العفو https www for9a com opportunity هذا رابط الموقع
1
جزاك الله من خير الدنيا والاخرة فعلا عندما تكون عين الانسان شجعة قد يفعل اي شيء في سبيل اشباع رغباته والحصول على المزيد فالحرب ستبقى مستمرة طالما يتبع رئيسها نظام الحكم الفيدرالي ويدعم الطائفية ويكون عبدا للاشخاص الذين يلقون اليه بالمال دون النظر لغاياتهم وعندما يطالب الشعب بحقوقه التي تمنع الرئيس من تحقيق رغباته الدنيئة لن يجد سبيلا لاسكات هذا الشعب سوى بالصورايخ لابادة المعارضين دون علمه بأن الجيل القادم سوف يكون اشد معارضة له فإنهم السابقون ونحن اللاحقون وطريق
انا لااوافق هذا المفهوم ابدا بل اعتبره هو سبب دمار الدول للكنني انظر لهذه المقولة من منظورين : الأول عندما تنظرين للبشر فتلاحظين انهم عبارة عن نسخ تكرر بعضها فالتقليد اصبح شيئء شائع ولم يعد لكل فرد شخصيته المستقلة ولم يعد يستطيع المساهمة في بناء المجتمع لكن تظهر فجأ شخصيات مؤثرة تساهم في التطوير والابتكار ولكن للاسف لاتكون هذه الشخصيات الا من القلائل الذين عرفوا معنى وجودهم وهنا يمكننا القول بان الاقلية هي التي تبني المجتمع ام المنظور الثاني وهو
اكثر مشكلة اثرت علي كانت في صف الاول ثانوي فقد حدثت امور كثيرة سببت ضرر كبير في نفسيتي ومنها اصابت فتاة كانت تجلس امامي بمقعدين نوبة صرع اثناء الحصة وعندما يصيب الانسان الصرع يفعل مايفعله المجرم ويتحدث بامور غريبة ومن الممكن ان يحاول الانتحار وهه الاعراض كلها ظهرت امامي وانا اقف في مكاني متجمدة لمااراه فقد اصابت الصف حالة هرع ورعب لاتصدق اسال الله ان يشافي جميع مرضى المسلمين وبعد نصح من معلمتنا قررنا اخفاء الامر لما حدث حتى عن
لقد ابدعت جدا في طفولتي كنت ام المشاكل لكن كل مصيبة افعلها بشكل هادئ دون ان يشعر احد بي فكنت دائما اقوم بخلط البهارات في علبة واحدة وسكب الماء عليها وبعدت عودة اختي من مدرستها افتح حقيبتها لارى ان كان يوجد بسكوت او اي قطعة حلوة ثم اخرج دفاترها وابدأ بالرسم عليهم وفي احدى المرات انتابني الفضول لمعرفة ماذا يوجد داخل كبل شاحن الضوء فاحضرت كرسي لان الشاحن كان معلق في الحائط واحضرت مقص وقصصته وهو موصول على الكهرباء فاحترق
لقد حدثت معي الكثير من المواقف لكن جميعها كوميدية ومنها:عندما كنت في اخر المرحلة الابتدائية كانت معلمتنا تقوم دائما باجراء مسابقة في مادة الرياضيات من سينتهي اولا من الحل وعندما انتهيت اول واحدة وقفت وانا اصرخ ..مااااماااا خلصت حل.. وعندماانتبهت لنفسي جلست وقد اصبح وجهي كالطماطم من شدة الاحراج وجميع زملائي يضحكون علي وحدث لي موقف مشابه ولكنه اسوأ لانه كان مع استاذ ففي المرحلة الاعدادية كنت اناقش معلم التاريخ بموضوع وكان حماسي واندامجي بالموضوع كبير لدرجة انني ناديته ب
لم يحدث معي موقف مرعب ليس له تفسير لكن اود ان اشارككم قصة نجاتي من الموت بطريقة غريبة لكن بالتأكيد كانت بمشيئة الله عندما كنت في المرحلة الابتدائية وتحديدا في اليوم الثاني للعيد كنت العب مع ابناء حارتنا امام منزل جدي كنا سبع اطفال وقررنا ان نعلب لعبة الاختباء ووقع الاختيار علي لاعد ريثما يختبئ باقي اصدقائي واخبروني ان اذهب للعد عند شجرة كانت بحينا وعندما وضعت راسي عليها شعرت بالم وصداع مفاجئ رغم انني كنت بصحة جيدة فعندها جلست
بالنسبة للرواية فهي رائعة لكنني شعرت بالضياع في اول الكتاب فكان ينتقل من فكرة لاخرى فضعت بين الاحداث لكن كلما تقدمتي فيها تتوضح الامور لكنني احببتها لانها تجسد الواقع الذي نتقبله جميعا رغم رفضنا لقوانينه الظالمة حتى انني افكر في قراءتها مرة ثانية حتى اتعمق فيها والكلمات المشهورة في الرواية الحرب هي السلام الحرية هي العبودية الجهل هو القوة عندما تري الكلمة تساوي مناقضتها لم تستوعي الامر لكن بعد قراءتي للرواية ادركت معنى هذه الكلمات لكن بحق اقدم الكاتب جورج
في عصرنا الحديث اصبح اي طفل وصل لعمر12 سنة يحمل هاتف بحجة انه يحتاجه لدراسته او التواصل مع الاهل ولايزال الانسان يعتبر في مرحلة الطفولة حتى عمر 18 ففي هذا العمر حتى يستطيع التحكم في تصرفاته لكن من وجهة نظري فالامر يعود للتربية هناك الكثير من الشباب تدمرت حايتهم بسبب الجوال وهناك الكثير ايضا ممن تفوقوا على اقرانهم بالعلم والمعرفة لاستخدامهم الانترنت بما ينفع وهذا كله يعود للاهل عندما يجلسون ويحاورون ابنائهم بمايحدث في زماننا ويحذرونهم من الانترنت وبالاخص ان
شكرا لمشاركتك الجميلة فردوس اظن انك لم تنتبهي لحرفn اسمي يمنى فهمت منك ان الوحدة لاتضر اذا كنا نحبها فهي سبيل لتطوير الذات فماهي المشكلة في الانطوائية؟ اعتقد ان الاجتماع ليس مهم فعند خروجك للوسط الاجتماعي لاترين شيء مفيد فأما ان يكون الحديث غيبة ونميمة او كما هو مندرج في فئة الشباب في هذه الفترة وهي الانمي والفرقة الكورية التي يسمونها بتس[bts] لايوجد من يناقشك بما تحبين بل عندما تطرحين افكارك تصبحين بنظرهم شخص ممل لااعتقد ان الاختلاط له اي