الكاهل عارٍ ، ولا أدري كيفَ سألتفتُ.
هلْ سأبقى هكذا أطالعُ العالمُ وحدي حتى لا يكشفُ ، وإلى متى سأبقى دونَ أنْ يسترَ .
عارُ لدرجةِ لوْ رميِ مئةِ رداءٌ لا يكفُ ليُغطيَ .
ولكنني اعتدتُ أنْ أبقى دونَ يدٍ تحيطهُ .
ومضيتُ طوالَ سنواتٍ أطالعُ العالمُ بشراسةٍ ليستْ بي .
ولكنها وجدتْ حتى لا يكشفُ عريّ.