كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في بناء الشركات الناشئة وتوليد مشروعاتها؟


التعليق السابق

تفضل إقرء هذا النص المقتطف:

تاريخ الذكاء الاصطناعي يعود إلى عقود سابقة، حيث بدأت الدراسات والأبحاث في هذا المجال منذ الخمسينيات والستينيات. في الاول، كان التركيز على إنشاء برامج قادرة على محاكاة بعض خصائص الذكاء البشري، مثل اللغة والتعلم وحل المشكلات الروتينية. ومع مرور الوقت، تطورت تقنيات الذكاء الاصطناعي لتشمل مجالات أخرى مثل التعرف على الصوت والصورة والملامح والبصمات والاوجه وغيرها.

في فترة التسعينيات، تم تطوير الشبكات العصبية الاصطناعية، وهي نموذج مستوحى من الشبكات العصبية في الدماغ البشري. وقد أدت هذه التقنية إلى تحسين أداء برامج الذكاء الاصطناعي في مجالات عدة مثل التعرف على الصوت والصور واللغة.

ثم جاءت موجة التعلم ، وهي تقنية تستخدم الشبكات العصبية العميقة لتحليل وفهم البيانات بشكل أكثر تعقيدًا ودقة. تمكنت هذه التقنية من تحقيق نتائج استثنائية في مجالات مثل الترجمة الآلية والتعرف على الكلام وتحليل الصور.

وحاليا ، يشهد حقل الذكاء الاصطناعي تطورًا سريعًا مع تقدم التكنولوجيا وزيادة القدرات الحوسبية.


ريادة الأعمال

مجتمع المهتمين بريادة الأعمال وإنشاء مشاريعهم الخاصة.

91.9 ألف متابع