اهلا بكم في الجزء الرابع من حكايتي وكالعاده اتمني منكم أن تدعو لي للحصول علي معدل جيد خلال هذه السنه . من عمق الألم نحيا لسنا أبناء اللحظات السعيدة وحدها، بل أبناء الانكسارات، والخذلان، والنهايات المُرّة. نحيا حين نتألم، لأن الألم وحده يُعرّينا من الزيف، يكشفنا أمام أنفسنا، ويجبرنا على مواجهة ملامحنا الحقيقية. في كل مرة سقطنا فيها، كنا نظن أنها النهاية. لكننا لم نكن نعلم أن الألم نفسه هو اليد التي دفعتنا لنقف، أن الجراح التي آذت أرواحنا كانت
شهد مجدي
طالبه في الصف الثالث الثانوي تسعي في عالمها الصغير لكي تكون شخص افضل
138 نقاط السمعة
3.64 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
فتيات القوه
هل البيت العربي يُربّي فتاة مهذّبة... أم يُطفئ في داخلها الحُرية؟ ولِمَ تُوصَف الفتاة التي تقول "لا" بأنها وقحة؟ نُعلّمها الطاعة... لا الاعتراض. نمدح الهادئة... ونخاف من الجريئة. نُربيها على السكوت... لا على قوة الرأي. ثم نتفاجأ حين تكبر بأنها بلا شخصية، بلا طموح، وبلا قدرة على الدفاع عن نفسها. البيت العربي يُحب "الفتاة الجيدة" التي تلتزم، لا "الفتاة الحرة" التي تختار. لكن أليس من حقها أن تكون الاثنتين؟ مهذبة... وصاحبة قرار؟ هادئة... وقادرة على الرفض؟ محترمة... وحرة؟ ربما آن
التحرش جريمه لا تبرر
"التحرّش بالأطفال ليس لحظة ضعف... بل جريمة كاملة" التحرّش لا يفرّق بين ولد وبنت، ولا بين صغير وكبير. هناك أطفال فقدوا براءتهم، وآخرون فقدوا القدرة على الكلام من شدّة الخوف. التحرّش بالأطفال جريمة لا تُبرّر، والمتستّر عليها شريك في الجريمة. المتحرّش ليس مريضًا نفسيًا... بل مجرم بلا ضمير. والكارثة الحقيقية ليست في الطفل الذي يتكلم، بل في البيت الذي يطلب منه الصمت. كم من طفل ينام الليلة وهو يرتجف؟ كم من طفل كُسرت روحه على يد قريب أو شخص موثوق؟
ذات القناع
اليوم هو أول يوم لي أشارك في هذا الموقع لذلك اول تجربه ساكتبها ستكون تجربتي انا ورغم اني لم أكن من ذوي الخبره او من المثقفين يوما ولكني احب ان اشارك شيئ له علاقه بي اولا اسمي هو شهد طالبه في الصف الثالث الثانوي ونعم انها الثانويه العامه التي يخاف منها الكثير ويقلق منها الآباء والأمهات وتقريبا كل العائله عائلتي متوسطه في العدد وحتي في المستوي المادي اعيش في قريه تابعه لمحافظة المنوفيه بدأت رحلتي عندما كنت صغيره جدا لأن