يميل الرجال دائماً.. النساء يفضلن دائماً.. والمتحدث غالباً رجل واحد أو امرأة واحدة، وأحياناً يكون الحديث عن الجنس الآخر، كأن يقول الرجل: تفضل النساء، أو تقول المرأة: إن الرجل يحب كذا.. هذا المتحدث الواحد الرجل أو المرأة، قد يكون مسلماً من الجزائر، شاب في 27 من عمره، درس في جامعة إسلامية، فيما الذي عارضه في الرأي رجل خمسيني مسيحي من لبنان مدير صالة رقص مثلاً، فأية مساحات شاسعة من الفرقة والاختلاف بينهما في النشأة والتجربة والتعليم والتربية والمحيط الاجتماعي والمحصلة
61 نقاط السمعة
31.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
3
عمق الاستفادة يختلف من قارئ لآخر بناء على العديد من العناصر المتفاوتة والمختلفة، العمر، الاهتمامات، المحصلة المعرفية.. إلخ. وكذا الفائدة المرجوة، فهي تختلف من قارئ لآخر، فالبعض لن يستفيد لأنه مثلاً مشغول بمسائل العمل المادي، وطرق الحصول على المال وجمعه وتنميته، أو الشهرة أو النجاح المادي الشائع، فهذا بعيد عن هم الكتاب وجوّه. ولكن حتى هذا الرجل فإن كان مسلماً فقد ذكرت في النقطة 3 المسلم العام الذي يريد أن يتزود بالمعلومات العامة عن إخوانه ومجتمعه وقضاياه الكبرى، فهذا لن
موضوع شيق، أو لأني أهتم له كثيراً وأخشى يوماً أن تتفاقم الحالة عندي وأبدأ في مقاتلة الناس عليه :) أما عن الأخطاء والتفضيلات: 1. في بداية تعرفي على عالم النت كنا ننشر في المنتديات، وكنت أتحرج من استعمال الصور التعبيرية emojis وأستعمل بدلها النقطتين والقوس هكذا :) أو :( كنوع من الثقل والهيبة، فأنا أظن أنه لن يستعملها شخص وقور، كما أني لا أستخدم كتابة الضحكة المعهودة (ههههه) أبداً أبداً، وأعتبرها من خوارم المروءة، ثم شيئا فشيئا بدأت أضحك بهاءات
>عند ذهابى للمكتبة كثيرا ما أجد القراء يسألون عن الكاتب قبل الكتاب وهذا يثير استغرابي، ما أهمية معرفة الكاتب إذا كان محتوى كتابه جيد؟ كيف يسألون عن الكاتب؟ مثلا يقولون لصاحب المكتبة هل هذا الكاتب محترم وخلوق وابن حلال؟ وكيف يعرف صاحب المكتبة الصفات الشخصية لكل كاتب؟ أم تقصدين أنهم يسألون إذا كان صاحب المكتبة ينصح بالكتاب لأنه كتاب جيد؟ لأن هنا السؤال عن محتوى الكتاب لا صاحبه. مهما كان القصد فلدي مداخلة أخت إحسان أرجو أن تثري الموضوع. لا
مرحبا عبدالله.. لو سأل شخص مجموعة من الأشخاص: من يريني منزلا جميلا، أو سيارة جميلة، أو يسمعني قصيدة ممتعة، فقال أحد الحضور: أنا، تعال لأريك منزلي أو سيارتي أو لأسمعك قصيدتي، وكان الحال كما قال، لما كان كاذبا أو دعياً. لذا سأقول: نعم، أهديك مدونتي، مدونة وسوم عبدالله السالم :) https://wosom.net/ وأظنك ستقول بعد زيارتها أنها تندرج تحت الوصف الذي ذكرته في سؤالك. وليس هذا من باب الدعاية التجارية فأنا منذ إنشاء المدونة لم أضع فيها إعلانا تجاريا واحدا ولم
استغرب من ارتداء جبة الوصاية في تعليق الأخ المجهول، وتوجيه الكاتب لأن يفعل أو لا يفعل في موضوع عام يختلف الناس في مقياس مدى أهميته والرغبة في الكتابة فيه. الرجل محب للغة العربية مثلي ويعلن احتجاجه على التهاون في كتابتها بتلك الأخطاء الإملائية الموسومة بين الأقواس ولا أظن أننا في مجتمع حسوب أو حاسوب نمتلك سلطة نوجهها إلى الأشخاص كي يكتبوا ويمحوا ما نريد. عني أنا أعطيت الموضوع نقطة تأييد ولو لم يرق لي لتركته غفلا بلا تأييد لكن أن
> الحسد عبر الإنترنت لا يعمل بل يعمل فقط في وسط فيزيقي أي ماديّ لذلك يأتي من المقربين حقيقيا لك. يبدو أنك تناولت مفهوم الحسد من منظور فلسفي ميثولوجي :) المسألة أسهل من هذا بكثير، المقصود بالحسد هنا ذاك الشعور الطبيعي الذي نسميه الغيرة أو الحسد أو أي اسم آخر نتيجة للتنافسية ، لكنه هنا في موضوعنا تنافس متوهم، فهذا الشعور يمكن فهمه وتبريره من صاحب دكان تجاه جاره في الدكان المجاور، لكن بين الأصدقاء السايبريين هذه صفة سلبية وغير
مرحبا يونس بن عمارة > ما هي الخطوات العملية الواجب اتخاذها لتحفيز التفاعل والحث عليه بعيدا عن عبارات التحفيز المعتادة؟ أظن أن مقالتي هذه وردك عليها نوع من أنواع التحفيز الذاتي، فوسائل التحفيز سريعة الاشتعال والانطفاء لا تصلح المشكلة، يجب أن يكون التحفيز من الداخل، أي بقناعة الفرد بأهمية دوره في التفاعل بأي شكل إذا كان مقتنعا بقيمة المحتوى الذي أمامه وخصوصاً إن كان لصديقه الافتراضي. أما الوسائل التحفيزية فأكثرها تأثيرا هو المال، اعلن أن من يدخل موقعك أو يعلق
> فكيف تقيم محتوى التدوين العربي؟وهل هذه المدونات مقنعة للباحثين،ام أن اكثرها لا يعدو كونه هواية ؟ يسرني أن أجيب عن سؤالك هنا لكن سبق وأجبت عنه في تدوينتين مفصلتين إحداها قبل 12 سنة فاسمح لي أضع رابطها https://wosom.net/blog/2007/04/14/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AF%D9%88%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/