إلى أي حد يساهم التعليم في تطوير مجتمعاتنا العربية ؟ و أي من التعليم أكثر فعالية " الخصوصي أم الحكومي" ؟؟ و هل التقييم الدراسي السنوي للطالب يجسد لنا مستوى هذا الأخير ؟
التعليم بالعالم العربي !!
إلى أي حد يساهم التعليم في تطوير مجتمعاتنا العربية ؟
لا أزال أرى أن التعليم بحاجة للمزيد من الإهتمام في مجتمعاتنا العربية، هو نفسه بحاجة للتطوير لأنه لا يساهم بما فيه الكفاية في تطوير المجتمعات، لا يزال دور التعليم قاصر ومحدود جداً في أغلب مجتمعاتنا رغم أهميته في بناء شخصية الإنسان الذي سيكبر ليكون مواطناً فعالاً في مجتمعه أو مجرد عالة لا يقدم أي مساهمة، ورغم بعض الخطوات التي تتبعها بض الدول في تطوير الأنظمة التعليمية إلا أنني ا زلت أراها خطوات ضئيلة جداً وتحتاج للمزيد من الوقت حتى نشهد نتائجها على أرض الواقع .
أي من التعليم أكثر فعالية " الخصوصي أم الحكومي" ؟
أعتقد أن الأمر يختلف من بلد لأخرى ولا يمكننا تعميم إجابة واحدة لكل المجتمعات العربية، وذلك وفق رؤيتي لأمثلة في أكثر من دولة عربية، لكن التعليم بكافة أشكاله لا يزال يحتوي على نقاط ضعف عديدة .
و هل التقييم الدراسي السنوي للطالب يجسد لنا مستوى هذا الأخير ؟
لا .
ألا تعتقدين أن فوق هذا كله أن الحكومات العربية تتعمد دفن هذا المجال و تهميشه, و ذلك لأسباب عدة التي تعود بالفائدة على أصحابها.
لا
كيف ذلك ؟
ألا تعتقدين أن فوق هذا كله أن الحكومات العربية تتعمد دفن هذا المجال و تهميشه, و ذلك لأسباب عدة التي تعود بالفائدة على أصحابها.
وهذا السبب الأول والرئيسي برأيي، وبعض الدول تقوم بتهميش قطاع التعليم بشكل صريح من أجل التركيز على قطاعات أخرى تبدو لهم أكثر أهمية .
كيف ذلك ؟
لا أراه معياراً دقيقاً، لأن التعليم في حد ذاته لا يرتقي إلى مواكبة متطلبات العصر والإنسان الحالي، وبالتالي لن نخلص إلى حكمٍ دقيق ومنصف على مستوى الطالب، إضافة إلى عدد من العوامل التي قد تتداخل وتؤثر على مصداقية التقييم وإنصافه .
بمعنى لا يمكننا الحكم على طالب بأنه فاشل لأنه لم يحقق نسبة جيدة في مادة كـ "الفنون التشكيلية" التي تعدّ موهبة لا يمتلكها إلا بعض الأشخاص وليس جميعهم ولكنهم يحاسبون عليها جميعاً .
وهذا السبب الأول والرئيسي برأيي، وبعض الدول تقوم بتهميش قطاع التعليم بشكل صريح من أجل التركيز على قطاعات أخرى تبدو لهم أكثر أهمية .
هذا من جهة, أما من جهة أخرى لأنهم يدركون أن دعمهم لهذا القطاع سيساعد بظهور فئات شابة صاعدة تطمح إلى المكانة السياسية و الإجتماعية.
لا أراه معياراً دقيقاً، لأن التعليم في حد ذاته لا يرتقي إلى مواكبة متطلبات العصر والإنسان الحالي، وبالتالي لن نخلص إلى حكمٍ دقيق ومنصف على مستوى الطالب، إضافة إلى عدد من العوامل التي قد تتداخل وتؤثر على مصداقية التقييم وإنصافه .
أصبت
بالرغم ياسين من أنني أعيش في بلد تنعدم به الامية وقلما تجد أشخاصًا لا يحملون شهادة البكالوريوس، الا أنني أشعر بأنّ مجتمعنا يعود للوراء!
لا أنكر أهمية التعليم والدور الذي يلعبه في القضاء على الجهل، تنمية الطلاب في بناء رأس المال البشري و ليصبحوا أعضاء فاعلين في المجتمع. و تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية، لكني لا ألمس من هذه التطورات، بل بالعكس هنالك تراجع اقتصادي بشكل كبير، فرص العمل لم تعد متوفر وارتفاع البطالة وزيادة الفقر. وهنا اتسأل ، ألا يقول بأن التعليم يساهم في تطوير المجتمع، اذا لماذا لا أرى تبعاته الان؟ لماذا لا ألمس أي تطور في مناحي حياتنا؟!
أي من التعليم أكثر فعالية " الخصوصي أم الحكومي" ؟؟
في صغري كنت أقول بأن التعليم الخاص افضل بكثير من الحكومة، اليوم الامر اختلف... كلاهما واضف عليها تعليم الاونروا كله في مستوى واحد برأيي. وبالأخص أن هذا الامر استشفيته اثناء التعليم الالكتروني.
هل التقييم الدراسي السنوي للطالب يجسد لنا مستوى هذا الأخير ؟
ولو أنه يجسد بنسبة قليلة، لكن لا يمكن أن ننكر أهميته. نحتاج في التفكير في معايير ومقاييس افضل في تقييم الطلاب، بحيث تقيس جميع مهارات الطلبة والانواع المختلفة للذكاء لديهم.
ناهيك أن لكل طالب قدراته وموهبته. استخدام نفس طريقة التقييم على الطلبة قد لا تكون منطقية.
أعيش في بلد تنعدم به الامية
فلسطين الحبيبة..فداك
ألا يقول بأن التعليم يساهم في تطوير المجتمع، اذا لماذا لا أرى تبعاته الان؟ لماذا لا ألمس أي تطور في مناحي حياتنا؟!
أعتقد أن ذلك راجع لضعف المنهجيات و التدابير المتخذة في وضع نظام و مقررات مدرسية تواكب العصر و المستوى العلمي و الفكري الذي وصل إليه العالم حاليا.
ناهيك أن لكل طالب قدراته وموهبته. استخدام نفس طريقة التقييم على الطلبة قد لا تكون منطقية.
رائع..هاته هي الفكرة التي أردت سماعها بأعيني.
المفروض في التعليم أن يساهم في تطوير المجتمعات، اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا، ويبني الانسان معرفيا وعلميا وعمليا وثقافيا. إلا أن مساهمته في تنمية بلداننا العربية، لم ترق إلى مستوى الانتظارات. (رغم تباين مستوى مساهمته من بلد لآخر) وذلك لأسباب متعددة تخص المناهج، ومنهجية التدريس، وتكوين المدرسين، بالإضافة إلى أسباب سياسية تحول دون النهوض بالتعليم.
رغم مايعتري قطاعَي التعليم العمومي والخصوصي من ضعف ونقائص، إلا أن التعليم الخصوصي يبقى أكثر نجاعة من نظيره العمومي، لأنه يندرج تحت المشاريع الخاصة، التي يروم أصحابها إنجاحها.
لايمكن للتقييم الدراسي السنوي للطالب، أن يعطي نظرة صحيحة عن مستواه الحقيقي، بالنظر إلى المعايير والمقاييس المتبعة لامتحان الطلاب وطرق وكيفية إجراء الاختبارات.
أتفق مع فكرة أن التعليم يجب أن يساهم في تنمية المجتمعات ، اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا ، وبناء الأفراد فكريا وعلميا وعمليا وثقافيا. ومع ذلك ، أود أن أضيف أن نظام التعليم يجب ألا يركز فقط على تنمية المجتمع ولكن أيضًا على النمو الفردي ورفاهية الطلاب. يجب أن تهدف إلى إعدادهم للعالم الحقيقي ومساعدتهم على اكتشاف شغفهم ومهاراتهم.
فيما يتعلق بانتقاد نظام التعليم في الدول العربية الذي لا يلبي التوقعات ، أعتقد أن المشكلة لا تكمن فقط في المناهج الدراسية ومنهجية التدريس وتدريب المعلمين ولكن أيضًا في نقص الموارد والبنية التحتية غير الملائمة ونقص الدعم الحكومي. لا ينبغي النظر إلى نظام التعليم على أنه أداة لتنمية المجتمع فحسب ، بل كأولوية للحكومة أيضًا.
أتفق أيضًا مع فكرة أن التعليم الخاص أكثر كفاءة مقارنة بالتعليم العام ، لكن لا ينبغي أن يكون على حساب الطلاب الذين ينتمون إلى خلفيات أقل امتيازًا. يجب أن يسعى نظام التعليم إلى توفير فرص متساوية لجميع الطلاب بغض النظر عن وضعهم الاجتماعي والاقتصادي.
أخيرًا ، أتفق مع العبارة القائلة بأن التقييم الأكاديمي السنوي للطلاب قد لا يوفر انعكاسًا حقيقيًا لقدراتهم. يجب أن تركز عملية التقييم على نقاط القوة والضعف الفردية للطلاب وأن تقدم ملاحظات بناءة لمساعدتهم على التحسن والنمو ، بدلاً من مجرد تحديد أدائهم بناءً على الدرجات ودرجات الاختبار.
رغم مايعتري قطاعَي التعليم العمومي والخصوصي من ضعف ونقائص، إلا أن التعليم الخصوصي يبقى أكثر نجاعة من نظيره العمومي، لأنه يندرج تحت المشاريع الخاصة، التي يروم أصحابها إنجاحها.
أعتقد هي مجرد صورة وهمية عن المدارس الخصوصية, لأن أغلبها يكشف عنها الستار خلال المباريات الوطنية التي تشمل جميع الطلاب من كلا القطاعين الخصوصي و الحكومي, لتظهر النتائج أن أغلب الناجحين هم أبناء مدارس حكومية. فهل تعتقدين أن المشكل في المقررات المدرسية أم في طريقة التقييم السنوي للمستوى التلاميذ و كذا الطلبة ؟
لكم كنت أتمنى أن تكون صورة وهمية، وأن يكون التعليم الحكومي في المقدمة، وأن يزيح التعليم الخصوصي، وألا يبقى له أثر في بلداننا، ليسود تكافؤ الفرص بين الطلاب، وتنهض الدول بالتعليم الحكومي وتعتبره من أولى الأولاويات، ولكن للأسف، التعليم العمومي أصبح شبه مفلس، وفُوِّتَ القطاع إلى الخواص يتاجرون فيه وبه على حساب غالبية الشعب.
وبحسب تجربتي الشخصية ومعاينتي للقطاعين، ألفيتُ الفرق كبيرا بين الاثنين، فالتعليم الخصوصي متفوق على الحكومي. ومستوى طلابه أفضل من مستوى طلاب التعليم الحكومي.
وبحسب تجربتي الشخصية ومعاينتي للقطاعين، ألفيتُ الفرق كبيرا بين الاثنين، فالتعليم الخصوصي متفوق على الحكومي. ومستوى طلابه أفضل من مستوى طلاب التعليم الحكومي
أجل هو متفوق في الكثرة لا في الجودة, فعلى سبيل المثال إن قمنا باختبار لفصلين من نفس المستوى لكن من مدرستين مختلفتين واحدة خاصة ( الفصل 1) و الأخرى حكومية ( الفصل 2). فسنجد على الغالب إن كررنا نفس التجربة لمرات عدة بنفس الشروط أن نسبة الناجحين ستكون و من دون شك مرتفعة داخل الفصل 1, لكن إن بحثنا عن صاحب أعلى معدل في الإختبار سنجده بالفصل 2. ما أحاول تنبيهك به هنا أن العيب ليس في منهجية التعليم بالقطاع العام و إنما في العقلية التي تعمل بها الدولة في هذا المجال فهي تبحث و تطور من القطاعات التي تدر عليها بدخل مادي لا العكس. لذلك تحاول تعميم و تشهير للتعليم الخصوصي على حساب الحكومي, فهي تؤمن بالموارد المالية بدل الموارد البشرية.
لا أوافقك الرأي، فيما يخص التفوق الحاصل في القطاع الخصوصي على القطاع الحكومي، هو من ناحية الكثرة لا الجودة، بل على العكس التفوق الموجود هو في الجودة. وإذ أتفق معك في فيما يتعلق بتضخم المعدلات. وهذه ليست حجة على أن التعليم الحكومي أقوى وأجود من نظيره في القطاع الخصوصي.
والعيب في منظوماتنا التعليمية العربية، وإن كان بنسب متفاوتة من بلد لآخر، فهو موجود في جوانب عدة :
_ بنيوية تتعلق بالعملية التعليمية ذاتها من مناهج ومنهجية وتكوين المدرسين.
_ علاوة على الجانب السياسي والمزايدات بين الفرق وعدم توفر الإرادة الجادة للنهوض بالتعليم
لا بد من إعادة النظر في منظومة التعليم في أوطاننا العربية، وإحداث إصلاحات شاملة وجذرية، تليق بالجيل العربي الصاعد، ليحتل مكانه الصحيح بين مُجايِليهِ من دول العالم.
لا أوافقك الرأي، فيما يخص التفوق الحاصل في القطاع الخصوصي على القطاع الحكومي، هو من ناحية الكثرة لا الجودة
إذا فقد أكون وضعت فكرةً مبدئية حول المقارنة بين التعليم الخصوصي و العام و التي حالت من دون أن أُكون نظرة شمولية لتلك المقارنة داخل وطننا العربي. لأنه في بلدي مثلا عندما نأتي للإطلاع على أعلى المعدلات السنوية للحاصلي على شهادة البكالوريا سنجدها بالمؤسسات التعليمية الخاصة, لكن كما ذكرت سابقا أنه عند إجتياز المباريات الوطنية التي تخول للطلبة بالإلتحاق للمدارس العليا يكون العكس تماما و أن نسبة الناجحين تكون أغلبيتها لأبناء التعليم الحكومي.
لا بد من إعادة النظر في منظومة التعليم في أوطاننا العربية، وإحداث إصلاحات شاملة وجذرية، تليق بالجيل العربي الصاعد، ليحتل مكانه الصحيح بين مُجايِليهِ من دول العالم.
لا أعتقد أنه يستعصي على الحكومات العربية هذا, لكن كرأي شخص أجد أن هاته الحالة التي عليها التعليم العربي تخدم مصالحهم سواء داخليا أو خارجيا.
لا سبيل إلّا بالرقمنة يا صديقي. يمثّل التعليم عن بُعد أحد أهم القطاعات التي ينفق عليها ملايين الدولارات في الوقت الحالي. وبالتالي يجب علينا أن نوجّه الاهتمام إلى هذا الجانب بشكل كبير خلال الفترة القادمة. لأن الاستراتيجية التعليمية المتّبعة في منهج التعليم الرقمي تعتمد على مختلف آليات التعليم المعاصرة. يساعد هذا على تطوير العملية التعليمية من جميع الأنحاء، لا من خلال طريقة التواصل بين المنصّات والمؤسّسات فقط. يمتد التطوير إلى مختلف آليات الاختبار والتعاون وبيئة التعليم وغيرهم من المعايير التي تحتاج إلى تطيور جذري في منظوماتنا.
في الوقاع أن التعليم الخاص في يومنا هذا يلعب دورًا مهما، بالنسبة للمراحل التأهيلية و الإعدادية و الثانوية فالجميع سواء، و لكن يختلف في التعليم الجامعي، لكون المناهج في التعليم الخاص الجامعي أكثر تجديدا و تطويرًا مواكبة للعصر و كل تغيير على عكس الحكومي، كما أن الشهادات تكون بتعاقد عربي- أوروبي أو عربي-أمريكي مما يتيح لنا السفر و العمل خارجًا دون العناء للنجاح في امتحانات المعادلة الجامعية.
التقييم الدراسي ليس بالضرورة أن يكون تقييما واقعيا، فجميعنا نعرف منحدر التعليم الإحصائي الأساسي و وجوب تطبيقه في الجامعات و ما يحدث به من ظلم للطلاب، لكن يبقى العلم ما في الأذهان مع احتراف تطبيقه.
إلى أي حد يساهم التعليم في تطوير مجتمعاتنا العربية ؟
الواقع فيما ألمسه أخي ياسين بما أنني اعمل في مهنة التعليم أن التعليم في بلادنا لا يكاد يضيف شيئاً إلا خريجين جدد. فالتعليم في بلادنا العربية - معظما إلا ما ندر - لا يرتقي بالإنسان كما يرتقي التعليم الأوربي به في بلاده و السبب معروف؛ فبلادنا العربية تعاني من أزمات تلو أزمات ما بين اقتصادية وسياسية و اجتماعية وحتى في الهويًة!
و أي من التعليم أكثر فعالية " الخصوصي أم الحكومي" ؟؟ و هل التقييم الدراسي السنوي للطالب يجسد لنا مستوى هذا الأخير ؟
لا فرق فيما ألمس و أعتقد؛ فكلاهما سيًان. لا يتميز كثير من التعليم الخاص عن الحكومي ها هنا إلا أن الأول نظيف ونوعية الطلاب وسلوكهم أكثر رقيا واحتراماً مع بعض التوابل من مناهج إضافية لا يستفيد منها الطالب في الأخير إلا قليلاً. ولكن للحق أقول لك أن من يريد من الطلاب أن يتعلم يتعلم وسيجد مصادر تعليم بشرية وغير بشرية تعينه على ذلك. غير أن الأزمة في بلادنا أعمق بكثير من ذلك أخي ألا وهي فقد القدوة! نعم فماذا تقول في الطالب الثانوي الذي هو على أبواب الجامعة وهو يقول لك: حمو بيكا يكرم و يتسلم عربية بنتلي و هدايا و أموال وأنا ماذا تصنع لي الجامعة؟! قرأت ذات مرة في كتاب أو مقال لمصطفى محمود رحمه الله يقول: نحن شعوب عقولها في أقدامها! يعني أننا نعطي كرة القدم فوق حجمها. وهو الحاصل حقيقةً وهو ما يتربي عليه الجيل الحالي و التالي وبغير تغيير كل ذلك لا تسأل عن قيمة التعليم في بلادنا!
فبلادنا العربية تعاني من أزمات تلو أزمات ما بين اقتصادية وسياسية و اجتماعية وحتى في الهويًة!
أوَّ ليس هنا مربط الفرس ؟ كي نخرج من هاته الأزمات و الضغوطات في شتى القطاعات يجب أن نحاول الدفع بالتعليم إلى أعلى المستويات و دعمه بكل الطرق المادية و الفكرية, لأنني أرى أن هذا هو القطاع الذي بموجبه قد نحقق نجاحات على باقي القطاعات الأخرى.
لا فرق فيما ألمس و أعتقد؛ فكلاهما سيًان
و أنا كذلك أنظر من نفس الزاوية التي تنظر منها إلى هاته الإشكالية. كمثال خاص ففي بلدي "المغرب" , الوزارة تعمل على تهميش التعليم الحكومي فقط من أجل الدفع بنا إلى التسجيل في المدارس الخصوصية للرفع بالقطاع الخاص و الترويج له.
التعليقات