لا أصعب من انهاء علاقة مُتعبة، أكثر من التفكير في هل تستحق فرصة اخرى أم لا، وعادة ما يعْلَق المرء بين فرصة يخاف أن يقدمها من جديد فتضيع المزيد من عمره وطاقته وبين الندم في انه لم يعطى الوقت الكافي للمحاولة للاصلاح، لذلك نسألك اليوم سؤال مهم يمكن ان يساعد الواقعين في هذا المأزق:

متى تستنفذ العلاقة العاطفية كل محاولات الإصلاح وتقول أن هذه هي نقطة اللاعودة التي لن تندم عليها بعدها؟

كيف تعرف انك لن تندم على قول وداعا؟