إبراهيم الهاشمي

مدون ورائد اعمال ومدير متاجر الكترونية، أدير فريق عمل عن بعد مكون من 4 اشخاص. مهتم بجديد الذكاء الإصطناعي وكل مايتعلق بتطوير الذات والشخصية وتحسين فاعلية فرق العمل.

http://rantechnews.com

55 نقاط السمعة
2.66 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اذا اردتي ان تبدئي صغيرة وتكبري مع مشروعك، دعني اخبركي انه عديد الاستراتيجيات الموجودة لن تنفعك بشيء فقط من سينفعك هو تجربتكي في مجال مشروعك. اذا كنت عليمة وخبرة في مشروعك فستعرفين خطوات التكيف مع السوق والمنافسة. إذا خفت من المنافسة وتقلبات السوق فعليك بتقنية المناولة ،حاولي ان تعيشي مع شركتك وتغدي بمجهود المنافسين ومنها تتعلمي المزيد ومنها تفهم توجهات السوق.
الزبون او العميل لا يحتاج في نظري ومن تجربتي المتواضعة في التجارة إلى استبيان بل يحتاج الى تحفيزه وفهم ما يريد وتقديم حلول لرغباته اضافة توتيق عمليات الشراء بنقاط الوفاء والمستويات في البيع مع الخصومات عند تجاوز نقاط او مبلغ محدد. هذه الطريقة تساعدنا في مجال العمل لتحقيق ارقام معاملات ضعف الطريقة العادية، فالزبون في ضبعه يريد التحفيز والمجانيات.
سبب التغير يعود غالبا للعائد المادي، هذه الدراسة من وجهة نظري فقط في الدول المتقدمة ، امت في غيرها فالموظف او العامل يقوم بتغير عمله فقط لاسباب مادية ويريد تحسين الوضعية المعيشية.
اخي ضياء انا متفق مع طرحك تماما ، انا فقط اردت ان اوضح لك مايقوله الشيوخ وما هي اسباب تحريمه لهم. اما انا فاعرف كل ما تقول وجربته واشتغلت به لمدة سنتين قبل ان اتوقف. انا متفق معك تماما في طرحك
يقال انه بيع ما لا تملك فهو حرام. هذا ماستند له الفقهاء في التحريم. انشئت متجرين لدروب شبينغ لمايزيد سنتين وعندما اصبحت المنافسة كبيرة اوقفتهم.
الصراخ يا درويش قدر الالم. فتالم في صمت يا ذكتور مزيف ولا تزعجنا بانينك.
من يخاف من النجاح هو الشخص الذي لا يريد ان يغادر منطقة الامان. هو ليس لا يريد النجاح ولكن لا يستطيع الخروج من منطقة الراحة، هو يحس بالراحة والسكون في حالته الطبيعية ولا يريد ان يغامر ويخرج من منطقة الراحة ويجرب النجاح ونجارب جديدة. اصحاب الكريزما القوية واصحاب التجارب هم من يبحتون دائما عن النجاح لانهم تدوقوا طعمه وعرفوا انه يعطي رونقا للحياة والمسيرة المهنية ويجعلك دائما متفوق.
بعد كم مشروع استطعت أن تجمع بين مشروعين أو أكثر؟ لم اعد اتذكر ولكن غالبا بعد المشروع رقم 10. هي ليست بالامر الصعب فقط التركيز واتقان شغلك ، هناك تكرار نفس الخواص في بعض المشاريع لذلك كنت اجمع بين المشاريع دون مشكل.
الشركات الكبيرة لا تشتري الشركات الصغيرة خوفا من المنافسة. الشركات الكبيرة تقتنص الافكار والسجل التجاري التابع لها. احكي لك قصة واقعية لشركة دولية معروفة في مجالها عالميا ومتفوقة حاولت ان تذخل دولة مغاربية وتستتمر فيها ولكن المشكل انه توجد شركة صغيرة بنفس اسمها اسسها مواطن هذه الدولة ، مما حدى الشركة الكبيرة شراء الشركة الصغيرة واغلاقها وفتح فرع باسمها رغم ان الشركة السابقة التي تم توقيفها كانت تحمل نفس الاسم. عالم الاعمال مليء بهكذا افعال يا ما شركات كبيرة اشترت
مررت بتجربة سيئة مع عميل في مستقل في 2016 وكان العمل مع فريق vip . كان المبلغ 800 دولار وانهيت العمل ونصبته كما يريد وفريق مستقل vip راضي عن الشغل وتم تسليمه كل ملفات العمل وقيموا شغلي 5 نجوم. الطامة الكبرى بعد 4 ايام قام بإعادة تقيمي سلبيا وقاموا بسحب المبلغ من محفضتي وتواصل معي صاحب المشروع واشبعني كلام ساقط لانه سقطت مني سهوا وضع العلم الاسرائيلي في مكان اللغة العربية ، لانها كانت من السورس كود مدمجة العربية مع
نعم سابقا في مستقل كان يتم تعميدي حتى لاربع مشاريع. واتعامل معها بشكل سلس لانني انظم وقتي بشكل جيد واعرف انه مدة وينتهي الشغل وفرصة علي استغلالها. هناك مشاريع لايمكن جمعها في مشروع واحد فهي سترهقك وتاخد منك وقت اطول. هو راجع لنوع العمل الذي تزاوله ومدى اتقانك له.
الصراخ على قدر الالم. لا انتظر الوصية من ذكتور مزيف . الحمدالله لذي فريق عمل واعرف من يحمل فيهم ذكتورة مزيفة فقط من طريقة نقاشهم.
نعم اخي اي استهلاك لاي مادة بطرق عشوائية تشكل مشاكل سواء صحية او مادية. بحكم عملي اتناولها مرة واحدة كل يوم غالبا بعد تناول الفطور بساعتين او قبل الغروب بساعة. تحياتي
لم أتهمك وإنما هذه حقيقة تتجلى من وراء أسطر كتاباتك اعرف اني اوجعتك بردي يا صاحب الذكتورة الفخرية، ذكتور وتكون جاهل هذه طامة كبرى. تألم في صمت ولا تزعجنا بانينك ، جهلك بامور التي نناقشها لا يعنينا في شيء فقط يفضح جهلك الذي تعيش فيه.
فعلا اليوم هو اليوم العالمي للقهوة، وانا من عشاق القهوة خصوصا القهوة السوداء ، اشربها كل صباح او مساء ، وحاليا ان اكتب ردي وانا جالس في المقهى اتناول فيه قهوة من نوع نورمال بدون سكر. وهل هناك ملاحظات تجعل طعم فنجان القهوة أفضل؟ انا غالبا اضع فيها قطعة صغيورة من السكر عند عصرها .
ما هي تحديات ريادة الأعمال؟ رائد الاعمال يجب ان يكون شجاع ولا يضهر خوفه او ماشابه في الاعمال ويطور من نفسه اولا ويسمع من الرواد المتفوقين في مجاله ويضهر معدن شخصيته للجميع وايضا هويته. في منضوري الشخصي في مجال الاعمال والمال ، لا تخف من التطور والاجتهاد فالامور التي تضهر معقدة لك فحالما تبدئها تجدها مسائل ومشاكل بسيطة فقط يجب ان تزاولها وتجربها فقط. مبدئي في المشاريع هو لا تتراجع للوراء حتى ان لم تكن مهتم بشيء او مشروع فقل
قمت بتأسيس مشروع ناشئ صغير لبيع الكتب في دمشق، لم يكن لدينا في سوريا مسألة الـ delivery book أي خدمة توصيل الكتب وحتى إعارتها. هل كان هناك اقبال عليها ، لانه انشئت شركة صغيرة لتوصيل الجرائد والمجلات للمقاهي والفنادق ولكن سرعان ما عزف الناس عنها بسبب الهواتف. اضن عانيت من هذا المشكل.
من تدخل فيما لا يعنيه يسمع ما لايرضيه. الاحرى بك ان تتحرى قبل ان تتكلم وتتهم الناس بالجهل الذي انت غارق فيه يا سعادة الذكتور المزيف. المرة القادمة لا تحاول ان تشتري الشواهد المزيفة فلن ترفع من قيمتك ، فستبقى دائما جاهل.
تفضل إقرء هذا النص المقتطف: تاريخ الذكاء الاصطناعي يعود إلى عقود سابقة، حيث بدأت الدراسات والأبحاث في هذا المجال منذ الخمسينيات والستينيات. في الاول، كان التركيز على إنشاء برامج قادرة على محاكاة بعض خصائص الذكاء البشري، مثل اللغة والتعلم وحل المشكلات الروتينية. ومع مرور الوقت، تطورت تقنيات الذكاء الاصطناعي لتشمل مجالات أخرى مثل التعرف على الصوت والصورة والملامح والبصمات والاوجه وغيرها. في فترة التسعينيات، تم تطوير الشبكات العصبية الاصطناعية، وهي نموذج مستوحى من الشبكات العصبية في الدماغ البشري. وقد أدت
وهل بالفعل بدأت تستثمر في نفسك؟ نعم مازلت الى الان ادرس واحضر للدورات التدريبية والورشات. لذة التعلم ليس لها مثيل
اضن انك انت الجاهل حاليا فبحت صغير ستجد ان برامج الذكاء الاصطناعي موجودة مند الخمسينيات. ابحث قليلا لا تكن كثمتال بورا في نابولي يمرو الناس ويمسحون نخامتهم به.
ما أنت غافل عليه يا صديقي ان الذكاء الاصطناعي وادواته وتطبيقاته هي ليس ابتكارها اليوم ولكن العكس هي مند اوائل الخمسينات وهي موجودة فقط كونك لم تسمع بها لا يعني انها لا توجد. هي ليست زوبعة وستمر ولكن عليك الاستئناس بها والتعامل معها والاستفادة منها.
ساحكي لك قصة تدعم طرحك يا اخي الفاضل وهي كنا في فريق عمل وكانت نسبة المبيعات متدبدبة حسب نوعية العملاء والمناطق ، وبما انه كانت شركة دولية تشتغل في عديد الدول إقترحت علينا ورشة عمل في خصوص التواصل مع العملاء وكيفية زيادة المبيعات ، وامانة كانت اقوى دورة اترث في حياتي بعدها احسست ان التحديات التي كنا نواجها سابقا مجرد مشكل بسيط ومضحك. خرجت من هذه الدورة او الورشة بشيء مفاده ان اكبر إستثمار هو استثمار الفرد في تطوير شخصيته
أنت افترضت أن توظيف المبتدئين وحدهم هو الحل لتحمي نفسك من قدرة ذوي الخبرة على السرقة، ولكن هل يمكن أخذ كلامك بالمجمل على أنه قاعدة! نعم في عالم الاعمال والتجارة هو قاعدة مهمة لانه انت من توجه الموظف للاعمال التي تريدها. الموضف الخبير يمكن ان يتعامل مع عملاء اصدقائه ورغم انه يحقق رقم معاملات كبيرة ولكن هناك امكانية يقوم بمقايضة سلعتك بسلعة اخرى في السوق مع هامش ربح له شخصيا. اختي فوزة ماهي تجربتك في الاعمال B2B كي نتناقش في
متفق معك تماما اخي نذير ، فرائد الاعمال لا يهم الطريق التي تسلك لكي تصل للهدف ولكن يهم الهدف والمبتغى فقط. تماما هذه هي الطريقة الاكثر نجاعا في عالم الاعمال والمال في الوقت الراهن. انت تتقن وتجيد مهارة ما ومتوفق فيها وتعرض خدماتك عن المنافسين والشركات الرائدة وتنفده بعمولات مجزية بالطريقة السليمة وتقوي عملائك. رائد الاعمال لا يريد تضيع وقته في الطريقة بل يريد النتيجة ويستعين بالخبراء لتنفيدها سواء افراد او شركات مناولة تجيد هذا العمل.