قرأت حكمة تقول 《اغرس قناعة تحصد فعلاً، اغرس فعلاً تحصد عادة، اغرس عادة تحصد شخصية، اغرس شخصية تحصد مصيراً》 ، إذن قناعاتك هي البوابة الأولى لمصيرك !
إن أردت التغيير عليك تغيير قناعاتك فهي حجر الأساس للشخصية التي تسكن فيها و لأفكارك و أهدافك في هذه الحياة ، لكن كيف تبني قناعاتك في الأساس .!؟
نخوض الكثير من التجارب ، نكبر ونصبح أكثر نضجاً فنخرج بقناعات جديدة ، القراءة مثلاً هي وسيلة أخرى للمعرفة و اكتساب مهارات جديدة و منها تغيير قناعات سابقة أو ولادة قناعات جديدة ، فضلاً عن عوامل بيئية متمثلة في الموروث المجتمعي و العائلي من العادات والتقاليد و المبادئ كلها قد تكون أسباب لامتلاك قناعة ما .
ماذا عنكم أصدقائي ؟
كيف تُبنى قناعاتكم، والأهم من أجل ماذا قد يتنازل الانسان عن قناعاته ، وهل تحقيق الأهداف أهم من تمسك الإنسان بقناعاته و مبادئه ؟
التعليقات