Marwa Atef

78 نقاط السمعة
29 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
رائد الأعمال لابد أن تكون هناك قوة تحركه وأقصد بالقوة هنا قوة داخلية ، وجع و ألم يحركونه ، ربما لا يقصد تغيير العالم ولكن في رحلته ربما يكون قادر على إحداث التغيير. كنت أقرأ عن تجربة "جان كوم" الذي قام بمساعدة شريكه بإنشاء تطبيق "واتساب" ، الفتى الفقير اللاجئ ، الأوكراني الذي كان يعيش هو ووالدته على إعانات اليونيسيف. والذي عمل لدى بقال في طفولته، كان دافعه لإنشاء واتساب هو رغبته فى أن يحصل الناس على تجربة مراسلة شديدة
أشعر بمعانتك للغاية، أن تكوني مصرية " إن فاتك الميري اتمرمغ في ترابه" سئمت الصراخ في وجه الجميع " أنا لا أصلح أن أكون معلمة" ومع ذلك يكرر الجميع نفس السؤال في وجهي ...لنا الله
نعم في خطتي ولكن بعد التخلص من ظروف صحية لدي ، لأني أحببت التجربة وتركت بعض الأثر في حياتي منها تقليل السكر في الشاي والقهوة
'" تبسمك في وجه أخيك صدقة" هكذا علمنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. اسمح لي أن أختلف معك ، اتمنى لو كل الباعة يتقنون فن الإبتسامة حتى لو كانت إبتسامة بهدف التجارة ، كثيرا نجد باعة أقل ما يوصفوا به أن أسلوبهم سئ ووجوههم نكدة ، حتى أنك تتسأل" ألا يهتموا بعملهم وبمبيعاتهم"!! . فقط إبتسامة لا أريد من البائع منافقتي، فقط أسلوب لطيف، فهذا العالم يعاني من نقص هائل في اللطف!! الأسلوب اللطيف يجذب العملاء كما تجذب الزهرة
حاضنات الأعمال ساهمت بشكل كبير. في تمويل الأعمال الصغيرة والمتوسطة ، في مصر مثلا توجد "نهضة المحروسة" وهي حاضنة أعمال تقدم دعم مالي وفني المشاريع وتقدم أكثر من دورة احتضان على مدار العام، وتدعم الفنون والحرف اليدوية، ويوجد أكثر من مكان يدعموا المشروعات بشروط مختلفة ، بعضهم لابد أن تكون قد أخذت خطوة في مشروعك وقمت بإنتاج منتج والبعض الآخر يدعم الأفكار.
أحاول تطوير مهارتي في الكتابة عبر القراءة وليست القراءة العادية ولكن القراءة عن الكتابة، فأنا شغوفة للغاية بعادات الكتابة عند الكُتاب الملهمين والمهمين، من الكتب التي استفدت منها للغاية كتاب " الحكاية ومافيها" للكاتب محمد عبدالنبي ، هذا الكتاب لابد أن تخرج من طياته بفك عقدة حبسة الكاتب إذا كنت تعاني منها ، بالإضافة لتمارين كتابة مذهلة، وحكايات رائعة عن الكُتاب وأعمالهم وكيف أخرجوها. هناك كتاب آخر هام "بيت حافل بالمجانين" عبارة عن مقابلات مع كُتاب مهمين تستعرض من خلال
الايجو ومالها من تأثير مدمر خاصة إذا كان القائد نفسه هو من يعاني من تضخم الايجو ، في هذه الحالة تحدث كوارث ، وللأسف لن نتقدم للأمام إذا كان القائد نرجسي ويعاني من انتفاخ الايجو فهو لن يعترف إن أخطأ أو خانه التقدير وعموما النرجسيين هكذا حتى لو موظف عادي فما بالك بالقائد؟! وبالطبع مهما وضعنا من أسس ونظريات لن تفيد في وضع كهذا.
نحن جميعا في حالة اتفاق على أن المناخ التنافسي هو السبب والدافع وراء كل الصراعات في العمل ، وللأسف الكثير من الشركات تتبع هذا النهج الآن ، حدث أمامي ذات مرة أن شاب يعمل في شركة كبرى وقد أعجب بزميلته وقرر التقدم لخطبتها، ثم صُدِم عندما علم أنه إذا اقترن بها فهذا أمر مخالف للوائح الشركة التي تنص على أن العلاقات داخل العمل ممنوعة . هذا بالإضافة للكثير من المديرين الذين يعملون على إشعال روح التنافس والحقد والغيرة بين الموظفين
بالفعل هناك بعض القادة الذين يتبعون هذا النهج، و الأسوء هو اتباعهم لسياسة "فرق تسد" وكلما وجدوا جو من العدائية والطاقة السلبية بين أعضاء الفريق كلما ازدادوا ابتهاجاً، وذلك لأن هذا يعني أن الموظفين لن يتحدوا ليكونوا جبهة أمامهم أو حتى سيتعاونوا فيما بينهم، في بيئة كهذه حيث يتنافس الموظفين لن تجدي علاقة طيبة بينهم بالعكس علاقات سيئة قائمة على التباغض والتنازع ، بالنسبة للمدير يعني هذا أنهم سيتنافسوا ولن يقوموا بتغطية بعضهم في حالة وقوع أحدهم في الزلل، بالعكس
اممم هذا سؤال أزلي عن وظيفة الفن، بدأ هذا السؤال مع أرسطو وسقراط وحتى الآن لم نصل لإجابة. الفن والرسالة، وماهي وظيفة الفن ؟هل الفن يمكنه إصلاح وتغيير المجتمع؟! في وجهة نظري أن الفن له العديد من الأدوار فهو يمكنه عرض مشكلات وفضح وجه المجتمع القبيح أمام نفسه، يمكن الفن أن يكون مرآة واضحة وصادقة ومعبرة . رأينا في مصر أفلام غيرت قوانين مثل فيلم "أريد حلاً" للراحلة السيدة فاتن حمامة وفيلم "جعلوني مجرما" وغيرها من الأفلام ، قامت بإحداث
- هل تهربين معي من الزمن اليابس إلى الزمن الاخضر ؟! - لو يدري الهوى لو يدري يا ذات العيون الخضرِ لتمنى .. وتغنى .. في نجوى العيون الخضرِ لو يدري الهوى لو يدري في عينيكِ ربيعٌ أخضر يغريني بظلال المرمر يغويني فأحبك أكثر وعيوني من أجلكِ تسهر وأناجي نسمات السحرِ أين انا اني لا أدري لو يدري الهوى لو يدري في عينيك ربيعٌ أجمل يغريني بوشاحِ المخمل أسأله فيجيب تأمل يســـــــــألني فأقول تمهل أشواقٌ افاقٌ تغري أين انا إني
لا أفضل الاستعانة بأكثر من طبيب، حتى لو اتفقوا على تشخيص واحد لمشكلتي فربما يختلف الدواء، لأجد نفسي اتناول أكثر من دواء ربما لهم تأثيرات سلبية على حالتي، لقد مررت بهذه التجربة مؤخرا وذهبت لأكثر من طبيب ، والحيرة ملأتني والشكوك وأخذت في استشارة من حولي من الناس، ولكن بعد أن تنفست قليلا وأخذت أحلل للموقف تأكدت أن طبيبي جيد ويمكنني الثقة به، وايضا بعد تزكية الكثيرين له وشهاداتهم حول صدقه و ذكائه وخبرته في مجاله
اعتقد في حال أني قررت منح نفسي راتب من الافضل أن يتم احتسابه ضمن الميزانية مثل أجور باقي العاملين
شاهدت وثائقي اعتقد أنه إحدى حلقات برنامج the story of us الذي قام مورجان فريمان بإنتاجه ، اعتقد كانت الحلقة تدور عن الحب والاحتضان وماذا يحدث للذين لا يتم احتضانهم بشكل كافي، وعرضت الحلقة قصة مواطن من كوريا الشمالية نجح في الهرب ، والاهوال التي تعرض لها من بينها أنه من صغره تربى في معسكر اعتقال لأن أبيه كان صحافي معارض ، ليجد الصغير نفسه منذ نعومة أظافره في المعسكر هو وأمه وأبيه وأخيه ....الصغير لا يعلم شئ عن الدنيا
اعتقد بالطبع توحد الفريق وتجعله على قلب وفكر واحد، الحديث المستمر وفي اتجاهين ليس اتجاه واحد، لا للمدير الذي يظل يتحدث ولا يستمع، يظن أنه إله وأن موظفيه عبيد لديه مهمتهم تنفيذ أوامره بدون تفكير أو نقد او شكوى
من المؤكد أن الحوار له مفعول سحري لإذابة الخلافات و للشفافية بين أعضاء الفريق وتبادل الأفكار والإبداع بين الناس ،لكن ماذا نفعل لو أحد أعضاء الفريق له نوايا غير حسنة ويتصرف بلؤم مثلا
وانا ايضا، واعتقد انها فطرة إنسانية ، حب التحفيز والمدح على عكس المدير دائم الانتقاد الذي لا يشكر موظفيه على مجهودهم في حين أنه دائم اللوم على أقل خطأ، هذا لا يستحق لقب مدير ولا لديه أدنى فكرة عن القيادة
في الأمور التي تحتاج قدرا معينا من الانجاز قمت بوضع استراتيجة انني اطلب منكم كذا وكذا، وما يزيد فهو سيعتبر كعمل شخصي مردوده لك وحدك هل تقصد التحفيز بمعنى المجهود الإضافي له أجر إضافي، إذا كان هذا صحيح فبالطبع هذا شئ عظيم
أفضل الخبز الأسمر، كنت اعتقد أن سهرانه أقل، ولكن بالإضافة السعرات ، الخبز الأسمر بالنسبة لي أفضل في الامتصاص والهضم من الأبيض الذي أشعر أنه عبارة عن عجين فقط لاغير، المسألة تخضع للذوق الشخصي جدا . تحياتي لك ، أعجبت جدا بالمقابل والمعلومات الواردة
اعتقد أن الذي يجب أن يحدد توصيف وظيفي واضح ومحدد لكل فرد هو المدير، حيث أنه من المفترض أن يكون القائد الذي يدير دفة مركب العمل فلا يجب أن يفلت يده، وإلا ستغرق المركب . السؤال هنا هل كل مدير قائد، نرى أحيانا بعض المدراء و أحيانا في أرفع المناصب يفتقرون للقيادة، ما يجعل تصرفهم الدائم هو تجميد الأمور حتى لا يقوموا باتخاذ القرار. فكيف يصبح المدير قائد ؟
الصداقة واحدة من العلاقات القليلة والنادرة في حياة الإنسان التي يستطيع إختيار الطرف الثاني بها، إذا نظرنا سنجد أن نسبة كبيرة من علاقاتنا الإجتماعية مفروضة علينا، لم نختار عائلتنا، أقاربنا، جيراننا ، لكن يمكننا اختيار أصدقائنا. الصداقة علاقة تقارب وود ومحبة بين شخصين من المفترض ألا يكون هناك شائبة لأي مصلحة أو غرض بها، بل إن هناك البعض يرفضون الدخول في عمل مع أصدقائهم كي لا تفسد علاقتهم بسبب خلافات مادية أو عملية. الصداقة علاقة تمس الروح ، إذ لا
في رأيي لا ينبغي التعامل مع المدونات كمراجع، حتى لو كانت تحتوي على مراجعات الكتب ، إذ كيف لنا أن نضمن حيادية النقل؟! في الغالب ستعبر عن وجهة نظر كاتبها وليست نقل أمين للكتاب، ولكن يمكننا مطالعة المدونات للمعرفة بالشئ فقط
الأزمات بالفعل فرص ذهبية للبعض وكارثية للبعض الآخر، فيما يبدو أن أزمة كورونا قد شجعت على نمو الاستثمار في بعض القطاعات مثل القطاع الغذائي والطبي، ولكن أيضا هناك من استغلوا الأزمة وظهور سلوكيات مثل الاحتكار والغش التجاري، وهناك من ساءت أموره . لكن أيضا يتضح لي الآن أن الأزمة تصبح فرصة ذهبية للاستثمار ليس فقط المستغلين أو الجشعين من التجار بل لمن يفتح عقله ويحاول التفكير خارج الصندوق . مثلا اذا كنت صاحب مشروع تعليمي ، كورسات وغيرها وتوقف الحال
نعم جربت في نظام غذائي وبالإضافة لكل ما ذكرتيه، ماشعرت به هو الطعم الحقيقي للأشياء ، طعم الشاي طعم القهوة، عصير البرتقال جميل جدا بدون سكر، بالاختصار من الممكن جدا الاستغناء عن السكر، قد يبدو صعب في البداية ولكن مع التعود سنعود للاستمتاع بطعم الأشياء مجددا
كيف يمكننا ذلك أن تعزز مهارة العمل مع فريق لدى أنفسنا وتحليل عمل الفريق؟ ماهي الآلية لعمل ذلك عزيزتي نور