لا لم اسافر.. تزوجت وانجبت طفلا.. والان احاول ان اكمل ما بدأت به.. مرت سنين طويلة لكن الهدف ما زال موجود
0
شكراً لك كثيراً.. الرابط مفيد جداً.. لكن لدي سؤال، هل يعرف من لديه اكتئاب ان لديه اكتئاب؟ وبعد الذهاب الى الطبيب واخبره بذلك.. أعطاه مهدئات.. وأصبح مدمناً عليها.. وبدأ يزيد الجرعة من ذات نفسه.. حتى أخبره طبيب آخر ان يوقف العلاج.. فأوقفه فجأة بدون تدريج.. وأصبح يعاني نوبات كالجنون... بعد سنة.. أصبح الوضع النفسي لهذا الشخص معدوم.. فقد الاحساس بأي شيء.. فرح حزن مصيبة.. حتى عند موت أحد أمامه أصبح يضحك! او كلما صارت مشكلة او مصيبة او كلما رأى
بقدر ما كنت أحلم بالزواج، والشريك الذي سأقضي معه حياتي حتى نهايتها.. إلا أنه في الآونة الأخيرة قد فقدت هذا الحلم والشعور الذي يرافقه.. عندما أفكر بالأطفال، أسرح مبتسمة، وأخطط كيفية تربيتهم، وحتى أتخيلهم كبار ولهم أطفال.. مشكلتي تكمن في اني لم أعد أثق بأي أحد كان، والزواج وأي علاقة يجب ان تكون مبنية على الثقة.. هل فقدت القدرة على الحب، أم الثقة أم تقبل الواقع كواقع معاكس لكل ما حلمت به، أم كلها جميعاً؟! لم يعد لدي ما أقدمه،
نعم نستطيع فعل ذلك، انا أعيش في القدس، واني اعمل و لدينا 3سيارات والرابعة على الطريق... لا أنكر وجود بطالة، ولكن لدينا نوع من البطالة منتشر أكثر من غيره، انها البطالة المقنعة. الحياة طبيعية.. نمارسها كالآخرين، بالنسبة لي، لا دخل لي بالسياسة، أتبع القوانين لئلا أدخل في سين وجيم، صحيح أن مستوى المعيشة "غالي" لكن الحياة مستمرة، و كباقي شعوب الدول ، ندرس ونتوظف ونعيش حياة لا بأس بها الحمدلله، أما من خلال تجربتي في الدراسة في محافظات الضفة الغربية،
رجال الدين، باختلاف طوائفهم، الا ان غايتهم واحدة ألا وهي ارشاد الناس الى الضلال، بدلاً من أن يعطوا نصائح او حلول لمشكلة ما او يجيبوا على سؤال استفسار، او حتى ان يقولوا لا نعرف، لا هذا ليس من طباعهم، لم يأخذوا الا الاسم من صفتهم، هذا شيخ هذا كاهن هذا حاخام، بدلاً من أن يوجهوا الناس الى ما هو في صلاحهم، يقولون لهم اصبر اصبر ، حسنا سأصبر لكن ما الحل للذي اخبرتك به ؟ عندما سألت شيخاً مرة عن
الكثير اختلف مفهومه لمصطلح الحب، فالبعض يؤمن به والبعض الآخر لا، وهناك فئة مترددة، لم تقرر بعد الاعتراف به او نكرانه.. الحب العذري هو من أرقى انواع الحب، لأنه ليس مبنيا على علاقة جسدية.. اي بمعنى آخر ان مثل هذا الحب يكون حقيقياً. بالنسبة لي، نعم اراه موجوداً بالرغم من تعرضه للندرة، لكن لا يزال موجوداً. البعض الآخر يرى هذا الحب كنوع من السخرية، لأنهم لم يلمسوا نقاءه. الحب العذري ليس بعيداً، لكننا نحن من نقرر اختصار المسافات على عجل،
انا في الثالثة والعشرين من عمري.... كان لدي حلم ان ادرس خارج البلاد.. لم احققه.. ودرست تخصصا غير الذي أردته في جامعة لم افكر بها اصلا!! .. ان اعمل في المجال الذي درسته.. لا يوجد عمل اصلا! وان كان فهو تحت مسمى بطالة مقنعة! ان اشتري بيتا .. نعم نعم ان اشتري بيتا.. لكني اعيش في بيت بالدين! لم ولن استطيع سداد ثمنه انا وعائلتي ولو كنا ضعفين! ولكن ملزمين بدفعه! مثير للسخرية! ان اسافر حول العالم.. ربما في المستقبل