محمد ربيع

49 نقاط السمعة
16.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
موفق بإذن الله ، يمكن البحث عن المنح من خلال العديد من الصفحات على مواقع التواصل .
شكرا جزيلاً فهذه ملاحظة مهمة جداً ، بالنسبة لتلك الشلالات فقد عثر عليها العلماء لأول مرة في 1911 حيث كانوا يعتقدون أنها نوعاً ما من الطحالب التي تلطخ الماء ، وقد تبين فيما بعد أنها نفس العملية التي تؤدي لصدأ الحديد فعندما يتلامس الماء الحامل للحديد يتأكسد ويعطي ذلك اللون ، وقد أشكل على العلماء بدايةً فهم الأمر حيث القليل من الانهيارات الجليدية على السطح ، وبعد الملاحظة تبين وجود بحيرة ملحية أسفل الأنهار الجليدية يتدفق منها الماء وتبين أن
شكرا جزيلاً ، في استمرار لجلب أفضل المقالات والمعلومات العلمية والثقافية بإذن الله .
شكرا جزيلاً لكم ، نعم الموضوع قد يبدوا صعب التخيل ، لكن بقايا الجراثيم ومخلفات المخلوقات الحية أو أحفورياتها تخبرنا الكثير عن عمرها الزمني من خلال تقنيات التحليل الجديدة ، وتستند الدراسة إلى عدة نقاط منها أن القارات كانت متحدة معاً قبل 200 مليون سنة فيما يعرف بـ"بانجيا" وبدأت في التفكك بعد ذلك ، مما يعني أن مواقع القارات اليوم اختلفت عما كانت عليه ، وأيضاً كانت الأرض أدفأ مما هي عليه اليوم بسبب حيث تقدر درجة الحرارة حسب الدراسة
تحياتي شكرا جزيلا ً .
هذا سؤال مهم جداً ، تعتمد دورة حياة النجم بشكل عام على اندماج الغازات ويبدأ تكون النجم من خلال اتحاد غيوم جزيئية وغبارية معاً ، وتحت الجاذبية القوية تبدأ تلك الكرة بالانكماش والسخونة ومن ثم ترتفع درجة حرارتها إلى درجات عالية جداً ، وتستمر تلك العملية ، لاستمرار تمديد النجم ونموه تحدث عمليات اندماج نووي للغازات في مركزه والتي عادة تكون غازي الهيدروجين والهيليوم في دورة تعرف بالبروتون بروتون (P_P) ، ومع السخونة العالية تتحول الذرات إلى بلازما ، باستمرار
نعم تختلف طبيعة نوع كل نجم عن الآخر ومن الصعب تحديد بدقة العمر الزمني الماضي لنجم أو حتى تحديد الوقت المتبقي لدورة حياته ، وذلك لأن هناك العديد من العوامل التي تحدد مدة بقاء النجم ، أهمها الكتلة ، فكلما كانت كتلة النجم أكبر كلما اقتربت نهاية دورة حياته ، ولكن بناءً على المعلومات الملاحظة من دراسة النجم يمكن التنبؤ بالتحول الذي سيطرأ عليه حسب دورة النجوم الآتية : https://suar.me/AAwQV
في الحقيقة تم التنبؤ بهذه النجوم في لأول مرة في عام 1937 من قبل والتر بادي وفريتز زويكي ، واكتشفت جوسلين بيل عندما كانت باحثة دراسات عليا في جامعة كامبريدج عام 1967 مصدراً غريباً للإشعاع فقد كان يعطي نبضات سريعة جداً ودقيقة حتى تكهن بعض العلماء بأنها إشارة من حضارة غريبة ! ، لاحقاً تم إدراج ذلك الجسم تحت مسمى "النجوم" النابضة ، وهي تنتمي لعائلة النجوم النيوترونية . الغريب في الأمر أن العلماء اكتشفوا أيضاً كواكب تسمى بـ"الكواكب النابضة"
تحياتي ، علم الفلك ممتع جداً وسأحاول بإذن الله استنباط بعض المواضيع الشيقة الأخرى قريباً .
نعم ، تنشأ تلك الحقول بسبب دوران الغازات الحارة حول المحيط ، وكلما دارت تلك الغازات المشحونة كلما قوي المجال أكثر ، وبسببها تحدث عملية استقطاب للضوء المنبعث ، في الواقع تلك المجالات أيضاً تساعد على هروب بعض المواد المتدفقة تسمى "jets" ، تمثل تلك الخطوة أو الاكتشاف خطوة مهمة في الدراسة العملية لاستكمال ما تم بدؤه .
دائماً ما يفكر العلماء بنظرة بعيدة ، يحاولون الوصول لأي ثغرة تمكنهم من دراسة تلك الأجسام الغامضة بأي طريقة لفك شفراتها ، قد تبدو فكرة إرسال مركبات إلى هناك فكرة مستحيلة لأن المسافة لا يمكن تقريبها حتى نظرياً ولكن يمكن الاستفادة من ذلك المجال المغناطيسي بشكل أو بآخر في تحليل الصورة ودراستها . نعم إنه فلم رائع أنصحك بمشاهدته فمعظم المفاهيم التي أراد شرحها تتواجد أو ما يشابهها نظرياً في الفيزياء ، الفكرة التي وضحها هي الجذب الهائل للمواد حتى
صحيح ، لطالما صاحبت الفلسفة العلوم وخاصة النظريات المستغربة أو البعيدة عن العقل ، وإن كانت كل الأفكار العلمية بدت غريبة يوماً ما ، ولكن مع تعدد الإثباتات تقترب الحقيقة من العقول ، بالإضافة إلى أن تلك الاكتشافات تعطي أملاً قوياً جداً للباحثين في استكمال دراساتهم والخوض في الأمور الغامضة ، معظم تلك النظريات تحتاج قروناً من الزمان والجهد حتى تخرج للنور ، وهذا أيضاً يثير تساؤلاتنا : مالذي لم يكتشفه العلم بعد ؟ أظن أنه الكثير .
نعم صحيح ، معظم الاكتشافات قد تنبأ العلماء بها بالفعل من خلال النظريات والحسابات الرياضية ، الثقب الأسود يتشكل عندما ينهار نجم هائل الكتلة على نفسه في نهاية دورة حياته حتى يبتلع ويجذب أي مادة حتى الضوء نفسه .
ملاحظة جيدة ، الحقيقة أن علماء الفلك غالباً ما يستخدمون الموجات الراديوية المنبعثة من النجوم والأجسام الفضائية ، ويتم ترجمتها عبر الحواسيب بواسطة برامج معينة ، ولذلك قد لا تبدو الصورة الطبيعية بنفس الألوان .
إذا كان العلاج موصوفاً من قبل خبراء فيجب المداومة عليه وعدم الاستماع للناس .
The Curious Case of Benjamin Button
أخي العزيز ، شفاك الله وعافاك وصبرك على هذا البلاء ، أنصحك بالبحث عن مراكز طبية موثوقة وطلب الاستشارة على أيادي متخصصين لوصف العلاج المناسب والأمثل لحالتك ، غالباً هناك العديد من الأمور التي يجب اتباعها بجانب العلاج تتضمن المحافظة على أسلوب حياة ونمط غذائي معين وتجنب بعض المأكولات والعادات ومن شأنها المساعدة أكثر ، عليك بالبحث أكثر عن مراكز موثوقة ومتمكنة سواء في بلدك أو في بلد آخر فلاحظ أن بعض الدول قد لا تتوافر فيها الإمكانيات المطلوبة ولذلك
بالضبط معظم التخصصات اليوم إن لم يكن جلها تحتاج إلى تنمية المهارات الذاتية حيث أن المؤسسات الأكاديمية مهما يكن لا تقدم كل الأدوات المؤهلة لسوق العمل .
أتفق معك أستاذ محمد فهناك تقصير كثير وحلقة الربط والدعم بين الأساتذة والتلامذة تكاد تكون مفقودة .
الحقيقة أنها تختلف من حالة لأخرى ويجب أن يكون للمصحح نظرة عميقة وأن يوازن بين تقدير الطالب الذي اجتهد في الإجابة وتظهر عليه ملامح الفهم والاستيعاب حتى لا يهضم حقه _ وبين مراعاة الأسس العلمية التي تبنى عليها الإجابة في معيار قبولها من عدمه ، بعض الأحيان تكون أخطاء بسيطة بسبب التوتر أو عدم الانتباه في أحد الخطوات خاصة في المسائل الرياضية المطولة وفي هذه الحالة يجب احتساب الخطوة فقط وعدم إهمال درجة المسألة كاملةً ، أما هناك بعض المسائل
العظمة الإنسانية هي مجموعة صفات إيجابية تتوافر في شخصية ما بحيث يكاد عاقل أن يلوم نقصاً فيها ، ولها صفات كثيرة ولكن تبرز فيها : الشجاعة ونبذ الخوف وقول الحق ونصرة المظلوم ، الحكمة والتواضع ، الكرم والحكمة ، شخصية لا تغضب بسرعة ولا تستثار ، اليأس أمامها عاجز ، يسعى لنيل الصعب ويعمل جاهداً لتحقيقه ، رقي العقل ، فتلك الشخصية تنظر إلى الأعالي ولا تتهيب صعود الجبال ، ترسم طريقها وتمشي فيه بتمعن ، لا تقبل أن تكون
نعم أ /محمد ، هي مزيج من القناعة والخبرات التي شهدتها مع إخوتي وأقربائي ، أرى أنه لا يجب إرجاع الانحراف المنهجي إلى التطور ذاته ولكن يحكم بكيفية تعامل الناس مع هذا التطور .
أظن أن هناك العديد من الإيجيابيات والسلبيات على شكل تحديات تقابل أي إنسان يولد في في زمن من الأزمان ، بشكل مباشر لا يمكن المقارنة بين الأزمان التي ولد بها شخصين مختلفين ، ولكن يمكننا أن نقارن كيفية التعامل والإنجاز والجهد الشخصي لكل منهما ، فسنة الحياة أن تكون أجيالاً بعد أجيال ولا شك أن كل زمن مختلف عما قبله سواء بالتطور التكنولوجي أو اختفاء أو تغير ملزمات حياة معينة ، سأنقل ملاحظتي لعدة أمور في الفقرة الآتية . أظن
سأنقل لك تعريفاً شخصياً من عندي ، الذكاء هو نتاج حكم الآخرين على سلوك شخص أو تصرفه أو إنتاجه في مجال ما ، ولذلك قد يحكم بعض الناس على شخصية بالذكاء وقد يصفها أو لا يصفها آخرون بذلك ، على أي حال يعرف الذكاء في كثير من المؤسسات الأكاديمية بعدة مجالات منها مثلاً المجال التحليلي ، أظن أن الناس سيتفقون على ذكاء شخص قام بالتوصل لتبسيط أو حل معادلة لم يستطع الكثيرين حلها ، ولكن من هنا تنبع فلسفة وعدة
نعم صحيح الكثير من الخريجين يحاول التحصل على شهادة الماجستير للارتقاء في الوظيفة . بخصوص الجانب الروحاني فأنا لا أستطيع الحكم على من ليس أساس ديني من الأصل أو أفكار مختلفة عن أفكاري ، ولكن يمدح العلم إن أوصلنا إلى الروحانية الصحيحة .