قرأت في إحدى مواقع الفتاوي عن هذه القصة:

صبرت على ما أصابني و الشاب الآن وفقه الله لفتاة أخرى سيتزوجها قريبا، لكنه بكى بحرقة بعد رفض أبي، وتمنى لي التوفيق، ووعدنا بعضنا أن نلتقي في جنة النعيم، هذا لأننا أردنا أن نرضي والدينا مهما قررا لنا ولم نرد أن يغضبا علينا بالرغم من تعلقنا الكبير ببعضنا، لقد فضلنا طاعة الله وطاعة الوالدين، فهل فعلا سيجازينا الله ويلاقيني به في الجنة؟ هل سيحقق لنا ربنا ما تمنيناه؟ ود كثيرا أن يكون هذا الشخص زوجي في الآخرة بما أنني فضلت إرضاء أهلي والوقوف معهم في الدنيا، وأدعو الله من كل جوارحي أن لا يحرمني منه في الدار الآخرة.


هل لديك مشاريع تنوي القيام بها في حياتك الثانية ؟