موضوع جميل المشكلة الكبرى هي حين تبدئين بالتغير للاحسن و رفع مستوى وعيك و البحث في العلاقات و كيفية اختيار شريك الحياة .و اخد دورات .تعاملين نفسك برقي فياتي احدهم و ينزل عليك بمثل تلك العبارات ...تشعرين انك بحاجة لضربه تشعرين بانك في واد وهو في واد اخر تشعرين بحقارة الموقف المقزز
0
في الحقيقة كما ذكرت هي حل مجدي عندما تريد اخفاء وجهك ،كان تخرجي مسرعة دون لمسات خفيفة من الماكياج...و الطريف هو انني يوما تكسر سني الامامي و كان علي ان اذهب الى العمل و مع ان الكمامة لم تكن مفروضة لان حالة الطوارئ انتهت ، كانت هي الحل السحري لاخفاء منظري البشع ، و الكل استغرب و سال لما تلبسين الكمامة ،فاجيب فقط هناك سن يؤلمني و لا اريد للهواء ان يتسرب الى فمي ،عملت بها لثلاث ايام دون ان
لقد ذكرتني في الطفولة ،فعلا كان الوقت بطيئا ،اذكر عندما كان ينتهي العام و تبدا العطلة الصيفية ،ياتيك احساس و كأنك لن تعود للمدرسة نهائيا لطول العطلة ،و تغمرك فرحة عارمة لانك لا تتخيل نهايتها، لربما ادراكنا و نحن كبار ان العطلة مكونة من شهرين و هي تعادل60يوما ووعينا و حسابنا لها هو ما يجعلها تطير بخلاف في الصغر فكلمة عطلة كانت تعني اجازة لمدة غير معروفة او محسوبة و الى امد بعيييد و كذلك شيء اخر كنا اذا جاء
شكرا لك علي ليس من الغريب ان تستغرب من هوايتي هذه ،لندرتها ،لكن في الاونة الاخيرة بدأ الكثير من الخطاطين يشاركون اعمالهم في مواقع التو اصل الاجتماعي و بدأ هذا الفن ينتعش من جديد ، بالنسبة لي هو هواية استمتع بها ،ابحث دائما عن الجديد كي اتعلمه كأن اتعلم الزخرفة مثلا ،فهي تضفي على لوحات الخط رونقا و جمال ، شاركت في بعض المعارض المحلية وهو عمل اضافي ايضا فان طُلبت مني لوحة خطية اتقاضى مقابلا عليها
شكرا لك، القاعدة القرانية تقول كلوا و اشربوا و لا تسرفوا لست من اهل الاختصاص ،لكن كان لدي بحث في موضوع الصيام و كيف انه يعالج الكثير من الامراض النظام الغدائي كما سمعت احد اخصاءي التغدية اولا الافطار على التمر لانه يعوض السكر في الجسم و ينعشه بسرعة و الذهاب الى الصلاة و من ثم بعدها تاخد وجبتك كالحساء او وجبة تعتمد على الخضروات و الفواكه المهم الا تثقل و الاهم ان تكون وجباتك صحية خالية من المقليات و كثرة
نعم هناك وسواس ياتي في سن صغيرة انا مررت به ايضا ،و عندما تقدمت في السن يتغير بل و يتعمق اكثر فتصبح اكثر رعبا و خوفا من تجربتي و قد تخطيت الكثير و الحمد لله ،ساخبرك انه لا شيء يستحق ان يسجنك و ان يعزلك ، ما يعيقك هو افكارك و ما يخيفك انت ،هو جد عادي بالنسبة للناس جميعا فقط هي فكرة مشوهة داخلك ، عليك بتحمل مسؤولية نفسك اكثر و ان تكون اكثر صرامة و تقف وقفة شجاعة
انا حدثت معي كثيرااا اهمها.كنت اعمل بمكان فاتاني انتقال تعسفي الى مكان اخر تدمرت لطريقة الانتقال .لانه بالاساس رءيسي في العمل من كان يستحق الانتقال لانه سبب المشاكل. مرت15يوما لاسمع انه حدثت مصيبة كبيرة في تلك المصلحة بطلها موظف جديد .و هي اغتصاب طفل فحمدت الله كثيرا على لطفه و لانه انقذني من العمل مع هذا المجرم ..و بقي رءيسي حينها في سين و جيم مع الشرطة و تم القبض على المجرم
لقد اغلقت فايسبوكي مؤخرا. ارتحت منه لم اجني منه سوى المشاكل.ولكنني ما زلت احافظ على الانستكرام لانني انشر فيه اعمالي ..لكن هذه الوقفات كما ذكرت هي مهمة للنفس و للعقل و لاعادة التركيز في الحياة الواقعية بدلا من الحياة الافتراضية .اظنني ساقوم باقفاله لمدة ايضا لاعادة ترتيب الاوراق و رمضان اجمل فرصة لذلك
عزيزتي هوني عليك .ماذا يجري بالظبط .الامر لا يستحق منك كل هذا الحزن لا اعرف سنك و لكن اظنك ما زلت في مقتبل العمر اولا انت حرة ثانيا هي حياتك فكري جيدا قبل ان تخطي اي خطوة ثالثا .تعرفين ان الشهادات اليوم لم تبقى لها قيمة كما في السابق و الكل يعتمد على المهارات اذن اسمعيني لا اعلم النظام الدراسي لديكم.لكن ان كانت لديك امكانية ان تبدءي بشيء تحبينه بموازاة الدراسة فلا تتاخري اكثر على سبيل المثال نحن في المغرب
رد الوقاحة بوقاحة مثلها سيجدي نفعا مع البعض.الصمت و التجاهل عنده هو عدم ايذاءك و بالتالي تكثيف الجهود و تكرار المحاولة. لكن يصلح مع البعض ايضا من لذيهم القليل من الاحساس.فتحتسبه الى الله و ان صبرت سيجزيك خير الجزاء . احيانا امر بموقف فاحتسبه الى الله لكنني في قرارة نفسي اجدني اكظم غضبي بمشقة و اتعارك و اتعب نفسيا و اقول كيف ان نبي الله يوسف اسرها في نفسه و لم يبدها لهم برغم انهم رموه في الجب ثم لازالو