Zeynep Khm

133 نقاط السمعة
92.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكراً لك كثيراً.. الرابط مفيد جداً.. لكن لدي سؤال، هل يعرف من لديه اكتئاب ان لديه اكتئاب؟ وبعد الذهاب الى الطبيب واخبره بذلك.. أعطاه مهدئات.. وأصبح مدمناً عليها.. وبدأ يزيد الجرعة من ذات نفسه.. حتى أخبره طبيب آخر ان يوقف العلاج.. فأوقفه فجأة بدون تدريج.. وأصبح يعاني نوبات كالجنون... بعد سنة.. أصبح الوضع النفسي لهذا الشخص معدوم.. فقد الاحساس بأي شيء.. فرح حزن مصيبة.. حتى عند موت أحد أمامه أصبح يضحك! او كلما صارت مشكلة او مصيبة او كلما رأى
بقدر ما كنت أحلم بالزواج، والشريك الذي سأقضي معه حياتي حتى نهايتها.. إلا أنه في الآونة الأخيرة قد فقدت هذا الحلم والشعور الذي يرافقه.. عندما أفكر بالأطفال، أسرح مبتسمة، وأخطط كيفية تربيتهم، وحتى أتخيلهم كبار ولهم أطفال.. مشكلتي تكمن في اني لم أعد أثق بأي أحد كان، والزواج وأي علاقة يجب ان تكون مبنية على الثقة.. هل فقدت القدرة على الحب، أم الثقة أم تقبل الواقع كواقع معاكس لكل ما حلمت به، أم كلها جميعاً؟! لم يعد لدي ما أقدمه،
شمس التبريزي
المقصد منها التأكيد على أنه ليس عيباً.. فقط لا أكثر...
عيب O.O ليس عيباً ... القصد من الزواج هو التعفف و الاستقرار .. ما المشكلة ان كانت هي أكبر سناً؟ فبالنهاية الرجل يبقى رجلاً.. يا أخي مجتمعنا لا يعجبه العجب ... سواء كبيرة او صغيرة.. مطلقة ام ارملة.. غنية ام فقيرة.. تزوج من أردت.. من أحببت......إلخ.. طالما على سنة الله ورسوله.. لا يوجد اي عيب ..
اغلقته منذ سنة.. وليس عندي اي حساب اخر على السوشال ميديا
نعم نستطيع فعل ذلك، انا أعيش في القدس، واني اعمل و لدينا 3سيارات والرابعة على الطريق... لا أنكر وجود بطالة، ولكن لدينا نوع من البطالة منتشر أكثر من غيره، انها البطالة المقنعة. الحياة طبيعية.. نمارسها كالآخرين، بالنسبة لي، لا دخل لي بالسياسة، أتبع القوانين لئلا أدخل في سين وجيم، صحيح أن مستوى المعيشة "غالي" لكن الحياة مستمرة، و كباقي شعوب الدول ، ندرس ونتوظف ونعيش حياة لا بأس بها الحمدلله، أما من خلال تجربتي في الدراسة في محافظات الضفة الغربية،
رجال الدين، باختلاف طوائفهم، الا ان غايتهم واحدة ألا وهي ارشاد الناس الى الضلال، بدلاً من أن يعطوا نصائح او حلول لمشكلة ما او يجيبوا على سؤال استفسار، او حتى ان يقولوا لا نعرف، لا هذا ليس من طباعهم، لم يأخذوا الا الاسم من صفتهم، هذا شيخ هذا كاهن هذا حاخام، بدلاً من أن يوجهوا الناس الى ما هو في صلاحهم، يقولون لهم اصبر اصبر ، حسنا سأصبر لكن ما الحل للذي اخبرتك به ؟ عندما سألت شيخاً مرة عن
ابحث عن غيرهم، بكل بساطة. واعرف كيف تختارهم.. فقط .. من خلال تجربتي، هذا افضل شيء ممكن ان انصحك به..
طبعاً مرفوض، بغض النظر عن اي شيء!!!! حياتهم ام حياتها؟ أم هي مجرد قطعة تباع وتشترى!!!
ألم تنتهي هذه الظاهرة؟!! لم أسمع عن مثل هذا الشيء منذ عقود!
وما الفائدة من اكتشافهم؟ هل سنعيش فيهم؟
حبي وشغفي ليس مهماً هنا، متى تأتي فرصة أغتنمها، لأني لا أضمن وقوع غيرها بيدي! نعم ، أحب المال كثيراً من منا لا يحبه ! لكن متابعة أحلامك وشغفك ممكن ان تضيع الكثير من الفرص بسببهما. لذا أنصحك باغتنام الفرصة التي تراها مناسبة جداً، وبعد أن تصبح مليونيرا فكر بشغفك حينها!
مهما كان السبب اخي العزيز حتى لو كانت ظروف قاهرة، هذا لا يبرر فعل ما حرمه الله .. الله يكون بعوننا جميعاً. . كن مظلوما ولا تكن ظالماً. . ليس ان تظلم الناس .. بل ظلمك لنفسك أكبر بكثير.. اتق الله.. يرزقك من حيث لا تحتسب :) ..
نعم وأنا هي من تسببت بالاحتباس الحراري. .
الكثير اختلف مفهومه لمصطلح الحب، فالبعض يؤمن به والبعض الآخر لا، وهناك فئة مترددة، لم تقرر بعد الاعتراف به او نكرانه.. الحب العذري هو من أرقى انواع الحب، لأنه ليس مبنيا على علاقة جسدية.. اي بمعنى آخر ان مثل هذا الحب يكون حقيقياً. بالنسبة لي، نعم اراه موجوداً بالرغم من تعرضه للندرة، لكن لا يزال موجوداً. البعض الآخر يرى هذا الحب كنوع من السخرية، لأنهم لم يلمسوا نقاءه. الحب العذري ليس بعيداً، لكننا نحن من نقرر اختصار المسافات على عجل،
شعر عنقه XD لكن شعر العنق لا يجدي مفعولا مع الضباع XD
انا في الثالثة والعشرين من عمري.... كان لدي حلم ان ادرس خارج البلاد.. لم احققه.. ودرست تخصصا غير الذي أردته في جامعة لم افكر بها اصلا!! .. ان اعمل في المجال الذي درسته.. لا يوجد عمل اصلا! وان كان فهو تحت مسمى بطالة مقنعة! ان اشتري بيتا .. نعم نعم ان اشتري بيتا.. لكني اعيش في بيت بالدين! لم ولن استطيع سداد ثمنه انا وعائلتي ولو كنا ضعفين! ولكن ملزمين بدفعه! مثير للسخرية! ان اسافر حول العالم.. ربما في المستقبل
قد بدأت حديثاً بقراءة الكوميديا الإلهية .. و عندي 5 كتب بالانتظار . . الشياطين 1 +2 دوستويفسكي.. الفتى المتيم والمعلم ، أليف شافاك .. الحصن الرقمي دان براون.. ديوان بحثاً عن شمس ، جلال الدين الرومي. .
اعلم انه انا.. لكن آلية حدوثه؟!
نعم سأجربها.. لا بأس بها.. :)
أتفق معك بكل كلمة.. لا أحب التعامل مع اي أحد.. ولا التواجد مع اي احد.. يكفيني انا وسيارتي .. أفضل أصدقاء..
أحضرت غيرها. . والجديدة بلا "إشعارات" ...
لم يصادفني الحب بعد.. الأيام قادمة :) ..
لا بأس فكلنا كذلك.. لكن الآن أفتقدها .. :( فالغسالة صامتة بلا صوت ولا حركة حتى..