الإجابة بكل بساطة: لا شأن لك، لستَ مطالبًا بالحكم على الناس، ولن يوبخك أحد إذا لم تعرف هل هو إنسان جيد أم سيّئ
لعلي أجتهد في معرفة طباع مَن أُعامل؛ وذلك لأتعامل معهم التعامل الصائب، فالطيب يوثق فيه ويُقرّب، والشرير يُحذر منه. وبشكل عام فلا أراني آخذ انطباعًا عن قصد، بل بناءً على ما يظهر لي من تعامل.
التعليقات