Mariam Elzeky

صحفية وكاتبة محتوى

163 نقاط السمعة
7.75 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اتفق معك في أن المظلوم يكون ظالما حين يستخدم مظلوميته كوسيلة لانتزاع حقوق ليست له أو للتهرب من المسؤولية، ولكن العفو عند المقدرة ونحن هنا نطالبه بالعفو ولكن لا نلزمه
اتفق معك اسراء فيجب التحلي بالمرونة حسب متغيرات العالم، سواء من قبل المؤسسة أو الفرد، كما ان العديد يركزوا على العيوب دون التركيز على ما يقدمه الجيل من مميزات
اتفق معك الدبلوماسية هي مهارة على جميع الأشخاص في العالم امتلاكها، والدبلوماسية والأخلاق سلاح ناجح في حل أكبر الأزمات هذه المهارة تحتاج عمر لبناءها وكل خطأ نقع فيه نكتشف حين مراجعته أن هناك سلوكيات أفضل كان ينبغي فعلها، اما السلوك الذي تصرف فيه هذا الموظف فهو فعل يتنافى مع الأخلاق الحميدة
نعم اتفق معك هناك اعمال مصرية خرجت من الاطار التقليدي لكن اعتقد ان الجمهور حاليا لا بفضل المحتوى المألوف ويبحث عن التجديد وهذا سر نجاح هذه الأعمال
ليس لدي فكرة لكن اتمنى أن يكون هذا الامر متاح
باختصار، أنا مع منح الفرصة في العمل، لكن في الزواج سأكون أكثر حذرًا. ليس رفضًا لمبدأ التوبة، ولكن لأن الزواج يتطلب معايير أعلى من مجرد التوبة—يتطلب استقرارًا نفسيًا وسلوكيًا طويل الأمد، وهذا لا يمكن التأكد منه بسهولة. إذا الشخص المدمن تاب وأصلح منذ سنوات، وتحول من نقيض إلى نقيض وتغيرت سلوكياته تماما وأصبح شخص معروف بالصلاح والتقوى هل ستعطيه فرصة أخرى؟
اتفق كثيرا مع الفكرة فالحرص مطلوب مع الجميع ولكن الوصم والرفض ممنوع إن تاب الشخص وأحسن
البعض قد ينظر للأمر بهذه الطريقة ولكن من وجهة نظرك ما السبيل لكي يستطيع هؤلاء الناس الكسب الحلال و بدء حياة جديدة مستقيمة ؟
مع الأسف المجتمع لا ينسى بسهولة، ومن حق كل شخص ان يستحق فرصة للإصلاح، ارى ان الصواب تطبيق المثل العربي المعروف "حرص ولا تخون" ، الحرص يلزم مع الجميع سواء المجرم التائب أو الشخص الذي تتعرف عليه لأول مرة، التائب يستحق معاملة حسنة ويعامل كمن لا ذنب له خصوصا إن تاب وأصلح منذ زمن بعيد واستمر على فعل الأمور الصالحة فلا بأس من إعطاء فرصة، وان استطاع بدء حياة جديدة له في حي أو مدينة أو بلد أخرى فهذا أفضل
الفكرة إن مشاهدتي للمسلسل التاريخي قد يكون من قبيل التسلية وليس بغرض دراسة التاريخ لأن القائمين على هذه الأعمال ليسوا متخصصين فلا يجب أن استمد معلوماتي منهم واستمدها من الكتب، كما من الصعب التعرف على الاخطاء إلا في حالة دراستك للقصص التاريخية قبل مشاهدتك للعمل
هو قرار شخصي لكن التائب من الذنب كمن لا ذنب له، ومن حقه الا يزدريه الناس بعد توبته قد يخشى الناس منح الثقة ولكن برأيك كيف نعطي للتائب الدافع للتشجع باستمرار توبته وعدم التراجع؟
اعتقد ان هذا له علاقة بمدى تردد الشخص من اتخاذ القرارات و الخروج من دائرة الراحة وليس الملل في حد ذاته
تعليقك بالمواقف التي ذكرتها أضحكتني كثيراً ولا تنسى طبعا فيديوهات التيك توك التي نصورها أثناء الدوام. وكواحدة من هذا الجيل استغرب بعض هذه المواقف المذكورة واتفهم بعضها الأخر، ففي بداية عملي كشخص مبتدىء في 2019 هناك العديد من الأمور لم أكن أتفهمها مثل المواعيد النهائية التي لا يوجد تفاوض فيها إلا في حالة الكوارث الطبيعية، كما ارتكبت العديد من الأخطاء التقنية والتي لها علاقة بالتواصل مع البشر كخريجة جديدة وطبعا شعرت بالأسف عليها فبعض هذه الأمور تكون بسبب أن الشخص
اعتقد ذلك ايضاً فالمشكلة الأساسية التي تخلق فجوة ومشكلة ليست في جيل زد نفسه ولا في طباعه، إذا فكرنا سنجد أن جيل الأجداد كان يشتكي من جيل الأباء وكانت هناك فجوة بينهم مثلنا تماما ، فكل جيل يرى أن له الأفضلية عن الأخر. كما اتفق أنه لا يمكن الاستغناء عن اي جيل فنحن نحتاج لتنمية ثقافة الاختلاف في الشركات، يقولون إذا اردت شريك في العمل فلا تختاره يفكر مثلك تماماً بل اجعله مختلف لأنه سيعطي رؤى مغايرة لم تكن في
نعم أود تحقيق ذلك، والأمر فعلا يتطلب من المرء ان يكون مستعد ماديا لهذه الفكرة، ورغم اني أقول ان اكبر خطأ فعله الإنسان بحق نفسه هو انتقاله من الريف للمدينة، وقد يكون محقا فالحياة في المدينة بها فرص عمل وترفيه أكثر ، لكن الهدوء والراحة أصبح أمنية غالية ومطلب شعبي للجميع
أفضل سؤال أهل العلم المتمرسين اصحاب التجارب والممارسات القوية والمقتربون من الواقع، وهذا طبعا ينطبق في الأمور العلمية، أما في الأمور الحياتية أو المالية فلا بأس من استشارة أهل الخبرة من الأصدقاء والمعارف الموثوقين ولديهم خبرة في المجال، فالعديد من كبار التجار الذين لم يكملوا تعليمهم يفهمون السوق أكثر من المتخصصين، ولا بأس بين الجمع بين هذا وذاك لتكوين صورة أكثر شمولية وحيادية.
هذا شبيه بما أود أن أقوله، فالهروب أمر صحي في بعض الأحيان وضار في بعض الأحيان، بعض الأزمات مثل الأزمات المالية والعملية تجعلنا أمام خيارين إما بالإحباط والتهرب من مواجهتها أو العمل على حلها وتحويل المشكلة إلى نقطة انطلاق لأمور أفضل، لكن بعض الأزمات أو الصدمات مثل الفقد والمرض أو المشكلات التي حدثت وانتهت ولا تستطيع إصلاحها ، لا بأس من الهروب فالهروب الإيجابي من التفكير شيء صحي ولكن الهروب يكون فقط لحل أزمة التفكير الزائد كمن تحدث له أزمة
دائما أقول أود الحياة في الريف والابتعاد عن المدن، ايقاع الحياة في الريف هادىء وبعيد عن الصخب والقلق والتوتر، لست تجري هنا وهناك لتحقق ما يسمى التارجت في العمل، الأكل طبيعي وأنت تصنعه بنفسك، المساحات الخضراء المريحة تحيطك من كل جانب، الحياة بسيطة وليست معقدة
 فهل هذا يدل على أن السوق لا يرحم أحدا وأنّ أي مستثمر معرض للخسارة مهما كان ذكيا أم أن هناك قوانين أخرى تحكم السوق؟ وما هي هذه القوانين في نظرك؟ نعم أي مستثمر معرض للخسارة مهما كانت خبرته، إذا شاهدت لقاءات الملياريرات سيقولون إننا فشلنا وخسرنا المال في فترة من حياتنا، والخسارة جزء طبيعي في العمل، صحيح هناك عدة قواعد تحكم السوق ولكن هناك قوة أكبر وهي القضاء والقدر ، فالأزمة الروسية والكورونا لم يتوقعهما أحد وتسببا في خسائر للشركات.
لكن لأن عاطفتنا تحدثت قد نجد أنفسنا نحكم أن يعفو الطرف القوي في نظرنا عن الطرف الضعيف ولو كان المخطىء، لكن لا نفعل العكس. ليس موضوع عاطفة ولكن من المعروف أن عامل التوصيل في الدول العربية يتقاضى مرتب ضعيف، وأي شخص أثناء سيره سواء صاحب المرسيدس أو عامل التوصيل معرض لهذا النوع من الحوادث، فمن الطبيعي أنه لن يقدر على إصلاح سيارة بثمن راتبه، لذلك تطلب الناس من صاحب المرسيدس السماح لأن يبدوا لهم أنه يستطع إصلاح السيارة ولن يؤثر
نعم حتى لو كنا مثاليين وحاولنا بذل جهدنا سنقع في الخطأ، ومن الأجدر التنفيذ وليس التفكير الزائد لأن واقع العمل يختلف عن واقع التفكير وسنجد فس النهاية أننا أضعنا وقتاً
أتفق معك في هذه النقطة فأتمنى أن تكون هناك مجموعات فيها أشخاص من أهل الخبرة يقدمون مشورة مجانية، لأن العديد من الناس قد لا يملكوا المال الكافي للذهاب لمتخصص علاقات نفسية وأسرية، ولا أعلم إن كانت ظاهرة المجموعات التي فيها متخصصين يقدموا الدعم والمشورة المجانية موجودة أم لا فالغالبية هي جروبات تنشر المشكلات ويطرح الأشخاص بصالحهم وطالحهم رؤيته.
 هنالك مخاتير للصلح، واعتقد بأن مثل هذا الأمر موجود في كل منطقة وإن اختلفت المسميات. أول مرة أسمع عن مصطلح مخاتير الصلح هل يمكنك شرحه لي؟
نعم أتفق فالفكرة سلاح ذو حدين ويجب أن يكون الشخص على وعي عميق قبل الكتابة وأن يذكر رؤية الأطراف الأخرى في المنشور، ويعلم أن ليست كل الأفكار ستصلح للتطبيق العملي حتى لو اتفق الغالبية على رأي معين.
اتفق في كل هذا، ولكن هناك من يفقد الرفقة الحكيمة، فهل ترى أن من الممكن حل المشكلة من خلال وضع ضوابط في النشر على كل جروب مثلاً ، أو جعل على كل جروب أدمن متخصص في الصحة النفسية والمشكلات الأسرية يمكن مراسلته ليقدم حلول لأصحاب المشكلات المعقدة