User Hasoub

14 نقاط السمعة
16.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ان كنت مهتم بنظافة و مظهرك مقبول لا تكلف نفسك .
صلاة الفجر .
شكرا لمشاعرك النبيلة ، ان كنت ميسور ماديا وفر لهم الطعام و اللباس على قدر استطاعتك.
هل نجحت طريقتك ؟
لدي حالة مشابهة نوعا ما .... لكن على العموم ماذكرته لا ينفصل عن الوسواس القهري .
في الغالب نعم.
نعم لقد فهمت قصدك ... لكنني افضل ان اقنع بالرضى بدل ترقب "امكانية" مجيئ الافضل.ح
افضل ان يقال " الرضى بقدر الله و بما قسمه الله عليك " و النظر لمن دونك نعمة و اشد منك بلاء و ليس بالضرورة ان ياتي ما ذهب في هيئة اخرى .. لعل اخر امر سيئ هو خيبة امل في الاعزاء ...
رويات الكاتب الشهير احمد خالد توفيق رحمة الله عليه.
او المتشائم :]
في حياتي تعلمت ان اثق في نفسي و لا احد ادرى مني و لا رايه ارجح من راي في ما يخص مشاكلي .
اتفق تماما ، لكن للأسف الاباء العرب لا يستعدون حتى ماديا لقدوم الاطفال فضلا عن الجانب المعنوي -الحب- .
انا ايضا اعاني من هذه المشكلة عندما يقع موضوع ما في عقلي لا اتركه حتى احيط بفهم كل جوانبه و هذا مرهق و الاكثر من ذلك لا ابحث عن حل لان الحل الوحيد في نضري ان اصل لحد الرضى و الفهم الشامل للموضوع .
حتى و ان كنت قد استفدت منها ..
لو رجع بي الزمن للوراء سوف اصحح اخطاء الماضي بختيار قررات طالما كان يمليها علي عقلي و ضميري لكنني خالفتها ابتغاء رضى الغير .
في رأي لأن قراء الكتب عادة ميكونون متساهلين جدا مع المرأة و إحساسهم مرهف و مأدبين ... فلا يستطيع ان يعاند زوجته و طبعا المراءة تغار ان ينشغل عنها زوجها فتتمرد و تحرق كتبه ، بدليل قد تجد زوجة تصبر على زوجها السكير او مدمن المخدرات و تتألم لذلك و لكن لن تجرؤ ابدا على اتلاف مخدراته ههه لانها تخاف من ردة فعله ... هذا راي شخصي و حفظ الله علمائنا و جزاهم الله عنا خير .
تصدق عنه ليجدها في ميزان حسناته يوم القيامة.