سابقاً كان منتجوا الأفلام يستمتعون بتعذيب المشاهد ، بالمواقف والغموض ، وبالأحداث

الآن نسبة هذه الأفلام أقل

سابقاً كانت الصحف تفعل ذلك ، أخبار بعناوين مستفزة وغامضة

سابقاً كان كتاب الخبر يجعلون الحقيقة في وسط المقال بعد استرسال وتمطيط بحجة زيادة شغف المتلقي

سابقاً كان مصمموا الصور يثيرون استفزاز المشاهد بتصاميهم بحجة جذب انتباهه

راسموا اللوحات

مصمموا الألعاب

وغيرهم

كانت هذه الطريقة رائجة .. وكانت مفيدة ..

الآن مع تعدد الخيارات أمام المستخدم ... بدأ المستخدم يذهب للأشياء المريحة

الأفلام المريحة ، القصص المريحة ، التصاميم المريحة ،الصحف الإلكترونية المريحة .. الألعاب المريحة

سياسة الأشياء المريحة .. بدأت تنموا أكثر مما قبل .. وتفيد المنتجين أكثر مما قبل

هل تأخذها بالاعتبار في إنتاجك الأدبي ، أو كتابة المحتوى أو أمور أخرى تقوم بها ؟