طالما أنكِ ترينه مهم فلا مشكلة في رفضك. لم يفوتك شيء. المستوي التعليمي فعلًا مؤثر. ولكن قبل أن ترفضي دون إعطاء فرصة للشخص، هل فكرت أن تجلسي معه جلسة لا أمل فيها؟
لن أقول لكِ لتحسمي قرارك، فقرارك محسوم على كل حال، ولكني أؤمن بحدوث المعجزات رغم كل شيء.
الشركات الكبرى التي كانت تحتاج إلى الشهادة للعمل بها لم تعد تطلب الشهادة وتنظر بدلا من ذلك إلى أمور أخرى. أليست هذه معجزة؟ لاا أقول لكِ طبعا عدلي معاييرك. أنتِ معك كل الحق في الرفض، ولكن أسألك مستنكرة، ما الذي يمنعك من الجلوس مع أ حدهم؟
التعليقات