بكل بساطة : التسويف يعالج بقوة الإرادة.

لكن المبالغة في التصحيح في حد ذاته خطر!

احترم نفسك يا كريم ، هل إن غلبتك في النقاش تصفها كذلك ؟

لماذا ماليزيا وألمانيا؟ توجد بلدان أفضل منها

أحلم أن أرى جميع العرب يتحدثون بنفس اللغة وهي اللغة العربية الفصحى. رغم أن الاختلاف شيء ضروري في الحياة.

نعم سرقة أدبية لا يغفر لها القانون

تصحيح الأخطاء شيء عادي ومن يتذمر منه فهو جاهل ولا يريد تطوير نفسه !

ما هو موضوع الصفحة؟ ما هو مجال محتواها؟ إن كان المحتوى تستطيع أن تستمر فيه فاشترها

يوجد تطبيقات لا توجد بها كل تلك الميزات.. ليس تطبيق منجز فقط

عندما يوفر المصدر معلومات صحيحة دائما فإنه مع الوقت يصبح مصدر موثوق

>يجب أن يفهم الزائر المشاركة بقراءة العنوان فقط. لا تدخل عناوين غير واضحة مثل: "موضوع مهم"، "استفسار بسيط"، "مشكلة أرجو المساعدة"

اصبر قليلا يا أخي، هل يجيبك الله بسرعة؟ وعنوانك يوحي لشيء ما خارج عن نطاق التغطية، الأصل أن تقول: أليس غريبا أن يترك الله عباده بدون إجابة لدعواهم ؟

يوجد الكثير من التطبيقات للمهام، لماذا أعجبك هذا بالذات؟

اقرأ وصف حسابي الجديد وأرجو أن تسامحني على فعلتي، انس الماضي ######أرجووووووووووووووووووووووووووووك!

هل تتركني أناقش الأخ بأرياحية؟ من قال أنني انتحل شخصيتك ؟

كلنا نعاني من هذا المشكل، أنا كمراهق في 21 سنة أقول لك أن العرس لن ينجح أو الزواج عامة لن يتم بنجاح إن لم يرضى الوالدين بذلك.. يجب أن تقنعهما بالأمر

طبعا ضرورية، إن لم يوافق الوالدين وكان قرارك صائبا فيجب أن تقنع الوالد بذلك مهما كان الأمر باستعمال أساليب مختلفة، وإن أصرا على عدم الموافقة فيجب أن تتبع والديك لأن سخط الله في سخط الوالدين ورضاه في رضاهما

روبا، أنت تعتقدين أن رأيك هو الأفضل وهو الأصح وهذا خاطئ، كوني على يقين تام كبير أن للناس وجهات نظر وتختلف من عقلية لعقلية، ليس إن كنت أنت ترين يوسف زيدان مجرد هراء يعني الناس يرونه كذلك، أنا أراه شخصية جيدة بدون النظر للجدل ولا شيء بل للمحتوى الذي يقدمه. هذه وجهة نظري بجدية! فاحترميها قبل أن تسلبيني

أفضل كتاب فلسفي قرأه مارك ونصح به العالم بقرائته

تم انتقال فيروس مواضيع الإلحاد إلى إيفي بنجاح =)

حسب عقلية الحاكم إن كان مثقفا فسيكمل تعلمه =)

"لا تقيد حرية النقاش"

لماذا لا تنوي تنفيذه؟ يبدو أنه سيحقق نجاحا باهرا إن كان مديره زيد ملاحظة : لست أجامل !

أتحداك إن لم يصادفك مثل هذه المواقف !

الكتاب الذي أعجبني شخصيا هو كتاب المقدمة لابن خلدون