كنت أعتقد أن العبقرية موهبة فطرية... حتى صادفتُ كتاب "العبقرية السائلة" لستيفن كوتلر.

الكتاب قلب مفاهيمي رأساً على عقب عندما كشف أن:

"الإبداع مهارة يمكن تمرينها مثل العضلات".

بدأت أختبر هذه الفكرة:

  • تحويل الفشل إلى بيانات: بدأت أسجل أسباب إخفاقاتي بدل الاكتئاب منها.
  • العبث المنظم: خصصت 30 دقيقة يومياً للتفكير خارج الصندوق (حتى لو بدت أفكاري سخيفة).
  • حالات التدفق الذهني: اكتشفت أنني أكثر إبداعاً بعد التمارين الصباحية.

لكن المفارقة؟ أكبر عائق أمام العبقرية كان تحولي إلى "مدمن إنتاجية"!

الكتاب تحدث عن أهمية "الفراغ الإبداعي"، بينما كنت أملأ كل دقيقة بمهامي.

في رأيكم ما هي البيئة التي تجعلك تشعر بأقصى درجات الإبداع؟