طاب صباحك أ.خالد كلها أساليب تولد علاقات سامة في الحقيقة هناك نسبة تتخطى النصف من ممارسي هذه الحيل لا يعون بانها الاعيب نفسية ! فقط يتعاملون معها كأساليب عقابية او يجعلونها كأسلوب حياة يتعاملون بها ، و هنا يكمن الفرق بين من يعلم بأنها حيل و يتعامل بها و بين من يجهل ضررها النفسي ! ففي الحالة الأولى لا تستطيع توعية الشخص حتى تردعه عن فعلته لانه هو من اختار ممارستها بالاساس لكنك تستطيع مجاراته و ايقافه بالطريقة المذكورة اعلاه
نسرين اليحيى
-عضوة إدارة في wordpress -عضوة في فريق مطورين Google -عضوة و ممثلة لنادي مثمرة الإعلامي -صانعة محتوى (مقالات-اعلام -صحافة - تنمية ذاتية و بشرية) -مصورة -مصممة جرافيك
265 نقاط السمعة
53 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
وقد يستدعي الموقف ذلك. ان يستدعي الموقف الصمت يختلف في نوعية الصمت المذكورة هنا ، الصمت العقابي هو من اكثر العقوبات النفسية ضررا لمن يتلقاه حيث ان المُعاقِب يتجاهل المُعاقَب في الكلام تماما و كما ذكرت في الأعلى ان الموقف يكون بسيطا لا يستدعي العقاب من الاساس و هذه احدى اهم النقاط في الصمت العقابي التي تميزه عن غيره ..
الا تشعر بانك حديثك يتضمن الكثير من - المبالغة - !! فانت تقول بأن - الموت فقط - هو الظرف الوحيد الذي يمكن لاحدهم ان يتعذر به و هذا ليس من المنطق او العقل ! سؤال صريح الم تمر عليك احدى المرات التي احتجت فيها لان يلتمس لك احدهم العذر ؟ الفكرة هنا ليست التماس الاعذار في اي وقت و اي ظرف و عذر حتى لو شعرنا بانه زائف ! الفكرة هنا تقدر ظرف كلٌ منا للآخر ، و انت
طاب صباحك روز ، بدايةً عليك أن تقومي بتحديد الهدف الذي تودين تحقيقه من قراءتك لهذا النوع من الكتب ، فإن كانت غايتك فقط حل مشكلة لديك فعليك أن تبحثي عن الكتب التي تختص بهذه المشكلة ، و المقاطع أيضا من أشخاص موثوقين يقومون بالتحدث عن هذه المشكلة بطريقة علمية و بسيطة .. أما أن كانت غايتك الدخول و التعمق في مجال علم النفس بشكل عام فعليك القراءة في المجال بشكل عام ، و تكون البداية في القراءة هنا من
طاب صباحك ، بالنسبة لي القراءة ليس لها تخصص معين ، حتى لو كان من أجل البحث عن الذات ! لأننا لا نستطيع أن نحصر تصنيف الكتب لأنه أن فعلنا ذلك فنصبح نقرأ فقط في الكتب التي تختص في تنمية الذات للبحث عن ذاتنا ! بينما هناك العديد من الكتب الأخرى كالرواية التي قرأتها مثلا تستطيع إلهامك بطريقة مختلفة للبحث عن ذاتك .. و غيرها من كتب الفلسفة أيضا و علم النفس ، ناهيك عن الدراسات التي تقام بشكل دوري
على سبيل المثال، يمكن أن يثير العطاء الفكري قلق بعض الأشخاص بشأن خصوصية أفكارهم ومعلوماتهم الشخصية. قد يترددون في مشاركة أفكارهم خوفًا من التعرض للانتقاد أو الانتهاكات الشخصية. لذا، يجب أن يتم التأكيد على أهمية احترام خصوصية الأفراد والمعلومات التي يختارون مشاركتها. هذا الأمر يعتمد على صاحب المعلومة نفسها هو ما يختار مالذي يعطيه ، ثم اني في مجمل الموضوع اتحدث عن المعلومات المعرفية الفيدة و ليست مثلا خطط شخصية أو أمور تتعلق بهم كأشخاص علاوة على ذلك، يمكن أن
الفكرة تكون تبادلية في حال قدم لي الطرف الآخر أيضا معلومة أو أفادني بمعلومة مهما كانت بسيطة هنا نستطيع القول بأنها عملية تبادلية ، و فكرة كونها عطاء فكري لا يعني بأنك تتفضل على الشخص بها او انك مُجبر على فعلها فعطاء يكون بالرضا و المحبة و الرغبة ، لذلك ذكرت في مسمى المصطلح ( العطاء ) الفكري ، لقد جعلتني أفسر إحدى النقاط التي لم أذكرها شكرا أ.علي 😄
الأسئلة متنوعة بدايتها تعريفا بالكاتب و تندرج إلى التعريف بكتاباته و افكاره في الكتابة ثم رأيه الخاص في عدة اسئلة عامة حول الكتابة .. سنستفيد جميعا بعدة طرق و هي : التعرف ببعضنا و تواصلنا سويا .. نشر محتوى كلا منا لدى الآخر و ارتفاع صيته و التعريف به ككاتب في المجتمع الخاص بالآخر .. اثراء الفكر حول أراء الكتاب الآخرين و نظرتهم لوسط الكتابة .. معرفة ما قد يمكن ان يساعد بعضنا البعض في النمو الكتابي بشكل عام ..
طاب صباحك أ.مازن .. انا أتفق معك كل الإتفاق ، خاصة فيما يتعلق بالصحة و الطب ..! حيث أنك قد تؤذي أحدهم بنصيحة غير موثوقة و لمجرد انك سمعت بها أو اعتقتدها .. و وجهة نظري هذه التي أتفق معك بها تتضمن جمييع المواضيع بمختلفها و ذلك لعدة أسباب : 1- مالذي سيجعلك تكتب مالا تعرف !؟ 2 - ماذا لو كتبت في بطريقة عشوائية و كان فيها ضررا لأحدهم ! ؟ 3 - إن كان الجميع يستطيع الكتابة في