مرحبا ..
ماهو المحتوى الحصري ..
حسب مافهمت من الفيديوهات .. انه غير المنسوخ وغير المكرر
بس لو مثلا كتبت منشور عن فوائد الليمون
ولقيت انه فيه مواضيع في محرك البحث جوحل عن فوائد الليمون
دا بيفقد الموضوع حصريته .. ولا فقط إنه يكون مقبول طالما كان معلوماتي معاد صياغتها بشكل مختلف وفيها أضافات
الموضوع الحصري هو الذي يحتوي على معلومات غير متوفرة بمكان آخر على الإنترنت، وهو كما قت محتوى غير منسوخ وغير مكرر وبعيدا عن إعادة الصياغة.
ولقيت انه فيه مواضيع في محرك البحث جوحل عن فوائد الليمون
دا بيفقد الموضوع حصريته .. ولا فقط إنه يكون مقبول طالما كان معلوماتي معاد صياغتها بشكل مختلف وفيها أضافات
طبيعي جدا، الفيصل في محتوى الموضوع من الداخل، هناك كلمات عليها منافسة من آلاف المواقع، ومن يتصدر ويرانك في محركات البحث هو من لديه محتوى حصري يجيب عن تساؤلات الباحث مع تطبيق السي بالتأكيد
الموضوع الحصري هو الذي يحتوي على معلومات غير متوفرة بمكان آخر على الإنترنت
أختلف معك في هذه النقطة د. نورا، لا يوجد معلومة جديدة كليةَ، الفكرة في عرض موضوع متكامل من جميع الجوانب.
اللهم إلا عرض التجارب الشخصية، هنا لن يكون المحتوى مكرر.
مثال:
لو أنني أريد أن أكتب مقالة عن تصميم البوسترات الاحترافية.
فمن أين سأحصل على معلوماتي؟
سواءً مقالات عربية أو بأي لغة أخرى، أو الاستماع إلى مقاطع فيديو أو قراءة منشورات لمصممين محترفين يشرحون هذه النقطة أو حتى الاستعانة بواحدة من أدوات الذكاء الاصطناعي، كلها معلومات موجودة سلفًا، الفكرة في نقطتين:
ما قصدته أنه محتوى مكتوب خصيصا لغرض معين لا يوجد منه محتوى مكرر بأماكن أخرى
فمثلا هناك من يجمع مقاله بفقرات من مقالات مختلفة، وهناك من يترجم مقاله من مقالات أجنبية وهذا بالفعل يحدث بمواقع عربية كثيرة، وهناك من يعيد صياغة نفس المحتوى مع اختلاف الكلمات وتبديل بعضها.
لا أقصد المعلومات بمعناها المجرد فبالتأكيد نحن نعتمد على مصادر محددة للمعرفة ووفقا للبحث تكون النتائج
أتفق معك، وهذا ما يسبب تراجع في المحتوى العربي عامة، وأعتقد أنه يوفر ميزة تنافسية قوية للمواقع التي تركز في جودة المحتوى، أن الكثير المنتشر كغثاء السيل.
المحتوى العربي عموما فقير بالقيمة
عندما ادخل للمحتوى الاجنبي .. أخرج منه بمعلومات أكثر وفائدة اكثر
هناك بصراحة إستثناءات وقامات عربية فريدة من نوعها وأتابعهم بإستمرار
هناك بصراحة إستثناءات وقامات عربية فريدة
سأكون ممتنة لو تشاركنا بترشيحاتك لبعض هذه المواقع.
سأرسل لك رابط قناة .. لشخص سوري مقيم بالسعودية
أستغل وجود نقص في محتوى صيانة السيارات .. ( المحتوى العربي ) محتوى يقدم بأسلوب إحترافي ومفيد
فيديوهاته أصبحت تتصدر نتائج يوتيوب ويحقق الاف المشاهدات خلال ساعات فقط
هذا الشخص أصبح مشهور وتطلبه شركات تصنيع الزيوت والإضافات للإعلان لها
يلا أرزاق :)
اذا وجدت محتوى كتابي .. سأشاركك به ايضا
شكرًا لمشاركة المقطع.
يلا أرزاق
الرزق مقرون بالسعي، شاهدت جزءًا من المقطع هو لا يتميز بالتخصص وقوة المحتوى فقط؛ بل جودة التصوير والإضاءة والصوت واستخدام المقاطع التوضيحية للأجزاء التي يشرح العمل عليها.
العفو عزيزتي وأهلا بك
نعم صحيح
هو شخص يبدو عليه الراحة المادية .. لذلك لاأستغرب من التجهيزات
لاأظنه بحاجة حقيقية لهذا العمل .. لكنه أراد توعيتنا ونشر خبراته وإحداث عمل له
الموضوع الحصري هو الذي يحتوي على معلومات غير متوفرة بمكان آخر على الإنترنت،
هل هناك معلومة لم توضع على الانترنت بعد، باستثناء الأخبار اليومية المتجددة؟!
على سبيل المثال، في مجال تخصصي إدارة الأعمال هناك مواقع أجنبية لم تبقي باقية إلا وتحدثوا عنها هل هذا يفقدها الحصرية لو اتجهنا للمحتوى العربي ، أي حصرية المعلومة بعدم وجودها بأي لغة ولا باللغة المستهدفة ؟
يوجد يااماني .. مواضيع كاملة لاتوجد في محركات البحث
اسميها الفجوات .. هي اقل في المحتوى الاجنبي .. عموما لضخامته
لكن منها من الممكن ان نصنع محتوى فائق وأيضا اضافة التجارب والخبرات منضمة لنفس الفئة
أتفق أستاذة نورة معك
ولكن أرى بما أن المحتوى يزداد في الإنترنت كل يوم
فوجود معلومات سبق وذكرت ، يكاد يكون حتميا
ربما أستطيع اضافة 20 % من المحتوى كمحتوى فريد
إنما يصعب أن أنشأ مقالة كاملة عن موضوع جديد تماما لم يذكر بعد ..
خاصة المدونات العربية .. التي أجد بعضها يؤلف دراسات غير موثوقة
من واقع عدة سنوات من العمل في التدوين وبالأخص على "بلوجر" التابعة لجوجل، ومتابعة جميع نصائح السيو وكيف تجعل جوجل بنفسه يرشح كتاباتك في نتائج البحث، ومتابعة تحديثات وآخر أخبار الخوارزميات التي يستخدمها جوجل في هذا الصدد، فهمت أن جوجل لا يشترط عليك محتوى "حصري" ، والمحتوى الحصري هو الذي لا يوجد أي مكان آخر عبر الإنترنت يتحدث فيه، كمثال: الأبحاث الطبية الجديدة، براءات الاختراع، الروايات الإبداعية، قصائد الشعر.. وغيرها.. فهذه تصنف من الحصريات.
أما عن جوجل فهو يطلب منك فقط كتابات "أصلية" ، والكتابات الأصلية هي التي تكتبها بنفسك ومن بنات أفكارك بلا نسخ ولا اقتباس ولا إعادة صياغة، فالتحديثات الأخيرة التي طرأت على خوارزمية جوجل تستطيع الكشف عن الموضوعات "المعاد صياغتها" عبر نقل الجمل بعد تغيير أماكنها، أو نقل السياق كما هو مع استخدام ألفاظ تعطي نفس المعنى، فلم يعد جوجل ينخدع بهذه الحيل.
إن أردت كتابة محتوى صديق للسيو فعليك أن تكون كاتباً مبدعاً وليس فني نقل محترف.
بالإضافة إلى ما قالته نورا؛ بإمكانك الاعتماد على السرد القصصي storytelling أثناء الكتابة، دائما افضل أن يكون الشخص عن تجاربه حول الفكرة المراد طرحها ربما هذا يجعلك تختلف عن الآخرين، بالطبع في حال كان الشخص لديه تجربة في هذا الصدد. ايضا لابد من فهم جمهورك، اسأل نفسك، ماذا لو كنت مكانهم، ما المحتوى الذي يناسبك. اعتقد أنّ مثل هذا الامر كفيل بأن يساعدك على كتابة محتوى حصري
بإمكانك الاعتماد على السرد القصصي storytelling أثناء الكتابة
هذا معتمد على طبيعة صوت الموقع يا هدى، ليس كل المواقع ولا المدونات يصلح فيها هذا اللون من الكتابة، كنت مثلك أظن أنه خيار ممتاز في جميع الأحوال، غير أن تجربة الكتابة في مواقع أكاديمية أو طبية أو رسمية، هي تجارب أكدت أن الكاتب يعتمد على أسلوب الموقع الذي يكتب لصالحه في النهاية ويوافقه مع أسلوبه الخاص.
هذا معتمد على طبيعة صوت الموقع يا هدى، ليس كل المواقع ولا المدونات يصلح فيها هذا اللون من الكتابة، كنت مثلك أظن أنه خيار ممتاز في جميع الأحوال
تمام حتى لو كان ينبغي على الكاتب الالتزام بأسلوب الموقع، ما الذي يجعله يكتب بناءً عن تجربته الشخصية بهذا الأسلوب؟
مثلًا طبيب قام بعملية صعبة ولا يتم إجراؤها كثيرًا رغب بتوثيقها لكي يستفيد من تجربته العلمية الأطباء الآخرين، لا أجد مشكلة في إضافة تجربته بهذه الطريقة. هل فعليًا لا يمكن ذلك؟
الكتب والمؤلفات العلمية القديمة كانت تكتب بهذه الطريقة.
بالمناسبة أنا أعرف أنك تتحدثين عن السرد القصصي ، ولكن أنا أقول عنه ذكر التجارب بطريقة علمية.
احسنتي أستاذة هدى
بصراحة لااعرف معنى كلمة سرد قصصي
لكني دائما اضع نفسي مكان الزائر .. وعندما يثير فضولي سؤال
اجعله كلمة مفتاحية .. واجد الاخرين قد فكروا بها أيضا
في سياق مثل هذه الأدوات يا صديقي، يمثّل العمل أهمّية تقنيّة كبيرة طبعًا، وتساعد على تحسين شكل المحتوى إلى حدٍّ كبيرٍ بالنسبة لغير المختصين. لكن على صعيد العمل على موقع كامل، أنصح دائمًا بأن يكون العامل على المحتوى مختصًّا بشكلٍ بحتٍ، وأن تتمثّل مختلف أشكال التحسين في خبرة مهنيّة حقيقيّة لدى الكاتب، يطبّقها من خلال هذه الإضافات مثل Yaost وSEMRush وغيرهما من أجل تسريع العمل، لا إنجازه بالكامل. وذلك من أجل المزيد من التحديثات التقنية الخاصة بالسيو، والتي لا يمكن تطبيقها إلّا من خلال خبرة مهنيّة، لا من خلال إضافات مؤتمتة.
التعليقات