تتطلّب عملية الكتابة حصيلةً لغويّةً متقنةً، ودرجة من الوعي باللغة تمكّن الكاتب من إيصال ما يريده بالطريقة الأنسب. لهذا السبب يرفض العديد من الكتّاب احتراف الكتابة بغير لغتهم الأم.

ما رأيكم في احتراف الكتابة بلغة غير اللغة الأم؟ وإن كان ممكنًا، ما الذي يتطلّبه؟