Mohamed Khaled

66 نقاط السمعة
18.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
يقصد بالتفكير الناقد : القدرة علي التفكير في الأشياء بعقل، واستناداً للأدلة، ويمكن اكتسابه عن طريق التفكر بشكل عقلاني، وحيادي بالأمور التي تواجهنا. وله عده استراتيجيات: تفتح العقل علي الأفكار الجديدة، وعدم الحكم بدون التفكير في أي شيء، وتحليل مدي نجاح أو ملائمة الحل أو الفكرة للوضع الحالي، ويجب أن تتفهم الوضع الذي أنت به بعد وأثناء تحليله والانفتاح للأفكار الجديدة كما قلنا، بعدها تأتي بحل للمشكلات التي قد تواجهك عند محاكاتك لاختيار هذه الفكرة كحل، ثم تبدأ باتخاذ القرارات:
أري أن إيلون ماسك يسعي دوماً لتطور حقيقي بأي مجال يدخله؛ فقد يكون التطور بصالحنا، وبالنهاية إن لم يكن بصالحنا فإنه حتماً لن يكون أسوأ مما وصلت إليه بعض المنصات مثل فيسبوك أو "ميتا" التي تريدنا أن نعيش بالواقع الافتراضي، والوهم. فلنعطه فرصة، ولنرَ ما سيفعل من رأيي.
لا يمكنك تعميم الوصف أو الصفات علي أي أحد فأنا من تجربتي الشخصية قد قابلت العديد من النساء، ومنهم السيء! والجيد أيضاً فلا داع للتعميم، وتذكر أنك أنت المخطئ والخاسر، وسامحني بالقول أنك أنت من لا يعرف كيف يتجاوز تجاربه الفاشلة. كثيراً ما نقابل أناس غير مناسبين، ولكن هذا لا يعني أن العيب بالبشر كلهم أو صنف معين منهم. دعني أعطيك مثالاً: قد عملت بالعديد من الشركات التي لا تناسبني، هل هذا يعني أن العمل كله سيء؟ أم أن تلك
الأمر يتعلق بما تحب فعله بما هو الأفضل فلا يوجد أفضل، كل شيء نسبي بتلك الحياة ما يناسبك قد لا يناسب غيرك فابحث عما يجعلك مرتاحاً وافعله طالما كنت متمكناً مما تفعل.
لا يمكن لأحد أن يعطيك أي نصيحة سوي أن تفعل ما تحب، وما ترتاح له. استخر الله، وأفعل ما تحب، وتفهم ، وتتقن. هنا يمكنك النجاح، وتذكر الأمر لا يعتمد علي ما يحتاجه السوق، أو ما تحتاجه الشركات بل ما تحتاجه أنت ويمكنك الابداع به ؛ حيث إن أبدعت بأي مجال ستكون مطلوباً،و وستنجح. أما إن أصبحت تقليدياً فستكون مثلك مثل ملايين من البشر بكل المجالات. وإن لم تكن مبدعاً فسيصعب عليك النجاح حيث لا ينجح إلا المبدعون. وتوكل علي
أنا للحق أري أن ترجمة الأعمال العرية تفقدها رونقها لكنها ضرورية لانتشار ثقافتنا، وعلمنا، وعاداتنا، والكثير غير ذلك. أري أيضاً أن لا توجد لغة أبدا بجودة اللغة العرربية لكن هذا لا يجعلنا نتعالي علي اللغات الأخري، ولا نترجم أعمالنا فكما قلت قد تكون هذه فرصة لنشر تفاصيل عالمنا، وتقاليدنا الإيجابية، وهنا تكون هناك لغة للتواصل بيننا، وبين العلم، ونشر أفكارنا.
أنا أري أن ليس من الأفضل ألا نقول دوماً أننا لا نستطيع؛ فأحياناً قولنا " لا أستطيع"، أو الاستسلام يوفر علينا الكثير من الجهد، والعمل، والمحاولات الضائعة بلا فائدة؛ فأري أن الأهم من كلمة لا أستطيع هو معرفة متي أستطيع، ومتي لا أستطيع. لكن إن كان الأمر في صالحي، وكنت أري أن بإمكاني فعله فيجب أن أفعله، ولا أتخاذل أبدأ أو أؤخر البدء. وأري إن كنت لا أدري قدراتي، وما يفيدني، وما يضرني فيجب هنا أن أجرب كل شيء حتي
البشر أصبحوا هم معيار التميز... أصبح معيار الفشل أو النجاح يقاس بعدد الملتفين حولك الداعمين لحالتنا أياً كانت هي الحالة. ولكن هل هذا صحيح؟ في عصر وسائل التواصل الاجتماعي أصبح كل الناس مهتمون بنظرة الناس لهم، ويقيمون أنفسهم من مدي استحسان الناس لهم. ومع انتشار دورات، وفكر التنمية البشرية التي تخبرنا أنه ليس من العادي أن نصبح عاديين أصبح الناس ينفرون من الشخص العادي، وأكثر ما يكرهون لأنفسهم هو كونهم عاديين. وأصبح العادي هو ألا تحصل علي إعجابات، أو دعم
أنا أري أن النساء أصبحت لهم أفكار مغايرة عما سبق بسبب تأثرهم بحملات النسوية الغربية التي تطالب بكل الحقوق، ولا تطالب بأي من الواجبات. هذا يؤدي لخراب البيوت بمنتهي السهولة. كما أن بعض الرجال للحق أصبحوا غير مسؤولين كما سبق فالأزمة من رأيي لا تكمن بالمرأة أو الرجل بل بتقليد الغرب في السلبيات، وغض النظر عن الإيجابيات. كما أن أغلب العرب الآن بدأوا بالتخلي عن هويتهم العربية مما أدي لخراب بكل شيء لا فقط الزواج..
أنا أري أنها تطبيقات لا فائدة منها للحق حيث تعطي للكل مساحة لإخراج أسوأ مكنونات صدورهم دون الخوف من أي شيء حيث أنهم يكونون مجهولي الهوية. فيخرج الشخص أسوأ ما فيه دون الاهتمام بمشاعر الآخرين.
أنا أتفق مع تلك الطريقة؛ حيث أن أي شخص ببداية تعلمه لشيء ما يكون متحمساً جداً، ومن السهل عليه أن يقضي ال20 ساعة في تعلم تلك المهارة الجديدة. بعد ذلك يبدأ شغفه تجاه الشيء يخور. فإن بذل الشخص مجهوداً كبيراً بالبداية لتعلم شيء ما ثم بدأ بتقسيم الوقت لإكمال تعلم تلك المهارة سينجح بتعلمها، وإتقانها، وهذا ما أفعل عادة.
لا أري أبداً أن اجازة الأمومة تعيق نجاح المرأة لسبب أن بالدول المتقدمة يعطون الرجال نفس الإجازة عندما يرزقون بأطفال فالوضع سواء للرجل، والمرأة كما أن المرأة ببداية حصولها علي مولودها الجديد تحتاج للكثير الكثير من التركيز معه، والجهد فأري أنه من العدل إعطائها تلك الاجازة؛ حيث أنها باالفعل تحتاجها. كما أن الحياة أولويات فحتي إن ضحت الأم ببعض من المهام بالعمل فهي قد ضحت بالاتجاه المناسب. تجاه طفلها، وهو ما أري أنه شيء أهم.
أفادني كثيراً إلغاء زر عدم الإعجاب حيث كانت نفسيتي تتحطم عند رؤية عدد من الناس لا يعجبهم ما ألإعل علي الرغم من محاولاتي الجاهدة لجعل المحتوي يليق بالمشاهدين. أنا أعلم أن البشر كلهم لا يجتمعون علي رأي واحد، لكن كان من الأفضل لي إلغاء ذلك الزر المحطم للآمال.
أنا شخصياً لا أحب أن أكون مترقباً لأي شيء. أحب أن أعرف ما أنا مقدم علي فعله، وكيف أفعله، وإن أمكن كيف سينتهي. لا أحب الانتظار. أحب العمل دوماً بالموارد المتاحة، لا أنتظر حتي تتحسن الظروف، وألوم من يفعل غير ذلك. لكن هناك دوماً وقت، فكما قال باولو كويلو: "أفضل وقت لزراعة هذة الشجرة كان منذ عشرين سنة، لكني سعيد لأني لم أنتظر عشرين سنة أخري". هناك دوماً وقت لتصليح الأخطاء، والتحكم بأفعالك، واغتنام الفرص. فقط لا تنتظر من جديد،
العفو. آمين.
توضيح: أنا أيضاً أتناقش. أولاً: أنا أعني ذكر الاسم أمامها لا مشكلة فيه، ولكن ذكره أمام الناس ما أري فيه (إيحاء مجرد إيحاء) بالاستباحة.( لم تفهمي ما أقصد) ثالثاً: ذكر اسمها أمام الناس لا يستبيخها ولا يقلل من قدرها بل هو من رأيي مجرد ايحاء بالاستباحة فإن منعت الإيحاء منعت ما بعده. ثانياً: بعض الأعمال قد تكون صعبة وهذا ما قلته لم أقل مهينة وهذا قد يتنافي مع فكرة التكريم لها فلا تعمل بنقل الطوب بالشمس والحر مثلاً لذلك غهي
ستأتيك الخبرة الكافية بأي مجال دون التعمق فيه مع الزمن فتدرك ما يعجب الناس، وما لا يجذب انتباههم. ولا يتطلب هذا منك إلا بعض الأخطاء بالبداية. أو بعض المال: عن طريق أن تعين مراجعاً متخصصاً علي المحتوي الذي قدمه المستقل. فتختار أنت ما يناسبك.
بالضبط، وأيضاً لا يمكنني النظر علي عَرَض وتشخيص المرض بناءاً عليه. بل يجب النظر للمرض ذاته.
وماذا إن لم يغير الناس فكرهم؟ فالمجتمع هو انا وأنت وهم. نكون قد حاولنا. لكن المجتمع لن يتفق علي شيء واحد أبداً؛ لذلك سيتغير تفكير بعض الناس ويكونون هم عزاءنا الوحيد.
الجهلة تابعين لا مبدعين فإن غيرنا تفكيرنا، وبدورنا نغير تفكير الناس، يقوم الجهلة باتباعنا مغمضين الأعين بدون حتي أن يفهموا ما يحدث فهذا طبع أغلبهم.
برأيي البشر كلهم متساوون كحقوق والتزامات لكن بينهم فروق جوهرية أبرزها العقل، والذكاء، وطريقة التفكير. والبشر مختلفين عن بعضهم ومميزين في كل شيء: مشاكلهم مختلفة، تفكيرهم متباين، وطرق حل مشكلاتهم متنوعة، وهذا ما يصنع الفرق الرئيس لا الجلوس علي الأريكة من عدمه فهذا عرض لطريقة تفكير لا أساس المشكلة.
أنا أري أنه وسيلة. غاية الاستقرار وسيلتها الزواج، وغاية الغريزة لها نفس الوسيلة، وبالمثل الإنجاب، والتخلص من الوحدة، وهكذا... وأري أن هناك مشكلة كبيرة تمر بها الفتيات خصوصاً وبعض الشباب، لكن لنركز علي الفتيات. المشكلة هي: أنهم يجعلون الزواج غاية فيتزوجون من أي شخص يطلب يدهن للزواج فلا تتحقق غاية الاستقرار، ولا التخلص من الوحدة بل يصبح الأمر أسوأ إن كان شريكك لا يفهمك، وهكذا... هنا تختل كل الموازين، وينتهي الأمر بمشكلات كبيرة أو طلاق. وأساس الزواج هو اختيار شريك
من رأيي الشخصي أن كل سلاح هو ذو حدين فكما تتمكن من شر الدمار تتمكن من نشر الخير فلا أري أن هناك مشكلة بزر الريتويت حيث أنني مثلاً - وأري الكثير يفعلون مثلي - نستخدمه لمشاركة الايجابيات غالباً، والثواب. وأحياناً السلبيات لن أكذب لكنه ساعد في نشر المنشورات ونشر الوعي. ونشر المنشورات والدمار. وبكل الأحوال لا أري أن نلوم شيئاً بعينه، بل نلوم أنفسنا فكما قلت: نحن المتحكمين.
صديقي، السلام عليك. أنت تحتاج لتغيير البيئة التي أنت فيها من نظري، ولا تحتاج كل هذا، وعن تجربة شخصية يمكنني أن أنصحك نصيحة واحد: اعتزل ما يؤذيك. وكفي بها نصيحة مجربة، وفعالة، وقد كنت مثلك قبل بضعة سنوات، والحمدلله الآن في تحسن بسبب تغييري لنفسي لا طلب الموت. والفضل كله لله، توكل واستعن بالله وستجد أن بيدك الوصول لكل شيء إن غيرت البيئة المؤذية حولك.
أنا أري أن الأمر كله يتعلق بالتكيف مع الأمر. إن ضاق الحال نتكيف معه، وإن اتسع نسع له. التكيف يأتي عن طريق أن نفعل ما يتوجب علينا فعله فلا أري أننا مخيرين أصلاً. بمعني: أننا إن احتجنا للعمل بعدة وظائف فيتوجب فعل ذلك، وإن لم نحتج فلا داع. ولكني أري أن بوسط الصعوبة تكمن الفرصة؛ حيث أن غلاء الأسعار بالخارج يؤدي بدوره لفتح فروع جديدة من الشركات الأجنبية في البلاد ذات العملات الأرخص.. لتقليل سعر العمالة؛ فالموظف الأمريكي إن تقاضي