كل الشكر على المساهمة الرائعة
Riyad Samer
خبير في التشات بوت والتسويق الرقمي | أساعد الشركات على جذب عملاء أكثر وتحويلهم عبر الرسائل الذكية والتلعيب | دراسات حالة حقيقية متاحة في موقعي الإلكتروني
45 نقاط السمعة
11.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
التأهيل يا شيماء يسبق العرض، نحن في المبيعات نؤهل العميل عدة مرات خصوصا في الصفقات المرتفعة، العملية تأخذ وقتا قبل عرض الحل، وقد نعتذر منه بعد جلستين مثلا بأننا غير مناسبين له. شخص عالي الجودة هو صاحب القرار ويقر بوجود مشكلة بحاجة لحل ويمتلك ميزانية للحل.. هذا ما نبحث عنه، فبدون ميزانية لا بيع، وبدون ألم لا بيع No pain, No budget = No sale الطبيب يؤهل مريضه بأسئلة كاشفة، ليحدد ان كان مناسبا له او لا، فيسأله عن مدة
غير صحيح بتاتا يا عزيزي إسلام. وامتناعي أن أرد عليه، أنه مجهول يخشى أن يظهر نفسه وأدلته، فوق أنه يكذب قولا واحداً.. والبينة على من ادعى. لا اخشى ولن أمتنع من مشاركة أي قصص نجاح عن اي عميل لدي وهذا حقي، مع الحفاظ على سرية المعلومات المتفق عليها بيني وبينهم وفق اتفاقية NDA، وموقع شركتي الموجود في بروفايلي فيه أسماء علامات تجارية عملت معي، وغيرهم كثيرون غير مذكورين.. وهذه فرصة ذهبية أشكر "المجهول" عليها أن أثار زوبعته ليشجعني على دعوة
عادة أنظم ويبنر مجاني لشريحة مستهدفة ولو كانت صغيرة 30-70 شخص، ثم أقدم عرض محدود في نهاية الويبنر بالحصول على استشارة مجانية لمدة 45 دقيقة، ومن الاستشارة وبدون أي ضغط مبيعات إذا طلب الشخص خدمة ما، أخبره بأننا نحتاج إلى اجتماع آخر استكشافي لنرى مدى مناسبة الحل مع المشكلة التي تواجهه، وهناك نلتقي فإما أن نتفق على العمل أو نفترق بهدوء وبدون اي ضغط.. هذا هو نهجي في الاستشارات والمبيعات عادة. لكن لو وصل لي شخص حتى لو عن طريق
لا شك أن العملية صعبة، وتدريجيا يجب تعليم الأطفال والكبار حتى تخفيض التوقعات في الواقع كم يوجد يتيم على وجه الأرض لا يفهم لماذا غادر والداه الحياة وتركاه يقاسي الأمرين.. على كبر حجم التوقعات تأتي خيبات الأمل. والأولوية هي في تقوية صلابتنا الذاتية النفسية وتعود الطبطبة على أنفسنا وتقليل احتياجنا للدعم الخارجي.
جميل ما ذكرته. غالبًا ما يكون الفرق بين الصفقة الناجحة والفشل هو فهم نوايا العميل قبل أي رقم.... شخصيا أعتمد على طريقة تجعل العميل هو الذي يقود الحوار: أسأله عن أولوياته الحقيقية والتحديات، وأتركه يوضح لنفسه ما يستحق أن يدفعه، ثم نرى معًا كيف يمكن أن نحقق الحل بطريقة تلائم ميزانيته واحتياجاته والعميل يشعر أنه هو صاحب القرار، ونحن نصل للصفقة بدون مقاومة أو مفاجآت...
اتفق معك شيماء، ولهذا يجب تأهيل العميل قبل اللقاء هذا بشكل صارم، من خلال طرح العديد من الاسئلة التأهيلية الأولى قبل اي لقاء، ومن يجيب على الاسئلة ونرى أنه مناسب للقاء الاستكشافي التالي. الفكرة انني أتصرف كطبيب لا كبائع، طبيب أسنان يواجه مريض، لكنه لا يعرف إذا كان المريض يعاني من أسنانه ولا من معدته، وهل يملك ميزانية للحل أم لا ابتداء، وهل الحل المطلوب مستعجل أم يمكن تأجيله، وهل المريض واعي بحجم مشكلته وتكلفة عدم الحل، والأهم هل الحل
شكرا إسلام على مرورك اللطيف، في الحقيقة، انا مثلك بالفعل كاتب محتوى وعندي أفكار، وكنت ابحث خارج منصات العمل الحر عن عملاء كبار يدفعون بسخاء مقابل خدمات جليلة وذات قيمة عالية، وللمفاجأة أنني اشتغلت أغلب الأعمال مع مبدعين هنا على خمسات outsourcing، كان مني التخطيط والتوجيه والإدارة والتحسين وال Finishing وعملت بعض الأعمال بيدي كذلك. أما كيف تعلمت فهي قصة طويلة بدأت مع حبي للقراءة والكتابة واشتغلت في دور النشر واسست شركة دعاية واعلان وانا شاب صغير، وكنت اصمم الكتب