أسعد الله مسائكم..
من هم أفضل 5 صناع محتوى تفضلهم على اليوتيوب و محتواهم هادف و تعليمي أنا عن نفسي أفضل :
1- دروس اونلاين
2- عبدلله العلاوي
3- ما الهدف
4- علي و كتاب
5- دوباميكافين
6 - محمود اسماعيل
7- سكاش
هذه أكثر 7 قنوات هادفة أتابعهم على يوتيوب
اكتب قائمتك لأفضل 5 أو أكثر صناع محتوى هادف تحب متابعتهم على يوتيوب
في الحقيقة رغم أن ذوقي قد يكون غريباً بالنسبة للألوف المؤلفة التي تعشق الدحيح إلا أنني أجده غير جدير من ناحية الشخصية أن يتابع على الأقل بالنسبة لي إلا أنني أتابعه دائماً وذلك لأمر واحد بكل تأكيد وهو مسألة المحتوى الرائع الذي يقوم بصنعه، هذا المحتوى جبار للحقيقة ولا زلت أذكر العديد من الحلقات الرائعة التي قام بها.
وثاني شخص أقوم بمتابعته هو "الجهبذ" الذي يقوم بتقديمه بشر نجّار الذي يقوم بإعداد برنامج أقل ما يقال عنه أنه مسلّي، حيث يجمع بين أمرين رائعين الموضوعات التي فعلاً لدينا قواسم مشتركة جميعنا بطرحها والشخصية المسلية التي تجعلك مجذوباً إليها بطريقة عفوية، أحبه وقد أكون متحيّز له أكثر من الدحيح لإنه ابن بلدي ويتكلّم بذات الطريقة والعقلية التي أفكر وأحكي بها أنا أيضاً.
بفترة من الفترات كنت متعلّق بنيكولاس خوري والآن لا أعرف إن كان برنامجه السليط الإخباري ما زال يذاع إلى الآن أو لا.
ولكن ما أفضّلهم طبعاً على الجميع برأيي الشخصي هم أصحاب "Sarde after dinner" للمقدّمين معين جابر وميديا عازوري، أحب هذا البرنامج لما فيه من طرق حوار رائعة ومعلومات غنية فعلاً بشكل دائم.
بالنسبة للدحيح. أكثر ما أحبه فيه هو تقديمه للمحتوى بصورة شيقة جذابة حقاً. ولكن لا أتفق مع كثير مما يقدمه وخاصة أن التبسيط قد يهبط إلى تبسيط مخل جداًُ. فالمسائل العلمية قد تحتاح لهضمها إلى تركيز شديد وإلى تامل وإلى قراءة متأنية. اما المحتوى الفكاهي السريع قد لا يجدي كثيراً.
هذه مشكلة لا تختص برأيي فقط بالدحيح وانما بكل صنّاع المحتوى بدون منازع ولكن ما يشفع لهم هي مسألة المصادر، حيث أنني لا أعتبر ما يقولونه إلا أمراً ملفتاً فقط يجعلني أقوم بدراسة الأمر الذي مهتم فيه فقط، أي استخدمهم فقط للقيام بالالتفات إلى أمور كثيرة عبرهم وفقط، التفات بدون اي اقتناع لما يقولونه، مجرد تأشيرات فقط.
في رأيي الشخصي أفضل صناع محتوى أستفيد منهم بشكل يومي :-
1-الدحيح.
2-دروس أونلاين.
3-أنس بوخارست.
4-الإسبتالية.
5- ايجيكولوجي.
6- "فكرة" لصهيب الدسوقي.
7- قناة "Kharma Medic"
بالرغم أن بعضهم توقف فترة عن عمل فيديوهات كايجيكولوجي إلا أنني مازلت أتابع جميع الفيديوهات القديمة للإستفادة منها.
سلام عليكم أخي محمود، فقط اردت أن أنبهك ان الإسبتالية تنشر العديد من الفيديوهات التي تحمل رسائل خطيرة ومُعادية للإسلام فإحذر منها
أشكرك أخي على هذه الملاحظة ولكني أشاهد المحتوى العلمي فقط الذي لا يمس العقيدة الخاصة بي .. وأعلم أن هنالك بعض التحريفات في كثير من البرامج وليس الإسبتالية فقط ولكن لا تقلق أنا مدرك تماما لذلك .. جزاك الله كل خير.
في كل ما ذكرت، لا غنى لهؤلاء صنّاع المحتوى عن كتّاب محترفين، ومنتجين ومستقلّين يساعدونهم في أعمالهم.
أتعاون مع عبد الله العلاوي منذ فترة في كتابة سكربتات حلقات يوتيوب وسكتشات تيك توك، والرجل مميز جدًا في التقديم وتخيّر الموضوعات والنقاط المفيدة، برأيي هو يقدِّم محتوى ممتع وبنفس الوقت عملي أكثر من بقيّة الموجودين.
نعم , فبكل تأكيد كل صناع المحتوى عندما يبدأون بالحصول على دخل محترم من اليوتيوب بجميع أنواعه ( إعلانات - رعايات - انتسابات ) يبدأون بالتفكير بالعمل على مشاريع أخرى لذلك لا يجدون الوقت لكل شيء فيحتاجون كما ذكرت إلى كتاب و منتجين و مستقلين لإنجاز اعمالهم .
من الرائع جدا أن تعمل مع عبدلله العلاوي , ومن أكثر اليوتيوبر الذين أحب متابعتهم .
هل يمكنك إخباري كيف استطعت التعامل معه في كتابة السكربتات لعلنا نستفيد من كيفية التعاون مع صناع المحتوى.
من بين الأسماء المفضلة لدي واتابع محتواها كثيرا هي:
برأيي الدحيح مبالغ في تقدير أو كما بالإنجليزي Overrated، فبعيدًا عن انه كشخصية ليس جذاب، فهو يعاني من مشكلة أصحاب قنوات علوم البوب أو "تبسيط العلوم"، بحيث يقدم لك القشور فقط والنتائج مع ترك المصادر لدعم موثوقية المقاطع، مع أسلوب كوميدي لا يعجبني، وأنا أرى أن مواضيع علمية كهذه يجب أن تعطى حقها الكامل مع شرح يشمل الجذور والمراحل وليس النتائج والأمور السطحية فقط.
أنا أتابع الدحيح أحيانا و أتابعه لأن المحتوى جذاب بعض الشيء , انبهر بالمعلومات الموجودة لكن لا أصدقها , أي أقول في نفسي ربما تكون صحيحة و ربما لا , أي لا أصدق كل شيء يقال لأنه يشتت المشاهد بكثرة المصادر الموجودة في الوصف
لذلك يقول المشاهد, يوجد الكثير من المصادر إذا هذا بكل تأكيد شيء صحيح.
من أحسن القنوات التي تتحدث عن الدين وتكافح الإلحاد والشبهات
هناك العديد من القنوات الأخرى التي تتحدث عن البزنس والتسويق الإلكتروني لم أذكرها لأنها بالإنجليزية
التعليقات