سؤال رائع .. تحياتي لك .. هناك "عوامل كثيرة جدا و أكثرها الاسهل و الصريح , و اقلها الأصعب و الضمني" يحتاجها الباحث العربي عموما. أما عما يخصه في حسوب I/O هو 1.هندسة المعلومات AI اعتقد أن التصنيف قد يكون أفضل (لثراء المعرفة العربية رغم قلتها - و معرفة بمعاني ضمنية ثقافية عامة) 2.اعتقد POSITIONING يمكن ان يكون اكثر وضوح بمعني يكون مضروب بيه المثل لشرح فكرة مثلما ذكرت فيما يخص مضمون مثال REDDIT 3.التخصص المتشعب و الكثير جيد و

صحيحة في نطاق الافكار او المعلومات المعرفية الصريحة أي التي يمكن تناقلها عموما (مثل العلوم الطبيعية) و لكن في نطاق المعلومات المعرفية الضمنية فأظن الموقف يتغير رغم انها يمكن ان تكون أفكار أو معلومات انسانية مشتركة و لدي كل انسان "مثل الاخلاق" يصعب تناقلها او شرحها بأي وسيلة من وسائل النقل الصريحة و ربما تكون هذه احدي تحديات العلم الحديث و آلياته و أدواته من ذكاء اصطناعي و هي عدم القدرة علي التقاط المعلومات الضمنية و تخزينها و تناقلها ..

عفوا , المخ و الدماغ و العقل .. فما اقصده بدماغ ليس المخ .. اما بخصوص المتحكم بالجسم بأكمله لا يتعارض فهو "المدير التنفيذي" أما دماغ القلب فإدارة جودة ايضا يتحكم و لكن كموجه " بوصله ".. مخ لكل عضو صحيح و لكن ليس دماغ .. فما المقصود بمخ و دماغ لديكم ؟! لان المفاهيم قد تكون ليست واحدة ..

فكرة رائعة .. التطوير بالكتابة اليدوية له سحر .. ادعوك لقراءة مقالة عن هذا الموضوع لعله يكون قيمه اضافية لفكرتكم الرائعة و تفعيلها تربويا ..

الاجوف ما لم يأتي بارادة وحركة نحو شئ ما لم يحرك الشغف نحو هدف .. اما ما ذكرت من الحكم و القيمة فتنطبق اكثر كما اظن علي المعني المطاط و ليس الاجوف ..

او ربما معني منقوص ..اي هيكل "المعني" ملموس في "المفهوم" أما جوهره .. ("الارادة = حركة بشغف نحو غاية") غير موجود ..

لذا فربما القيمة عنصر خاص لا يعتمد عليه في تحديد ما اذا كان المعني اجوف او غير .. صحيح ؟!

والقيمة ما فرغ من معني .. 😅 فهل ان لم اري القيمة "في التراب مثلا" .. يعني هذا انه لا يوجد معني ؟!

الاهداف لا تعني الغاية فربما اهداف ليس لها غاية ..

المعني يا صديقي كما اراه = المفهوم "التصور الذهني" + "ارادة" .. فالمعاني التي لا تحرك .. هي مفاهيم ربما تكون مثالية و لكن لا يلازمها حركة , دافع .. إرادة .. و الارادة تتطلب دخول المفهوم حيز التجربة .. يتولد المعني .. تأتي الارادة .. فما بين المفهوم و الارادة .. جسر المعني ..

😂

كيف سيطول والعلاقات عقيمة فلو أنها ظلت عقيمة لانتهي الأمر وقتها في هدوء ..

فإذا كان هناك من يتزوج شجرة أو تتزوج كلب اليوم ف العلاقة العاطفية مع روبوت ستكون ارقي بل اتوقع انها يوما ما ستكون تلك العلاقات (تريند) .. وقتها سيكون تهديد عام بالانقراض للوعي الإنساني في اصحاب تلك العلاقات بتزييفه وراثيا ..

علي حد علمي ان نظرية بافلوف فيها مثير غير شرطي - استجابة غير شرطية .. بإضافة المثير المحايد يتحول المثير الي شرطي يعقبه استجابة شرطية .. فاعذرني , لا اري هذا في المثال المطروح .. أما عن العقاب و الثواب لتعزيز السلوك أو منعه فأظن لم يكن اساس نظرية بافلوف , اظن "سكينر" ونظريته السلوكية و التي كانت عكس الاشراط الكلاسيكي لبافلوف من حيث اعتماده علي المثيرات الشرطية و ليس الغير شرطية لاستجابة شرطية اي ان االسلوك محكوم بالنتائج و

امثلة التسطيح كثيرة يا صديقي و لعلي ابرزها الوصول الي المعلومات دون معرفة .. و الظن ان بها قد توفرت المعرفة اعتياد القارئ علي المقطفات دون التوغل .. حتي اصبح البناء المعرفي وكأنه قطع متناثرة

اكبر المخاوف في ظني ناتج عن عدم معرفة القوانين الجديدة للعبة الاطر العامة للاستثمار واحدة علي ما اعتقد ما يختلف هو " نمط الاطار " شكله واتجاهه ..

اتفق معك انه كان لها سلبيات و مازالت و لكن ايجابياتها ايضا تاثرها كبير .. المشكلة في التوجيه او التسطيح

كنت من محبيها قبل الكلية و متفوقا بها ولكن بمجرد دخول الجامعة لم تعد من اختصاص فتم التجاهل لسنوات لكن تظل علوم اساسي و اساس العلوم و التي يرجع اليها الانسان ليري الحياة من كل منظور بصورة ادق و اوضح ويرجع اليها في مهمة البحث عن" الرقم المفقود " و الذي يكون فك شفرة اي معضلة داخل ساعة اي علم ..

اري ان مسمي الابتسامة التجارية اختزالي بعض الشئ كأني اقول علي ملابس العمل مثلا " ملابس تجارية" .. وربما ده كان أثرة الشعور بالخداع او تمرير الخداع و هو يعتبره خداع للممارس للابتسامة نفسه لان الابتسامة ان لم تكن حقيقية بدون غرض ستبدوا مزيفة و سيشعر بها الزبون سواء كان مدرك او لا .. سينعكس سلبا علي عملية التجارة سواء بيع او خدمة عملاء مثلا .. فالاحترافية هي الابتسامة المجرده الحقيقية فغير ذلك ستظل متأرجحة بين شعور انها خداع او

عملية محاكاة لاي تجربة مستخدم .. بمراقبة عملية المحاكاة للتجربة من خلال ادوات و تقنيات يتم مراقبة ردود افعال المستخدم اثناء مثلا عملية استخدام موبيلك الجديد فمن خلال رصد التفاعل بينك و بين المنتج يتم استخلاص معرفة عملية من ارض تجربة حية .. يتعاون في التصميم لتجربة المستخدم مجالات التسويق العصبي / المعرفي و علم الاعصاب و علم النفس و علوم سلوكية في الأخر لمعرفتك كمستخدم تفصيلا نفسيا و فكريا و عقليا و جسديا ايضا وكيفية تفاعلك مع المنتج ..

سوء تعبير مني كان تشبية لمبررات الغيرة المزيفة بشعارات حقوق الانسان الجوفاء ..

لم تكن هناك معاناة اثناء الدراسة , فالمعاناة تبدأ فيما بعدها .. عندما تصطدم بالحياة و في ايدك شنطة ااحللام و تشوهات فكرية "عكارة سنين" رب ضرة نافعة .. كان لي من حسن الحظ قدر من التهور جعلني اتمسك بعدم الركون الي منطقة الراحة صداماات تتطلب قدرات و مهارات التمسك بالتساؤلات و تجديد مستمر منصف للذات .. هكذا هو الطريق بشكل عام الطريق الي كنزك , بصمتك

التعليم الذاتي للآلة علم حقيقي ساحر والخيال بلا افق او سقف .. صحيح أ.احمد احد الاعمدة الثلاثة للوعي والتي تتلخص في ثلاث نقاط : (وحدة)- (خط)- (غاية) .. بمعني بناء الوعي = مفهوم + لينك + غاية في عصر المعلومة كان عصر الوحدة "بتعرف تجيب المعلومة" في عصر المعلومات الضخمة "المعلومة متوفرة و البحث عن الخط الواصل بينها و بين غيرها لبناء صورة ذهنية " ..صح؟ في عصر المعرفة " الوعي " هو الغاية و لا يأتي الوعي إلا بغاية

موضوع جوهري و شيق , أحيك يا صديقي من الخدع الاجتماعية المتكررة شئنا ام أبينا .. لم نكن مؤهلين اساسا لاتخاذ اي قرار و ان كان يبدو اننا قادرون علي تحديد المصير .. 99% احلام وآمال "الغلاسة"الموجودة في مجتمعنا في نقطة نظرة المجتمع ان الموضوع ليس فقط نظرة المجتمع للكليات , الموضوع بيتحول و يبقي شخصي وصولا ربما لتقييمه الانسان بناء علي شهادته فبتكون النتيجة مخدوع بالاستحقاق او مضطهد ضمنيا من المجتمع ..

ما يمكن عمله لا يحصي من افكار ولكن ما لاحظتة ان كل ما يمكن عمله لن يصل الي شئ الا ظاهريا طالما ان "الايجو" له موقف السيادة اما لدي القائد او لدي جنوده "وما يزيد الطين بله" ان الامور تتعقد بأن لا يكون هناك معرفة بمفاهيم كالشخصنة او او التعبير عن النفس أة التفكير او مبدأ من المبادئ الا "من علي السطح" فتصبح كالمفاهيم الجوفاء براقة , خالية من مضمون واقع و مؤثر .. الايجو وما يرتبط بها من الانحيازات