كمتحصصة في التكنولوجيا أجدها فكرة رائعة
0
فعلا والمشكلة الأكبر تظهر في المنتجات اليدوية فالمنافسة مع المنتجات الأخري خاصة الصينية شديدة ويعاني الكثير لإظهار فرق جودة ومجهود الشغل اليديوي. فأنا كمشتري لماذا أشتري عقد مثلا بضعف الثمن وأنا أجد أشكالا وألوانا بثمن أقل. ولهذا تجد أن عميل المنتجات اليدوية هو عميل خاص جدا ويجب أن يكون من مقدري الفن والمجهود المبذول
حتى الآن لم استطع أن أكون فكرة واضحة عن التعليم عن بعد وهل أولادي استفادوا منه أم لا وهل هو أفادهم بشكل علمي وتربوي. لو تحدث كمتخصصة فى التكنولوجيا سأقول أن التعليم عن بعد له أشكال كثيرة من تبدأ من أول وضع المحتوى التعليمي بأي شكل إلكتروني حتى لو كانت صورا أو Pdf فقط للقراءة والاطلاع ويمتد حتى إنشاء موقع بشكل احترافي وأكاديمي للتعليم عن بعد يتضمن محتوى تعليمي تفاعلي كالأسئلة والأجوبة واختبار الطلبة لقياس مدى فهمهم للمادة العلمية مع
وهنا أريد أن أخبركم عن فتاة تخرجت من جامعة أجنبية عريقة، بتخصص في مجال الطاقة النووية، وتحمل شهادة الدكتوراة، عندما عادت لبلدها العربي أعجبني المثال كثيرا ولكن هل هي عاطلة بإرادتها أم ذلك لعدم وجود فرص عمل في تخصصها؟ في رأي هي أخطأت اختيار التخصص من الأساس مادمت تريد العمل في بلدها. وهذه المشكلة تقابلنا كثيرا وهي الموازنة بين دراسة ما تحب ودراسة ما يفتح لك أسواق العمل. قد تكون اختارت أن تدرس ما يمليه عليه شغفها دون الالتفات لفرص
بالنسبة لي الشغف وأن يفعل الإنسان ما يحبه يجب أن يقدم على الربح المادي. ولكنني أيضا أعتقد في أن اليوتيوب والمحتوى المرئي ليست فقط الغرض منها الربح المادي، قد يكون كذلك لبعض الأخاص ممن يقدمون أي محتوي فقط لزيادة عدد المشاهدين والإعلانات. ولكن المحتوى المرئي له فوائد كثيرة فمثلا الكاتب يكتب في الأساس ليوصل رسالته إلى القراء، كيف الحال عندنا ينقص عدد القراء ولا يجد من يقرأ رسالته؟ الأجيال اليوم أصبحت تعتمد بكشل أساسي على الرؤية والسرعة بدلا من القراءة
لكن هذه اللفتة من هذا المدير، نبهتني أنه عليك أن تكسب ولاء الموظف للشركة، بأي شكل. بالطبع فكسب ولاء الموظف للشركة سيعود عليها بالكثير فنحن في النهاية بشر نميل بعواطفنا إلى من يقدرونا وهذا يجعلنا نبذل الجهد من أجلهم. في شركة من الشركات أعلم أن الموظفين كانوا لا يألون جهدا في العمل لمحبتهم لمديرهم وليس أمرا شخصيا بل محبة في طريقة إدارة العمل والمساواة بين الجميع وحبه للارتقاء بموظفيه والحفاظ على حقوقهم زحدث أن تغيرت الإدارة أرى اليوم هذه الشركة
حتى ولو بدت حقيقية فإنها من أكثر العبارات التي تثير حفيظة الموظف المميز فعلا لقد قالت لي مديرتي هذا الأمر من قبل وكانت هذه الجملة فارقة في نظرتي للعمل فإذا كانت العمل لا يقف على أحد فأيضا لا أحدا يقف على العمل والأرزاق على الله شكرا لتحليلك ولهذا انطلق علم الموارد البشرية ولكن للاسف ينساه الكثير فمهمة الموارد البشرية ليست فقط التعيين ولكن تحسين بيئة العمل للموظفين وعليهم دراسة تحليل هذه البيئة بشكل مستمر حتى يتسننى للشركات الارتفاع بكفاءة الموظفين
إنه فرق شاسع يا ولاء أليس كذلك؟ بالطبع، ويمكن لأني لست من محبي فكرة العملات الرقمية وأتخوف منها كثير لأسباب عدة فأنا بطبعي أتشكك فيها وما يزيد شكي فكرة أنها ممكن بكلمة من رجل أعمال مسموع أو" تويتة "على تويتر أن يرتفع سعرها بشكل مبالغ فيه أو ينخفض أيضا دون وعي حقيقي عن أسباب الارتفاع أو الانخفاض. لكن إذا كانت الكثير من الدول تمنع التعامل بها وحى روسيا والصين التي كانت من أكثر الدول في التعدين فأكيد هذا له أسباب.
ليس الحظ فقط يا أ. إيناس، التوازن في الحياة العملية والأسرية يتطلب أيضا شريك حياة مقدر للظروف ومتعاون، تخيلي أنها تأتي من عملها لتقوم بالطبخ للعائلة والمذاكرة للأطفال ثم الذهاب معهم للتمارين ثم العودة مساءا لترتيب العشاء ثم النوم ثم تصحى لتعيد الكرة. وفي أجازتها تقوم بالكنس والطبخ والغسيل والكي، كل هذا بمفردها دون مساعدة من أحد هل كانت ستنجح؟ حتى يتحقق هذا التوازن يجب وجود من يساعدها و يجب على المرأة أن تتعلم فكرة تفويض المهام ليس في العمل
اعتقد أنها علاقة متبادلة فعلا . والمقصود أن يحترمنا القانون ليس فقط أن يحترم مشاعرنا. ولكن أن يحترم عاداتنا و تقاليدنا كما يحترم شعائرنا. كلنا نعلم جيدا أن القانون وضع لتنظيم أمور البشر ولكن إذا لم يحترم القانون البشرية فكيف سيحترمه البشر. عندما يمنع القانون الفساد والرشوة فهو يحرمنا بالتأكيد. عندما يعامل الكل سواسية فهو يحترمنا. إذا كان هناك شخص يشك منفذي القانون بأمره فهذا لا يعني أن يقوموا بإهانته وفي بعض الأحيان يقومون بإهانة عائلته لمجرد الشك فيه. هذا
بالفعل أعاني من تعب وارهاق شديدين لمدة طويلة مع بعض الألام في الرجل والعضلات و اضطراب في النوم. اعتقد انها لها علاقة بالاكتئاب؟ والحالة النفسية ففي بعض الأحيان وخاصة في الإجازات لا اشعر بمثل هذا التعب. أيضا يمكن لممارسة الرياضة التخفيف من الألام على ما أعتقد كما بنصح الأطباء ولكن بعد فترة أعود كما كنت إذا ساءت حالتي النفسية. هل يوجد أي علاج فعال لمثل هذه الحالات؟
فعلا وقد يفيد الشركات ان يكون لديها خطط بديلة وأكثر من موظف لنفس الخبرات من الممكن أيضا ان تعطي الشركة فرصة للموظف قبل أن يغادر لفترة من الزمن حتى تجد موظف غيره دون الأضرار بالعمل اعمل باستمرار على دوران العمل، وعلى تفعيل التدريب للكوادر الشابة بحيث يمكنني مواجهة اي موقف مشابه ياريت الشركات تطبق هذه المبادئ وإعطاء الفرص للشباب
هبعض المديرين يكون لديهم التخف إذا زاد راتب هذا من أين يضمن أن الباقي لن يطالب بذلك أيضا. وهذا حدث في شركة أمام عيني أحد الأفراد ذهب لمديره وقال أن شركة أخرى عرضت عليه عرض كبير وقد أثبت ذلك بالفعل فقام المدير برفع راتبه. مما جعل زملاؤه يفعلون مثله بل إن بعضهم قام بالاتفاق مع أصدقائه من الموارد البشرية في شركات أخري لتزوير عروض لعرضه على المدير لرفع راتبه
عندما أقرأ مثل هذه الأخبار أتذكر أفلام الخيال العلمي الأمريكية حيث يقوم العلماء بانتاج عمل غريب ودائما ما ينتهي بكارثة. وعندما اطلعت على تفاصيل الأخبار الخاصة بهذه الشركة وجدت أن كبار العلماء يشاركون بها ويقال أن شينيا ياماناكا الياباني الفائز بجائزة نوبل في الطب عام 2012 سيعين كرئيس المجلس الاستشاري العلمي للشركة. كل هؤلاء العلماء ذوي الصيت الكبير في الطب و العلوم وكل ما يتقاضونه يدل علي أن هؤلاء المستثمرون جادون فيما ينوون فعله. ويريدون أن يتمسكوا بالحياة إلى أبعد