عندما تخوض معركة -سواء أفرضت عليك أم أنك اخترتها- فيجب أن تكون موقناً بأنك حتى وإن فزت فسوف تخسر شيئاً ما، جرحاً هنا، أو خدشاً هناك، وربما أهونها ملابسك الممزقة. لذا؛ فإن العبرة ليست بالنجاة بمعنى تجاوز الخطر، ولكن العبرة بماذا ستخسره إن فزت في المعركة، او ما الذي ستفوز به بعد الخسارة العبرة بهذا الشخص الذي سيكون بعد النجاة،من هو؟ وكيف هو؟ مرة أخرى؛ هل خسارته محصورة في أشياء هامشية: "جرح هنا أو خدش هناك"؟ أم إن خسارته فيما

اود السؤال ايضا عن كيفية تفعيل بطاقة"التبرع بعد الموت".. اذ انني اود التبرع بكل اعضائي الحيوية بعد مماتي.. فهل من مؤسسات تقوم بمثل هذه الخدمة؟ عودة للوصية..كيف يمكنني ابلاغ اهلي بوصيتي بعد مماتي؟ لا اود الافصاح عن كل تفاصيل الوصية قبل مماتي..فهل من طريقة للافصاح عن الوصية لغير الاهل و ما هو المتعارف عليه في هذه الامور. هل هناك اجراءات قانونية متخذة لجعل الوصية ملزمة ؟

رشح لي كتاب تجد أنه قد خاب و خسر من خرج من المعرض و لم يشتريه على الهامش: لو انت حسوبي و في المعرض اليوم سيكون من اللطيف أن ألتقي بك.. اذا كنت هناك ف أنا انتظر مراسلتك!

أنا لست هنا بصدد إصدار أحكام على هيفاء أو علاقتها الدينية، لكني أود معرفة الأسباب التي قد تجعل شخص مؤثر"انفلونسر" ملهمة للبنات بهويتها العربية الإسلامية و بحجابها الذي يعتبر جزء من هذه الهوية والذي هيفاء نفسها صرحت أنها تعتز به و أنه ليس بذلك العائق الذي سينمعها عن السفر حول العالم والتعامل مع الثقافات المختلفة، ففي الحقيقة هيفاء على المستوى التجاري و التسويقي خسرت أهم مميزاتها" الفتاةالمحجبة التي تسافر و تصنع محتوى لدعم الفتاة العربية المسلمة". يثير تساؤلي أيضًا تعليقها

https://www.facebook.com/hbrarabia/photos/a.926879120667679/3178989892123246/?type=3&theater

ربما هذا الموضوع لا يناسب اسم المجتمع لكني بحثت و لم أجد مجتمعا ملائما كل ما أريده هو صورة لبلدك من شرفة منزلك فيها ورقة مكتوب فيها "عيدك بهجة يا دنيا "وفي الاسفل اسم بلدك الامر و ما فيه اني اعمل مع فريق تطوعي نزور مستشفى أورام أطفال و هناك طفلة اسمها دنيا تحب البلدان و تحلم بأن تسافر حول العالم عندما تشفى، و نود إسعادها بهذه الطريقة يوم عيد ميلادها شكرا لمساعدتكم :)

منذ الصغر و أنا لي بعض الأصدقاء الذين يكرهون رؤيتي أتفوق عليهم، أصبح ذلك جليا أكثر في مرحلتي الثانوي و الجامعة، كنت أعتقد أن الموضوع برمته تصرفات طفولية غيورة ليست إلا، لكن للأسف حتى بعد التخرج و العمل لا زلت أرى أشخاصا يضيقون على زملائهم في العمل و ترى تركيزهم في صناعة المكائد للآخرين أكثر من تركيزهم في عملهم نفسه ما التفسير المنطقي لهذا؟ أليس من المفترض أن الإنسان بطبعه لديه دوافع بقاء غريزية، و عليه فإن إفشال من حوله

قد أخبرني أحدهم أنه بالتدريب يمكنك تقليص ساعات نومك ، هل هذا ممكن حقا ؟