كيف منذ أوائل الخمسينات؟ لا تشطط وتذهب بخيالك بعيدا وتعلم قبل أن تكتب بجهل
كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في بناء الشركات الناشئة وتوليد مشروعاتها؟
اضن انك انت الجاهل حاليا فبحت صغير ستجد ان برامج الذكاء الاصطناعي موجودة مند الخمسينيات. ابحث قليلا لا تكن كثمتال بورا في نابولي يمرو الناس ويمسحون نخامتهم به.
من تدخل فيما لا يعنيه يسمع ما لايرضيه.
الاحرى بك ان تتحرى قبل ان تتكلم وتتهم الناس بالجهل الذي انت غارق فيه يا سعادة الذكتور المزيف.
المرة القادمة لا تحاول ان تشتري الشواهد المزيفة فلن ترفع من قيمتك ، فستبقى دائما جاهل.
لم أتهمك وإنما هذه حقيقة تتجلى من وراء أسطر كتاباتك
اعرف اني اوجعتك بردي يا صاحب الذكتورة الفخرية، ذكتور وتكون جاهل هذه طامة كبرى.
تألم في صمت ولا تزعجنا بانينك ، جهلك بامور التي نناقشها لا يعنينا في شيء فقط يفضح جهلك الذي تعيش فيه.
تفضل إقرء هذا النص المقتطف:
تاريخ الذكاء الاصطناعي يعود إلى عقود سابقة، حيث بدأت الدراسات والأبحاث في هذا المجال منذ الخمسينيات والستينيات. في الاول، كان التركيز على إنشاء برامج قادرة على محاكاة بعض خصائص الذكاء البشري، مثل اللغة والتعلم وحل المشكلات الروتينية. ومع مرور الوقت، تطورت تقنيات الذكاء الاصطناعي لتشمل مجالات أخرى مثل التعرف على الصوت والصورة والملامح والبصمات والاوجه وغيرها.
في فترة التسعينيات، تم تطوير الشبكات العصبية الاصطناعية، وهي نموذج مستوحى من الشبكات العصبية في الدماغ البشري. وقد أدت هذه التقنية إلى تحسين أداء برامج الذكاء الاصطناعي في مجالات عدة مثل التعرف على الصوت والصور واللغة.
ثم جاءت موجة التعلم ، وهي تقنية تستخدم الشبكات العصبية العميقة لتحليل وفهم البيانات بشكل أكثر تعقيدًا ودقة. تمكنت هذه التقنية من تحقيق نتائج استثنائية في مجالات مثل الترجمة الآلية والتعرف على الكلام وتحليل الصور.
وحاليا ، يشهد حقل الذكاء الاصطناعي تطورًا سريعًا مع تقدم التكنولوجيا وزيادة القدرات الحوسبية.
التعليقات