لو أتيحت لك فرصة إختيار دولة لتعيش بها بقية حياتك، ما الدولة التي ستختارها؟ و لماذا؟

13

التعليقات

13

قرية صغيـرة في ضواحي مدينة هامشيّــة غير معروفة في استراليا أو كندا ..

الى حد ما أحب فكـرة الحياة في منطقة هامشية بعيدة تماماً عن بؤر الصراع والضوضاء والصداع .. تعطي شعوراً بالراحة والهدوء والقدرة على التفكير وممارسة الحياة الطبيعية بأبسط مستوياتها ..

أن تعيشي في مدينة أهـم أخبارها اليومية هو اشتعال حريق في احدى الغابات المجاورة .. أو أن اليوم مباراة مهمة بين فريقين في رياضة الهوكي ..

وأن تكون لقاءاتك مع أصدقاءك تتركّــز في أن يحكي كل فرد فيهم عن ( أطرف شيء حصل لي الأسبوع الماضي ) ، أثناء حفلة عشاء ..

هذه الحالة من ( الروقان ) الإجتماعي تستهويني جداً .. الشعور بالإبتعاد عن كل المشاكل والصراعات والصراخ والأخبار الزاعقة والطائفية والكراهية المُبطّنــة ، إلخ .. وإحلالها بكـل ما هو طبيعي هادئ .. حتى الصراعات والمشاكل تكون في إطار عادي ( كراهية ، سرقة ، الخ ) .. وليس من نوعية المشاهد التي نشهدها كل يوم بشكل إجتماعي في عالمنا العربي ..

 وقتئذ أعتقد اني سأنال بعض السعادة فعلاً ..

عادةً ما أفضّل هذه الخياراتِ أيضًا، لكنني أعرف يقينًا أنني حالما أصل إلى هناك، وبعد ساعتين من الجلوس، سأشق ملابسي غضبًا وشوقًا، لأنني لا أستحمل البقاء على هامش التاريخ، لا أستحمل أن لا يعرفني الناس، لا أستحمل فكرة النزول تحت التراب قبل أن أكون قد غيّرت كلّما فوقه.

انصحك بقراءة هذا المقال لكاتب ما ... ربما قد تغير رأيك :D

يوجد مشكلة واحدة , الإنترنت ضعيف هناك :)

بفرض ان الانترنت ضعيف هناك فعلاً ، والذي غالباً يسـاوي عدة أضعاف لأقوى طاقة للانترنت في مصـر .. إلا أن غياب الانترنت كله في هذه الحالة من المزاج الرائق ، شيء سيجعل الحياة أكثر روعة :)

أي مكان يحقق لي هذا:

(... وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ...) سورة النور 55

إذاً، يمكن القول أن الدول الأجبنية لن تكون خيار لأنها لاتحقق ذلك.

ولا حتى البلدان الإسلامية لأن الأهم هي مسألة الأمن وعدم الخوف، وللعلم هذه المسألة ليست متوفرة ولا حتى في أكثر البلدان المصنفة على أنها إسلامية، طالما أن المحسوبية موجودة، والشريف السارق يترك والضعيف يقام عليه الحد.

بلى ستكون خيارا، صدقني هم لا يهتمون بدينك طالما هي شعائر وطالما أنت أقلية لن تؤثر كثيرا على المستوى السياسي. جربت هذا الأمر في ٣ بلدان غربية، منها فرنسا، ولم يكن لدي مشاكل أبدا، بل على العكس، فمثلا في فرنسا شديدة التطرف في العلمانية، إن اجتمعت مع مجموعة من القاطنين في حي، وطلبت من البلدية توفير مكان للصلاة، فسيفعلون ذلك.

-4

بلى تحقق ذلك.

عندما تعيش في دولة مواردها غنية، ثم تقلق إن أصابك أو أصاب أحد من تعيلهم بمرض يتطلب تكاليف، لأنك تعلم أنك لن تستفيد لا من ثروات بلدك ولا مستشفياتهم، فأنت تشعر بالخوف بدل الأمن.

وإن قلقت عندما يكبر ابنك كيف ستدرسه وأنت لا تملك أجور التعليم لأن جامعة بلدك لا تستقبله إلا بمال، فأنت تخاف بدل أن تشعر بالأمن.

عندما تخشى على ولدك من الضياع والانحراف لكثرة مصادر الفتن والسوء حولك ابتداءً من الإعلام مروراً بالفساد المنتشر حولك، فأنت تخاف ولا تأمن.

عندما يصبح تزويج ابنك لتحصنه من الانحراف، هم كبير لأن تكاليف الزواج فوق طاقتك وطاقة ابنك، فأنت تعيش في قلق وخوف وليس أمن وراحة بال.

عندما تتوق نفسك ليكون شرع الله مطبق كما أمر، فلا بنوك ربوية ولا وجود للخمور و بذخ في غير محله، فأنت لا تطمئن لهذا الوضع.

عندما تخشى على نفسك الاعتقال عندما تحدثك نفسك بالجهاد وتتوق نفسك للشهادة، فأنت لا تعيش مطمئن.

والقائمة تطول...


تعليق: ظننت زيد يتحدث عن الدول الإسلامية فوضعت جوابي، وبعد أن رأيت الرد عليه انتبهت أنه يقصد الأجنبية.

مع احترامي يا أستاذ عبد الرحمن، لا دولة في العالم يمكن العيش بها إن أخذنا الأمر بهذه الطريقة، فمكّة التي عاش بها النبي كانت مليئة بالسلبيّات وكذلك كانت المدينة ولو أنها بدرجةٍ أقل، بل أن النبي كما قال ما معناه أنه لم يكن ليخرج من مكّة لولا إخراج أهلها له، لذلك أفضّل أن أعيش بهذا "الهم" -والذي يشاركني به كل إنسانٍ على الكوكب من زوايا ونسبٍ مختلفة- عاملًا على تحسين من حولي وتغيير مجتمعي، هنالك الأمور الجانبيّة مثل تعليم ابني أو صحة عائلتي، هذه أمورٌ طبيعيّة وهي جزءٌ من صراع الحياة التي لا ينبغي للمسلم غير خوضه.

الدول الأجنبية لن تمكنك من دينك.

على سبيل المثال المساجد فقط قد لايتوفر مسجد في مدينة بأكملها ولن تسمع الأدان 5 مرات..

هل دينك عبارة عن مسجدٍ وأذان؟ ففي آخر مرّةٍ تحققت فيها من الأمر، كلّ أرض الله مسجدٍ إلا ما قذُرَ من الأماكن. يمكنك أن تسمع الأذان من هاتفك ولله الحمد.

هل دينك عبارة عن مسجدٍ وأذان؟ ففي آخر مرّةٍ تحققت فيها من الأمر، كلّ أرض الله مسجدٍ إلا ما قذُرَ من الأماكن. يمكنك أن تسمع الأذان من هاتفك ولله الحمد.

عندما تعيش لفترة في بلد ولاتسمع صوت الاذان مطلقا، او تسمعه بلسان اعجمي

عندما لاتجد مسجدا قريبا، وان وجدته تسمع العجب من لهجة الامام في الصلاة،او تضطر للسفر لسماع خطبة عربية

حينها ستشعر باهمية هذه الامور وشعورك عندما تفقدها

هي حتما ليست كل الدين، لكنها جزء من التمكين

-1

لا أقول بأنها معدومة الأهمّية، لكنني أرد على قوله:

إذاً، يمكن القول أن الدول الأجبنية لن تكون خيار لأنها لاتحقق ذلك.

فهو يعتبر أن الدول غير الإسلاميّة ليست خيارًا بالأصل لأن صوت المؤذّن لا يعجبه وبعد المسجد طويل وما إلى ذلك.

لأن صوت المؤذّن لا يعجبه

بالله عليك، أنا قلت هذا؟

لأن صوت المؤذّن لا يعجبه


إستناداً على الاَية التي كتب السيد عبدالرحمان:

(... وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ...) سورة النور 55

قلت أن الدول الأجنبية لن توفر لي مايمكنني من ديني.

كلامي مجازي ولست أقتبس منك بالحرف.

قلت أن الدول الأجنبية لن توفر لي مايمكنني من ديني.

أولًا ذلك ليس عملهم أصلًا، ثانيًا لا توجد دولةٌ في العالم ستفعل.

لاتوظف المجاز في النقاش.


لكن الشعودية ستوظف لك جزء منه جل الدول العربية ستفعل، لكن الأجنبية لا قطعاً.

آسف، لن أفعل.

لكن الشعودية ستوظف لك جزء منه جل الدول العربية ستفعل، لكن الأجنبية لا قطعاً.

هنالك تسهيلات ودعم للدين في الدول الإسلاميّة لكن الدين ينطلق من داخلك وليس من خارجك، فحتى لو عشت داخل المسجد، إذا لم تكن متديّنًا حقًّا فلن تستفيد من ذلك، وكما أنك لا تريد منّي استعمال المجاز، أتمنّى أن لا تستعمل التعميم، كيف تقول لا قطعًا؟ والمسلمون هناك صاروا كفّارًا مثلًا؟ بل تفعل وتفعل بقوّة، وقد لاحظت أن كثيرًا من المسلمين في الدول غير الإسلاميّة أكثر غيرةً وحبًّا وتعلّقًا بدينهم منّا في الدول الإسلاميّة لأنهم يواجهون دائمًا تحدّيات الدفاع عن دينهم عكسنا الذين نمنا عليه وصرنا نتحسس ونخاف من كل شخصٍ ينتقد الدين أو يناقشنا فيه.

(اَسف على بعض الأخطاء الإملائية لأنني أعمل على محرر sublime)

المسلمون هناك لم يصيرو كفاراً، تلك الدولة لم تمكنهم من دينهم لأن المجتمع دو تقافة مخالفة، الثقافة التي تسود المجتمع تخالف الدين حتى، مجتمع تعتبر الريبة فيه شيئاً أساسياً للحياة -هذا موجود في الدول العربية أيضاً-، تعتبر

العلاقة الغير شرعية شيئ أساسي في بداية الحياة الزوجية، الشارع مليئ بالمظاهر الخليعة -ليس لتلك الدرجة في الدول العربية-، اما المناقش في الدين فهو مرحب بها، لاننكر هناك بعض الطبقات يمكن نعتها بالجاهلة التي إذا ناقشتها في دينها تحسبك كافراً ومشركاً.

يا صاحبي أنت تعمّم من منظورٍ ضيّق وتصف مجتمعًا كاملًا هو في الواقع لا يختلف عنك بشيءٍ من ناحية الأخلاق والفطرة السليمة وقلّةٌ قليلةٌ منهم تفعل ما تذكره ولا توجد إحصائيّاتٌ على ذلك، المجتمع دو تقافة مخالفة، كما ذكر @khelll يمكنك طلب بناء مسجدٍ. ويمكنك دعوتهم للدين.

ما المشكلة بالضبط بالريبة؟ "الريبة" والشك أمور صحيّةٌ جدًّا ومفيدة.

-2

الريبة حرمها دينك!

ما دليلك على هذا؟

قال الله سبحانه وتعالى: (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ۚ فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىٰ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَمَنْ عَادَ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275) يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ)


قال الله سبحانه وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبا أَضْعَافاً مُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) سورة آل عمران،

يا رجل! وواثق من كلامك؟ جعلتني أشكّ في نفسي وأتأكد من معنى الريبة! يا أخي الريبة في الشرق والربا في الغرب، الريبة من الشكّ والربا من النماء والزيادة، وهنالك قولٌ في أن الريبة من الربا لكنني شرحت لك بأن "الريبة" والشك! الشك يا أخي يعني كنت أحدّثك عن الريبة من الظنّ والشك وليس من المعنى الآخر وكان من المفترض بك بدل أن تقول لي بأن الريبة حرام أن تقول لي بأنك لا تتحدّث عن الشك.

-1

ما المشكلة بالضبط بالريبة؟ "الريبة" والشك أمور صحيّةٌ جدًّا ومفيدة.

إنتبهت لسؤالك فقط، يعني الجزء الأول.

أنت الذي فهم كلامي خطأ أنا لم أقصد بالريبة الظن أو الشك..

الاسم المنتشر لها هو الربا والريبة اشتقاق.

هنا في المغرب نتداولها على أساس الريبة.

يا إلهي اَسف شكراً على التصيح يازيد..

ثم إن أغلب ما ذكرت لا يُؤثّر في المسلم فهو لن يرابي بل الناس يفعلون.

الإنسان يتأثر بالوسط المحيط، أنت ترى مجموعة -خارج إطار الإيمان-من اصدقائك يخرجون الزكاة، وووووو

أكيد ستتأثر بذلك

بخلاف هذا ترى مجتمع يتعاطى إلى الموسيقى من نوع الروك، والفواحش ونسيان الله فناسهم هو كذلك؟؟

ستتأثر من ذلك، حتى لو كنت متمسك بدينك كتمسك الغصن بالشجرة.

هذا لا يمنع من أن تعيش هناك "قطعيًّا" كما ذكرت، وما مشكلة موسيقى الروك الآن؟

ألا تقصد الربا؟

كنت أظنّه يقول الريبة بمعنى الشك والظن.

أجل ، كان ردي على عبدو لكني ضغطت بالخطأ على تعليقك

لكنك حصلت على تنبيه مجاني :)

هذِهِ ضرائب عدم الإهتمام باللغة العربية..

لم أقل أن ذيني مسجد وأدان، أنا أعطيتك مثال فقط..

لايمكن أن تقارن بين اذان المسجد والهاتف هنا إختلاف يازيد..

-1

وما هو الاختلاف يا عبدو؟

أعطني قائمة الأمثلة.

(... وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ...) سورة النور 55

هل ستجد فلان، يقول لك ياعلان هيا بنا إلى صلاة الجمعة؟

هل أجواء تلك البلدان المليئة بالعري والفاحشة ستساعدك في الإلتزام بقواعد دينك؟ -رغم أن هذا موجود عندنا نحن أيضاً-

لا داعي لأن يناديني أحد إلى صلاة الجمعة، أما ما تبقّى فكما ذكرتُ أنا سابقًا، هنالك سلبيّاتٌ في كل البلدان، هذا لا يمنع من "الحياة" تمامًا.

-1

لكن هذا لايعني أن تترك بلدك لأنه سيئ وتذهب لاَخر أكثر منه.

لا يوجد بلد اسمه "سيء"، هنالك بلد الأمان فيه سيّء والأجور فيه مرتفعة، هنالك بلد التديّن به مرتفع والأجور فيه سيّئة، وهكذا، أي لكلّ حالةٍ جوانبٌ تناسبها.

نحن نتكلم في مجال ديني، والسوء الذي تكلمت عمه أنا بدلالة الدين وفقط.

يا أخي حتى في الدين، يعني هل مكّة أو المدينة حين كان النبي صلى الله عليه وسلم يعيش فيهما كانتا المدن الفاضلة؟

-1

زمن النبي زمن وهذا زمن اَخر الأمور مختلفة كثيراً..

من أي ناحية؟

افضل المكوث في بلادي الجزائر ولكن ان كتب الله لي الخروج من بلادي فسأختار الامارات

او ارض المملكة السعودية حرسها الله

اذا سافرت في مرحلة الشباب أمريكا أو المانيا للعمل وتأسيس مستقبل

في حالة كان لدي عائلة السويد او كندا ، حياة مسالمة وإستقرار

مرحلة الشباب أمريكا أو المانيا للعمل وتأسيس مستقبل

لماذا امريكا او المانيا في مرحلة الشباب

عائلة السويد او كندا

لماذا السويد او كندا في مرحلة العائلة

بداعي الفضول لاغير :)

أمريكا وألمانيا بيئة خصبة ومشجعة للنجاح والعمل ، لكن برأي ان السويد وكندا بيئة مسالمة أكتر من ناحية العنصرية ، القوانين ، الأخلاقيات وأشعر دائماً بأنها مكان أفضل لتأسيس عائلة

صدق أو لا تصدق سأختار فلسطين، واذا استحال الأمر فمكة المكرمة أو المدينة المنورة.

فلسطين: لانها مسقط رأسي.

مكة والمدنية: لمضاعفة الأجر فيها.

انا من مواليد مكة ستنورنا ي اخي

بارك الله فيك

جزاك الله خيراً، تشرفنا بالأردن كذلك.

أجر ماذا؟؟

أجر الصلاة في الحرم المكي والمدني، ناهيك عن تتابع العمرة والحج.

-4

و من لا يملك خيار أجره من أين سيحصل عليه!!!

الجزائر، لأني أحبها كما يحب هتلر ألمانيا.

لكن احذر!...

لا تكن سببا لخراب بلادك، كما كان هتلر سببا لخراب بلاده.

السعودية او بالاحرى مكة المكرمة

لو اتيحت لي فرصة؟

الفرص موجودة لكن أسأل الله أن لا يضطرني لأخذ هذه الفرص، بصراحة كم مرة قلّبت هذا السؤال (لو -لا سمح الله- اضطررت للعيش خارج بلادي بقيّة العمر، فأي دولة سأختار؟)، بصيغة أخرى هل يمكنني أن أجد وطنناً جديداً؟

لذلك هذا يجعلني أسأل: ما الذي أعّده وطناً؟ أهلي؟ بيئتنا الجغرافية(الجو، التراب،ترتيب الأماكن)؟ ثقافتي (لغتي، ديني، عاداتنا وتقاليدنا)؟

أريدها كلها مجتمعة، لكن لم أجد مثلها في أي بقعة في العالم، لم استطع أن أجد كبلادي وأهلي..

حتى لو اقتعلت حارتنا بأكملها واخذتها معي^^ بالتأكيد سأشعر بالغربة في أي دولة اخترتها - وهذا شعور مؤلم-.


آسفة على الفوضى في هذا التعليق-.-...

سأعيش في احد هذه المناطق أيهم اتيح لي اولا سأستقر فيه ، القائمة دون ترتيب ، لن أحدد دولا هنا لان كل الدول لها سلبيات وايجابيات . لكني ساحدد اماكن مخصصة من الدول .

  • قسنطينة (الجزائر) . الأسباب : الطبيعة والموقع .

  • كورنوال أو "قرنوالية" كما سماها العرب ، بالإنكليزية: Cornwall، مقاطعة إنكليزية ساحلية جنوب غرب إنكلترة. الأسباب : الطبيعة والموقع والعزلة والتأمل والتعرف على وجوه أخرى للثقافة الانجليزية.

  • اقليم الباسك باسبانيا . الأسباب : المناخ الطبيعة والموقع واللغة والثقافة.

القدس <3

المملكة العربية السعودية ( العيش بالمكة و الموت بالمدينة )

طاجيكستان

لماذا طاجاكستان؟

بحثا عن الهدوء و الراحة

العيش وسط غابة او في قرية صغيره بالقرب من شاطئ الاحلام

عيش حر اي الاعتماد علي الطبيعة فقط في العيش

مثلآ جزر سليمان

لكن ليس بقية حياتي اريدها تجربة ☺☺

إذا ما الدولة التي تود الإقامة الدائمة فيها بعيدًا عن الرحلات و التجارب؟

وطني "الســـــودان"

ماذا عنك ؟!

وطني "فلسطين" الذي لم أزره يومًا :) !

سيحدث "الرؤية والعيش" ان شاء الله ☺

-1

هل ولدت هناك ؟

الفلبين اندونيسيا أو تايلند "كل الدول الفقيرة التي تعيش في المستنقعات والأمطار لا تتوقف" أحس أنها تلك هي بيئتي.

ءأنت من البرمائيات؟

هل ستصرف النظر عنها إن كانت غنية و أمطارها لا تتوقف :) ؟؟؟

أجل سأصرف نظري عنها تلقاء أحد المناطق الفقيرة الأخرى.. لأني لدي حساسية اتجاه الترف والرقي والأغنياء..

لو كنت أتمنى العيش في دولة ما، أتمنى أن تكون دولة لا تأثير للدين و الصراعات الدينية فيها، دولة مثل كوريا.

ألمانيا.. لكن ليس كلاجئ!. بل كحاصل على الجنسية لأنها دولة صناعية.

اليابان او كوريا الجنوبية او اندونيسيا

حسنا اعتقد كندا بسبب الهدوء والجو البارد

بالتجرد من كل الظروف المحيطة: مكة المكرمة، المدينة المنورة، القدس الشريف. على الترتيب.

كندا - أمريكا - بريطانيا - ألمانيا - إسبانيا - استراليا ... فقط من أجل حياة كريمة لا أكثر .


أفكار

مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.

85.7 ألف متابع