Sofian Kassah

50 نقاط السمعة
48.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم ، سبايستون زرعت في جيل التسعينات القيم الراقية ، و لكن الفشل هنا بالمعنى الرمزي ، وهو فشل المجتمع كله في بلادنا العربية.
يسعدني أنك اطلعت عليه..
أعجبني موضوع النقاش .. هذا رابط كتاب جميل يغوص بعمق في معنى الرضا https://www.olfayoussef.com/fr/livres/18-2022-06-17-16-08-41/file أرجو أن تقرأه ^^
سأبتسم أخي وليد ، من أجل عيون القطة الجميلة التي في صورة ^_^ الوجع طبيعي و إنساني في وضع كهذا. أحيانا أقول أن الإنسان يحتاج أن يختبر أقصى الوجع في حياته، سيضطر لتأجيل قليلا بعض الأهداف والأحلام والأفراح ، لكنه سيختبر بعد ذلك الفرح بكل إمتنان و متعة.
أحياناً قد يشعر السجين بأن فترة احتجازه وابتعاده عن الملهيات قد صرفه إلى العبادة وتذوق لذتها، أو ربما إلى القراءة، أو غيرها من الأمور. هذا ما حصل فعلا ، طلبت مني أن أحضر لها مجموعة كتب دينية وفكرية. لذلك السجن بحد ذاته ليس موطناً للفرح بقدر ما هو مكان يمكنك أن تجد فيه حزنك وسعادتك وتعيش فيه أغلب المشاعر التي يمر بها الإنسان، بينما يكون الأمر أكثر صعوبة في السجون الأكثر ظلامية. للأسف لا يمكن أن تكون السجون العربية إلا
ربما هناك أشخاص قادرين على إعادة الاتصال بأنفسهم واكتشاف أهدافهم ورغباتهم الحقيقية دخل السجن. قد يتاح لهم الوقت للتفكير والتأمل، وربما يجدون صداقات جديدة أو يتعلمون مهارات جديدة. ولكن مذا لو كانت فتاة صغيرة تمر بهذا الموقف ؟ مذا عن الأفكار التي تراود ذهنها ؟
بدأت عمليا بالترجمة ، سأواصل البحث في مواقع أخرى .. شكرا على تفاعلك ..
نصيحتي صديقي أن تتحرك في كل الإتجاهات ، لا تقتصر على الأنشطة في مجال تخصصك : إذا كنت تدرس تخصص علمي حاول زيارة الجامعات في العلوم الإنسانية ، إستمع إلى محاضرة أو إثنين في مادة ترى أنها مضيعة لوقتك الثمين ، تعرف على طلبة من شعب مختلفة. سيساعدك ذلك على الإستفادة من مختلف مجالات المعرفة . إذا كنت تنتمي إلى بيئة محافظة ، تعرف على أشخاص مختلفين ، أخرج في موعد مع فتاة ( منحلة ). إذا كنت تنتمي إلى
• الدراسة في المعهد ، في الجامعة .. شر لا بد منه .. ستشعر أن عمرك يضيع من بين يديك ، تجاهل ذلك الإحساس ، ما تفعله يستحق العناء • الفتاة الجميلة التي تتلعثم في الكلام عند مقابلتها ، تظن أنك أحمق في نظرها ، إبتعد عنها فورا .. أكمل دراستك ثم اقتحم بيتها وفي يديك باقة ورد . • الأفكار الجنسية المجنونة التي تراودك ، طبيعية جدا ، تأكد أن كل الكبار المحترمين الذين تعرفهم مروا بتلك الفترة ..
جميلة جدا فكرة المنشور .. شكرا على التسلية المفيدة ^^
أنا دائما أجرب مقاهي مختلفة .. مقاهي برجوازية ، مقاهي شعبية ، على البحر ، في مناطق خضراء .. كل مكان له متعته الخاصة وكل تجربة تضيف لي أفكارا جديدة ... حسنا مشكلة المال .. الأمر نفسه بالنسبة لي ، لكني أفضل الإسثثمار في هذه التجارب ( أمكنة مختلفة ) على شراء الأشياء الثمينة أو المشروبات الغالية .. جربي ذلك -_°
لا أجد متعة أكثر من الجلوس في المقهى والتفكير على الورق ، ماذا فعلت في الأيام القليلة الماضية ، كيف ستكون بقية أيام الأسبوع ، والأحلام البعيدة ؟ هل مازلت على الطريق ؟ .. أشعر وقتها أنني أمسك بزمام الأمور ، حتى وان كان شعورا زائفا لكني أفضل أن أعيشه يوميا
شكرا ! حقا Feedly تطبيق رائع جدا .. قمت بتجربته للتو
أحب السفر و المغامرة ولكن ليس الهجرة من أجل العمل والدراسة .. موضوع الهجرة كان حلما في الصغر لكن بعد الثورة في تونس إختلف تفكيري قليلا . ربما تتوفر ضروف إقتصادية أفضل في أوروبا ، فرص النجاح أكبر .. لكن ماذا عن التمييز ، العنصرية ، ممارسة الشعائر الدينية .. مهما بلغ الغرب من علم وتقدم فهم يحتقرون العرب و هذا يكفي بالنسبة لي حتى أفضل البقاء في تونس في ضروف سيئة إقتصاديا ولكنها ليست الأسوء من حيث الحريات ..
أوافقك .. أغلب المواضيع هنا تفتقر إلى العمق والجرأة ! هنا يجتمع كثير من المدونين والمثقفين العرب فالمفروض أن تكون الموضيع ثرية ومتنوعة و يكون فيها النقاش عميقا .. ولكن نقاط السمعة والحرص على إرضاء الجميع يضعف الجرأة في الطرح والنقاش !
بالنسبة لي متعة اليوم عندي في الثلاث ساعات الأولى .. عادة أستيقض في الشتاء باكرا ، الخامسة أو السادسة ، أخرج مباشرة بعد صلاة الصبح لممارسة الجري ، اغتسل ثم أنزل بسرعة لمقهى الشعبي المجاور أترشف فيه قهوة الصباح في هدوء قبل أن يمتلء بالمدخنين ، أفتح الحاسوب ، أتصفح بعض المواقع ، أحيانا أراجع دروسي ، واستمع إلى الموسيقى ثم أحمل قلما أدون ما يجب عمله لليوم الجديد .. بعد ذلك أكون مستعدا رسميا ليوم دراسي ممل وتنتهي متعة
أسافر كثيرا لدرجة أن مشاعري تبلدت .. لا أذكر أني إفتقدت شخصا أو شعرت بحزن الفراق . لكن عندما أكون مع من أحب فإني أذكر نفسي بقرب الفراق فلا يفوتني أن أستمتع بصحبتهم
الكثير من الأمور التي أحلم بها و لا يتسع هذا الفضاء الضيق لذكرها و لكن على سبيل المشاركة واحدة من بين أحلامي السفر إلى الصين والمرور إلى اليابان . ولكن لم تخبرنا أنت عن أحلامك ...
إذا كنا نريد إجابة علمية للمضوع يجب أن نبحث عن دراسات حول تأثير أنواع الموسيقى على الدماغ ، وأعتقد أنها موجودة . الذي أنا متؤكد منه تماما هو أن مثل هذه الأغنية وأخواتها الكثيرات في تونس يمكن أن تسبب عجز فكري وربما جنسي كذلك https://www.youtube.com/watch?v=6o7A1Wrs45c
أي نشاط يمارسه الإنسان يكون له تأثير على شخصيته / مزاجه / طبعه / سلوكه .. إذا كيف يمكن لشخص كل ما يسمعه من أغاني وموسيقى هو من النوع الصاخب أن يكون له الهدوء الفكري والتوزازن النفسي حتى يقرأ كتابا ، يناقش أفكارا ، يكتب رأيا .. القرائة ، النقاش ، الكتابة : ثلاثية أساسية في تكوين أي مثقف ..
قرأت له رواية الفضيلة .. يعجبني أسلوبه
هي تشبه لآلة harmonica لكنها مصنوعة من أعواد القصب Take a look : https://wallpaperscraft.com/download/leo_rojas_man_hair_instrument_sunlight_13060/1366x768
أفهم جيدا ما تعنيه بال " الإرتفاع والهبوط " .. إليك هذه التجربة الجميلة : كل مقاطع عمر الفاروق لديها عنوان -desert / I Love You / Why / Magic Of The Evening/- .. جربي أن تسمعي الموسيقى قبل أن تسمعي العنوان وأسبحي مع الإيقاع .. بعدها عودي إلا العنوان واقرئيه ، ستندهشين كثيرا من التقارب بين الصورة والمشاعر التي تشكلت عندك وبين ما يحيل إليه العنوان من معان ;)
اكتشفت ياني منذ 6 سنوات .. من يومها تحول تذوقي الموسيقي كثيرا وبدأت أستمع إلى عمر الفاروق وأندري ريو . 3 جنساية مختلفة و3 مدارس مختلفة ( اليونان ، تركيا . هولنديا ) لكن يجتاحني نفس الشعور وأنا أسمع لهم ! أشعر وكأني ارتفع عن الأرض وأسبح في عالم آخر ليس فيه بشر اخترت لك أفضل مقطوعاتهم بالنسبة لي : Until The Last Moment https://www.youtube.com/watch?v=CpwAQ9giRog Ömer Faruk Tekbilek - Dreamy Eyes https://www.youtube.com/watch?v=HNAHNGeG478 André Rieu - My Way https://www.youtube.com/watch?v=d1yfX6VnrSU
إكتشافي لموقع حاسوب جاء نتيجة لحذف حسابي على الفايسبوك .. التواجد في مواقع التواصل الإجتماعي اليوم لم يعد خيارا ، لذلك أنا هنا :)