Thomas Shelby

6 نقاط السمعة
17.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم و هي ليست فرضية بل أكيدة غير أن دلك التأثير ليس بتأثير انقلابي بمعنى آخر لا يأتي بشيء مغاير لسلوكيات أو أفكار المتلقي أو المشاهد بل فقط قد يزيد منها .
ان كنا سنتحدث عن فهم الفكرة و طريقة توصيلها للاخر ... فلنتحدث هل فهمنا قصد اينشتاين من فكرته.
المعاناة و ليس الإكتئاب...و هل أنا قلت وُّلِدَ لم أفهم الجملة الأخيرة. ما العلاقة؟؟ وما قصدك ؟
حسنا.. و إن قلت لك أنك خالفتهما،بحيث أن الإكتئاب هو الذي ينتج عن التشاؤم. مثلا انت هل تسقط في الإكتئاب بعدها تبدأ بالتشاؤم أم العكس؟؟
حسنا.. أنا لا هذا ولا ذاك!! فقير ذو مبدأ هذه إجابتي
شكرا لقد اعطيتني اياها مسبقا... على اساس انه العلماء اتو بعلمهم من بئر العلوم يوجد في صحراء sous-terre انت يا بني يمكن يوما ما ان تكون عالما في مجال ما ان شاء الرحمان،فالعلماء ليسوا سوى أناس عاديين كانت لهم نظرة مغايرة لأشياء.آمنوا بها و أتبثوها لما تهتم للمصطلحات سمها ما شئت،اعطني المفيذ
-1
لا اراك كذلك...و إن..فانت لم تتعلم شيء من علم النفس كيف ادركت ذلك ؟؟ الإجابة السريعة..وتقديم مستواك نمر الى الموضوع...اولا انا لم اسقط في الموقف المذكور فقط حاولت اعطاك فكرة
-1
و انت واحد منهم
لا أرى انه هناك اجابة حتمية بحيث ان للظرفية التي انت عليها تأثير كبير
-1
الاكتئاب(الوحش الوهمي) يحبس صاحبه داخل غرفة مظلمة مزدحمة بأفكاره السلبية حول مآسيه،لتحصره في الزاوية فيمتزج العرق(الظرفية او المشاكل) بدموع عينيه(الحزن و المشاعر المنحطة). هذه التركيبة تجعل من المكتئب يفقد ايمانه بنفسه و بمن حوله، خاصة ان قام بربط الظرفية الحالية بظرفيات سابقة مشابهة لتعزيز الموقف. الحل ؟؟؟...كأي غرفة، هناك باب يذخلك و يخرجك منها لكن في غرفتنا هاته ليس بنفس الأسلوب. فان ذخلتها بصمت يجب ان تصرخ لتخرج. حاول ان تفرض نفسك على نفسك من خلال هاته الخطوات الإكثار من
ساختار ان اكون ملكا،لماذا؟؟ ...هي مسالة مبدأ.
شكرا أخي الكريم على المعلومات القيمة التي لم تبخل علي بها.
حسنا سأبحث فيه, أشكركك جزيل الشكر.
لا أدري لما لدي تخوف من تقديم رواياتي و عرضها على دور النشر لنشرها.
شكرا جزيلا, سأعمل بنصيحتك و أزور الرابط كذلك لأرى ما قد يتطلبه الأمر
أتضن ذلك ؟؟؟
رواية _ قرأتها مرتين_دسمة متشبعة بالواقعية. تعبر لنا عن تأثير المجتمع الفاسد على الفرد الصالح و كيف للقمة مرة أن تفسد عليك حلاوة الوجبة اللذيذة التي تناولتها طوال حياتك, و ما الانتقام الا رد الدين للذين أضافوا المرارة لطعامك. موجها لنا الكاتب فكرة عن تضحية المجتمع بالفرد لصالحه, ناسيا هذا الأخير عن عمد أنما الفرد ماهو الا عضو من جسده. اذا فسد, فسد الجسد كله و العكس كذلك.
صراحة أنا لست من الناس التي تأمن بالبرامج أو الجداول للمهام اليومية و لو ذهنينا, لكن أجد هذه النقطة اجابية...
و أنا بدوري أدعوا الله أن يمنحك القوة و الحكمة اللتان ستوصيلانك الى مبتغاك ان شاء الله.
سأصارحك يا صديقي و لأول مرة قد أفعل, لأن أفكارك بدت لي كتلك التي أحمل. دعك من البروتوكولات الفارغة و كيف تضع برنامجا لتمشيت خطواتك و تنظم وقتك, البرمجة للالات فقط. يلزمك ارادة قوية لنهوض و التوقف عن التدمر و الكسل. عندما يكون لك حلم عظيم فهو لا يحتاج لمساعدة أحد أو لبرامج بل يحتاج لك أنت. أ مازلت هنا ؟؟........................................................................... ما أخبرتك به يحتاج للتنفيذ الآن!!!!
تخيلي معي لو أنني أصغرك بست سنوات و مررنا من ركن التعارف لنحدد موعدا كي نلتقي فيه. ثم ات في الغد و أخبرك أنه لا داعي للقاء لأن أفكارنا تتضارب فيما بينها. ماذا ستكون ردة فعلك؟؟ أما لسبب الرفض, فأنا أجدك تتخوفين من الأفراد السلبيين داخل المجتمع كي لا يؤثرون على أفكارك أو طموحاتك. دعيني أوجه لكي سؤال بسيط. أخبريني عن المحيط الذي كانوا يعيشون فيه أعظم المشاهير الناجحين في شتى المجالات, الذين خرجوا من كهف الفقر و التخلف الثقافي
لا عليك, لأنه لا تحليل علمي لهذا الفيروس في الأصل.
لو كنت من الناس التي تعتقد أن هذا الفيروس مجرد مؤامرة, و قرأت تحليلك هذا لتشبثت بفكرتي لأن كلامك خال من تفسيرات علمية.
أعتقد أن من قال هاته العبارة كانت نظرته للزمن محددوة و يربط الزمن بالأحداث و لأن الأحداث لا تتكرر و لو تكررت لا تكون بنفس الطريقة فلا ننتبه متى بدأنا النهاية أو متى أنهينا البداية. لكن كل هاته البدايات و النهايات هي وسط بداية و نهاية واحدة.
تساؤلك...عفوا