ترتبط الساعة البيولوجية للجسم بعادات النوم والاستيقاظ، ما يجعل الجسم يحافظ على إيقاع معين يوميًا للحفاظ على النشاط والذاكرة والعاطفة.
وترتبط الساعة البيولوجية للجسم بهرمون الميلاتونين الذي يتأثر بتعرض الجسم للضوء وساعات النوم.
وتشير الدراسات أن التغييرات المفاجئة بمواعيد النوم بعكس الطبيعي لمن ينشطون ليلًا وينامون نهارًا تؤدي لاضطرابات في المزاج والعاطفة بشكل كبير، حتى أنهم يميلون بالمبالغة بردود أفعالهم والتفكير بسلبية.
ورغم هذا قد تجد بعض الاشخاص لا يلتزمون بوقت معين للنوم، والتخلي عن السهر أمام الشاشات.
برايكم كيف يمكننا ان نحافظ على عادات متوازنة لحماية الساعة البيولوجية لأجسامنا وتجنب اضطرابات المزاج؟
التعليقات