من حيث انتهى الآخرون لتحقيق هدفه الأسمى في الحياة
التعليقات