لقد سألت أستاذ يونس ابن عمارة سؤالًا مشابه لهذا السؤال على تويتر وكانت إجابته كالتالي🌷:
أخبروني آرائكم حول هذا الأمر
لقد سألت أستاذ يونس ابن عمارة سؤالًا مشابه لهذا السؤال على تويتر وكانت إجابته كالتالي🌷:
أخبروني آرائكم حول هذا الأمر
الإجابات كلها جيدة وتصب في صالح الكاتب فعلا، بإستثناء شرط استخدام المنصات الشهيرة مثل تويتر وانستجرام، فعدم وجودها لا ينفي كون الشخص كاتب جيد، قد تكون إضافة لتميزه، لكن عدمها لا يؤثر بالسلب
هي توسع أفقك تعاملك وتخلق عملاءك أحياناً لك عزيزتي مريم من هذا المنطلق تم الذكر ، خصوصاً في دول الخليج يتم استخدام توتير بشكل كبير لاستقطاب عروض عمل .
ولكن عدم وجودها لن يؤثر ولكني بدأت اشعر بالحاجة لتعامل مع تويتير بالأوقات الأخيرة إضافة لينكد إن ..
على الرغم من كون تواجد الكاتب على منصات اجتماعية مثل تويتر وإنستجرام لا تعني إطلاقًا أنه كاتب جيد ، لكن استخدامها مفيد جدًا من الناحية التسويقية ، وفي هذا الجانب ... لدي بعض النصائح التي قد تساعد أي كاتب مُحتوى على التسويق لنفسه جيدًا على هذه المنصات :
هناك عدات أمور يجب أخذها بعين الإعتبار في كتابة المحتوى وهي:
في رأيي أهم صفة يجب على كاتب المحتوى أن يمتلكها هي الإبداع والقدرة على ربط الأمور والنظر إليها بعين محللة ناقدة. أن يكون كثير السؤال، لا يمكن أن تمر المعلومة عليه مرور الكرام، يتوقف ليسأل: كيف وأين ولماذا؟
إليكِ إجابة chat gpt حينما سألته هل يمكنك أن تحل محل كُتّاب المحتوى.
وأضيف إلى ما ذكر، متابعة تحديثات جوجل والسيو وفهم طبيعته المتعلقة بكتابة المحتوى. واضيف التفكير الإبداعي ومهاراته التي قد تجعل من الكاتب كاتباّ مبدعاّ. والأهم من ذلك وجود أفق للكاتب بحيث أنه لا يتوقف عن التعلم ولا يقول بينه وبين نفسه أنه قد أتم العلم.
ولا ينسى الكاتب أن يعي ما يدور حوله و التهديدات التي تواجه كتابة المحتوى كالانقراض أو عدم الحاجة لها مستقبلاّ في ظل ثورة الذكاء الاصطناعي.
أعتقد أن الذكاء الاصطناعي لا يمكنه أن يحل محل الكاتب مهما حدث، وخصوصًا في اللغة العربية، فالبلاغة وعلامات الترقيم والكثير من الأشياء الأخرى في اللغة لا يستطيع الذكاء الاصطناعي استيعابها.
إذا كان الامر يتعلق بعلامات الترقيم فأمر إتقان الذكاء الاصطناعي لها ليس صعباّ. أما البلاغة ربما حقاّ تحتاج إلى إنسان وليس ألة، لكن ذلك لا يعني أن يغمض الكاتب عينه عن تلك الثورة وعدم الاستفادة منها أو العمل على تخطيها. فالكاتب الذكي يستغل كل ما حوله ويسخره لخدمته ويضيف لمسته الإبداعية. أليس كذلك؟
بالعادة لا أبتعد عن المنافسين وبالعكس أقترب منهم وأطلع على ما يكتبون وبذلك أستطيع وضع بصمتي التي تميزني عن ذلك المنافس والتي مهما فعل لا يمكنه خلقها. وبالغالب على الكاتب استخدام الأداة وليس ترك الأداة تستخدمه. واستغلال ثغراته يجعلك تدرك أن لديك فرصة للتفوق عليه.
ماذا عنك؟
أعتقد أنني لا أتفق معكِ في هذه النقطة كثيرًا 😅
مجرد استخدامك الذكاء الاصطناعي يعطيه فرصة ليصبح مميزًا أكثر، وقبل كل هذا هناك شيء هام عرفته حديثًا من العمل.
كلما يطلب مني كتابة مقال يقوم العميل بتحذيري من استخدام الذكاء الاصطناعي وعندما سألت عرفت أن محركات جوجل تتعرف على المقال الذي يتم صناعته بهذه الأداة، ومحركات بحث جوجل لا تحب الذكاء الاصطناعي مطلقًا وبالتالي ترفض هذا النوع من المقالات.
والأهم بالنسبة لي، أن المبدع لا يحتاج لأي أداة، لأن أدوات الذكاء الاصطناعي تنشر الكسل في عقل الكاتب وتجمد أفكاره وقدرته على الإبداع أثناء الكتابة.
المتعة في أمر كتابة المحتوى هي الكتابة بحد ذاتها، وأعتقد أنني لو استخدمت الذكاء الاصطناعي سأحرم نفسي هذه المتعة.
ان لا أبتعد عن تلك الأدوات لا يعني أن أستخدمها. ما أعنيه بالاقتراب منها هو تتبعها ومعرفة مدى تفوقها ومعرفة ثغراتها لأستطيع منافسة من يستخدموها ومن يحاولون أن يثبتوا أنها قد تلغي الكاتب وتحل محله. وبما أن الكاتب يتابع كل جديد فهو يعلم جيداّ أن هناك أدوات تكشف استخدام الذكاء الاصطناعي وهذا يستدعيه ألا يستخدمها. ألا يقال أن تعرف لغة عدوك هي أولى خطوات السيطرة عليه والانتصار. لا ضير في معرفة كل ما يدور حولك ومتابعته عن كثب.
إن شاء الله.
والأهم بالنسبة لكاتب المحتوى أن يثبت للذكاء الاصطناعي أنه يستطيع أن يصنع محتوى مميز للغاية وبجودة عالية دون أن يلجأ إليه.
معك حق.
ورغم كل هذه الأشياء، ألتزم بالقواعد والكتابة في العمل فقط، أما في مدونتي فألجأ للفوضى أكثر كونها شخصية وأتحدث بها عن نفسي وليس لها علاقة بالعمل.😅
لا أعتقد أني سألتزم بقانون الكتابة في المدونة، ولكنها جيدة على أي حال ولا تنتهك أي قواعد أو معايير على ما أعتقد.
التعليقات