أحيانًا يمر الإنسان بأوقات من الضيق أو الحزن، يُولد لديه صراع داخلي يجعله دائمًا في لحظات من الضعف أو الاضطراب في حالته النفسية، ويُولد لديه تناقضًا داخليًا يسعى للتوفيق بينه. وبما أن المعروف أن الحياة لا تخلو من التقلبات، وبطبيعة الإنسان أنه كائن معقّد، يتأرجح بين الانهيار والاتزان، بين العاطفة والعقل، ليجد حلًا للوصول إلى الاستقرار النفسي، إذ يضطر أن يختار بين الاستمرار في الضعف أو الثبات والتأقلم، أي بين البكاء أو اتخاذ القرار.

فما الذي هيحدد شخصيته وقوة أرداته تجاه أزاماته

وما أراء الفلسفة وعلم النفس والرؤية الإسلامية في الحالة النفسية المتقلبة وهل الضعف والحزن شيء مشروع وطبيعي للانسان ،ام الاستقرار النفسي هو الجزء الاصيل في الطبيعة الانسانية

اتطلع بشغف لسماع آرائكم 🤍

مقالي بعنوان بين البكاء والقرار.. فهم التقلب النفسي والصراع الداخلي

رابط المقال كامل

ارجو قرآته آرايكم محل اهتمامي