شكرا لك على اطرائك ، نعم عندما يعي النساء سواء في العراق ام في كافة انحاء العالم العربي عن مثل هذه الحوادث ستعلوا الاصوات المتألمة رغمًا عن من أسكتها ، و عندما يبدأ نشر الحقائق الرادع للجاني و اخذ حق الضحية و الوعي بأن هناك قانون يحمي و يأخذ الحق لن تخاف النساء و سيصبحن بأمان يستطعن قول الحق و فعل الحق و الدفاع عن انفسهن لان هناك من سيكون لها درع حصين في حياتها و قبل أن تُصبح ضحية
الاعلامية نسرين اليحيى
-عضوة إدارة في wordpress -عضوة في فريق مطورين Google -عضوة و ممثلة لنادي مثمرة الإعلامي -صانعة محتوى (مقالات-اعلام -صحافة - تنمية ذاتية و بشرية) -مصورة -مصممة جرافيك
325 نقاط السمعة
74.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
طابت اوقاتك بكل خير .. استاذي الفاضل الرد هنا و الطرح نقدي للتصرفات و ليس حكماً مطلقاً؛ و ان كنت لاتزال تراه حكماً فنعم الفئة التي ذكرتها هنا هي بالفعل كما وصفتها بكل دقة و لا استثني احد منهم بنيته طالما انه اتصف بالمواصفات التي قمت بذكرها في مساهمتي ! كما انك يجب ان تأخذ بعين الاعتبار انني انصفت الرجال في مكانٍ ما عندما قلت بان هذا قد يكون بسبب مشكلة نفسية او صدمة تعرضوا لها من قبل الاناث ..
أشكرك على هذا التعليق الثري والعميق، لأنه يفتح الباب لنقاش جوهري طالما نحتاج إليه في ميدان تطوير الذات: هل يكفي الوعي؟ وهل الوعي الذاتي وحده يُحدث التغيير؟ أنت محق تمامًا في أن الوعي الذاتي قد تحوّل في كثير من الأوساط إلى “موضة فكرية” يُستخدم فيها كمصطلح جذّاب، دون التورط الحقيقي في معناه، ولا الدخول في عمقه الوجودي والمعرفي. هذا جزء من الواقع المؤسف الذي أراه يوميًا. لكن، دعني أوضح شيئًا: المقال لم يدّعِ أبدًا أن الوعي هو الحل السحري، أو
اهلا ، مُحق ! أفضل من الآخرين بينك و بين نفسك فقط ! كما تفضلت بالذكر و اثريت بهذه المعلومة المفيدة ، انما البعض يعتقد ان الوعي يجعله أكثر رفعة و مكانة من الآخرين فيؤول بِه الأمر إلى التكبر أو الغرور و هذا ما أقصده .. ربما كان علي التوضيح أكثر بالمقصد في المقال ، شكرا لك على هذه اللفتة .. تحياتي / نسرين اليحيى ..
اهلا نورا ، المساهمة حثت على الانعزال ( المؤقت ) بعيداً عن الضجيج و هو امر ضروري لفهم و قياس الذات و الهوية و بدء تحديد تماشيها معنا و مع هوياتنا التي نريد ان نكون عليها مستقبلا .. و الخطوات في الانعزال التي ذكرت اعتقد بأن على الجميع المرور بها لفترة مؤقتة على الأقل و لمرة واحدة عالاقل ايضا حيث يتسنى الفهم العميق من تحقيق الهوية و تحديدها ..
طاب صباحك أ.خالد كلها أساليب تولد علاقات سامة في الحقيقة هناك نسبة تتخطى النصف من ممارسي هذه الحيل لا يعون بانها الاعيب نفسية ! فقط يتعاملون معها كأساليب عقابية او يجعلونها كأسلوب حياة يتعاملون بها ، و هنا يكمن الفرق بين من يعلم بأنها حيل و يتعامل بها و بين من يجهل ضررها النفسي ! ففي الحالة الأولى لا تستطيع توعية الشخص حتى تردعه عن فعلته لانه هو من اختار ممارستها بالاساس لكنك تستطيع مجاراته و ايقافه بالطريقة المذكورة اعلاه
وقد يستدعي الموقف ذلك. ان يستدعي الموقف الصمت يختلف في نوعية الصمت المذكورة هنا ، الصمت العقابي هو من اكثر العقوبات النفسية ضررا لمن يتلقاه حيث ان المُعاقِب يتجاهل المُعاقَب في الكلام تماما و كما ذكرت في الأعلى ان الموقف يكون بسيطا لا يستدعي العقاب من الاساس و هذه احدى اهم النقاط في الصمت العقابي التي تميزه عن غيره ..
الا تشعر بانك حديثك يتضمن الكثير من - المبالغة - !! فانت تقول بأن - الموت فقط - هو الظرف الوحيد الذي يمكن لاحدهم ان يتعذر به و هذا ليس من المنطق او العقل ! سؤال صريح الم تمر عليك احدى المرات التي احتجت فيها لان يلتمس لك احدهم العذر ؟ الفكرة هنا ليست التماس الاعذار في اي وقت و اي ظرف و عذر حتى لو شعرنا بانه زائف ! الفكرة هنا تقدر ظرف كلٌ منا للآخر ، و انت
طاب صباحك روز ، بدايةً عليك أن تقومي بتحديد الهدف الذي تودين تحقيقه من قراءتك لهذا النوع من الكتب ، فإن كانت غايتك فقط حل مشكلة لديك فعليك أن تبحثي عن الكتب التي تختص بهذه المشكلة ، و المقاطع أيضا من أشخاص موثوقين يقومون بالتحدث عن هذه المشكلة بطريقة علمية و بسيطة .. أما أن كانت غايتك الدخول و التعمق في مجال علم النفس بشكل عام فعليك القراءة في المجال بشكل عام ، و تكون البداية في القراءة هنا من
طاب صباحك ، بالنسبة لي القراءة ليس لها تخصص معين ، حتى لو كان من أجل البحث عن الذات ! لأننا لا نستطيع أن نحصر تصنيف الكتب لأنه أن فعلنا ذلك فنصبح نقرأ فقط في الكتب التي تختص في تنمية الذات للبحث عن ذاتنا ! بينما هناك العديد من الكتب الأخرى كالرواية التي قرأتها مثلا تستطيع إلهامك بطريقة مختلفة للبحث عن ذاتك .. و غيرها من كتب الفلسفة أيضا و علم النفس ، ناهيك عن الدراسات التي تقام بشكل دوري
على سبيل المثال، يمكن أن يثير العطاء الفكري قلق بعض الأشخاص بشأن خصوصية أفكارهم ومعلوماتهم الشخصية. قد يترددون في مشاركة أفكارهم خوفًا من التعرض للانتقاد أو الانتهاكات الشخصية. لذا، يجب أن يتم التأكيد على أهمية احترام خصوصية الأفراد والمعلومات التي يختارون مشاركتها. هذا الأمر يعتمد على صاحب المعلومة نفسها هو ما يختار مالذي يعطيه ، ثم اني في مجمل الموضوع اتحدث عن المعلومات المعرفية الفيدة و ليست مثلا خطط شخصية أو أمور تتعلق بهم كأشخاص علاوة على ذلك، يمكن أن
الفكرة تكون تبادلية في حال قدم لي الطرف الآخر أيضا معلومة أو أفادني بمعلومة مهما كانت بسيطة هنا نستطيع القول بأنها عملية تبادلية ، و فكرة كونها عطاء فكري لا يعني بأنك تتفضل على الشخص بها او انك مُجبر على فعلها فعطاء يكون بالرضا و المحبة و الرغبة ، لذلك ذكرت في مسمى المصطلح ( العطاء ) الفكري ، لقد جعلتني أفسر إحدى النقاط التي لم أذكرها شكرا أ.علي 😄