هُناك جدال طويل منذ بداية السينما إلى اليوم بالأهميّة بين الجهتين، الحوار الذي يشكّله الكلام والأبجدية والصورة التي تُشكّلها الكاميرا، أيّهما عماد للآخر وأهم برأيك؟