الأخوة وقت الشدة وليست وقت الرخاء ..
قال الله تعالى في قرآنه على لسان يوسف لأخيه:
﴿وَلَمّا دَخَلوا عَلى يوسُفَ آوى إِلَيهِ أَخاهُ قالَ إِنّي أَنا أَخوكَ فَلا تَبتَئِس بِما كانوا يَعمَلونَ﴾
إذا كانت الأخوة وقت الرخاء فليست لها فائدة؛ ولأصبح كل من هب ودب أخيك!!
ما رأيكم؟؟
التعليقات