مهدي سرحان

896 نقاط السمعة
976 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
المثال القائل "حافظ بس مو فاهم" ليس موجه لك، بل موجه للفكر الغربي الذي يتم اتباعه عموماً ماقلته صحيح. والعكس بالعكس كذلك ستحصل على جزء كبير من ثروته دون ان تبذل مجهود وله من التبعات ماله انه ببساطة "ضره اكبر من نفعه" تريد ان تحل مشكلة واحدة فستخلق عشرات المشاكل معه احد رجال الاعمال قال لي ذات مرة: لا تصنع حل اكبر من المشكلة.
يمكنها ان تطالبه " ان ساعدته في بناء ثروته مثلاً " ان يتم تسجيل جهودها بشكل رسمي فمثلا لو ان الزوجة ساهمت في "شراء منزل" فمن المفترض ان يكون عقد الشراء شراكة بينهما لكن ان يتم تقسيم ثروة الرجل اثناء الطلاق! فهذا سيخلق مشاكل كثيرة وأولها استسهال الطلاق بل الترغيب فيه والغرب لاينظر للأسرة كمنظومة يجب صونها والحفاظ عليها! بل ولا يشجع عليها. تطبيق هكذا قانون يذكرني بقانون ساعات العمل هذا يعكس بالضبط المثل القائل "حافظ بس مو فاهم"
اذا كان الامر يؤثر على سير العمل وجودته فعليك ان تتفاهم مع المقصر بينهما اذا كان لايؤثر فلا تضغط كثيرا على موظف مجتهد. اذا لم يصلح الامر فيمكنك ان تعطي "المقصر" انذاراً اي ان هناك بروتوكول للتعامل مع التقصير في الشركات والمؤسسات وهذا اضمن لكم.
لنعد قليلا للوراء هل وظفتهما على اساس فريق مشترك؟ هل كان العقد بينك وبينهم واضح بخصوص اي شيء من هذه النقاط؟ اذا تم توظيفهما معا على اساس فريق فليس من المعقول ان تطلب منهما ترك عملهما كفريق سواء كان عملهما كفريق يتداخل مع حياتهما او لا. اذا كنت قد وظفتهما ككيان واحد فعليك ان تعاملهما على هذا الاساس! ان تحدد من ستتواصل معه نيابة عن الاخر وان تحاسبه على نتائج الفريق. نعم فعليا انت وظفت شخص واحد براتب شخصين.
انت جاي الدنيا تعبد الله وترحل ليش معذب حالك اكثر من اللازم!
لاني لم اكن "اهتم" واظن ان الدراسة والتحليل لن تؤثر طالما انت تتمسك بشركات كبيرة او صناديق
يمكنك ان تحلل خلال العشرين سنة الماضية التي مرت "بتقلبات عنيفة مثل 2008 و2019 والحروب الحالية" ما هو مصير من استثمر في الصناديق التراكمية مثل spus او s&p على سبيل المثال لنقل انه وضع كل شهر حوالي 500$ ولنرى في 20 سنة كم سيكون لديه هل هو خسر ام ربح وهي نفس فترة العمل حتى اقرب فرصة للتقاعد. او ربما اسهم شركات عملاقة مثل انفيديا - مايكروسوفت - ابل وغيرها. ملاحظة: توقيت السوق للخروج والدخول وعمل "ضربات" بالنسبة لي تعرضك
في الحقيقة لا اعلم
صحيح ليسوا قادرين على مراقبة الاهل، وانتهاج منهجية المراقبة "كحل" هي اسلوب سيء في التربية اعمدة التربية ثلاثة: 1) لقمة الحلال 2) احترام الزوجين لبعضهما 3) الصفات الحسنة والاعمال الحسنة التي تظهر من الوالدين امام الابناء لان الابن اساساً يتربى من ما يراه وليس من ما يتم تلقينه اياه. وتعزيز "الرقابة الذاتية" ودعمها بالتوجيهات وهكذا ستصنع ابن قادر على مراقبة نفسه ومنع اي محاولة خارجية للتاثير عليه.
على الاطلاق، شراء الاسهم حل اسهل، واكثر ضماناً حتى من وضعك الوضيفي الآمن. حالة صديقك ليست استثمار اسهم بل "مضاربة" ورمي كل ثروته هي من القصص الحمقاء التي تختلف اختلاف مطلق وكبير عن شراء الاسهم الذي يتحدث عنه الاب الغني والاب الفقير جميع الفئات (الموظفين، المستقلين، اصحاب المشاريع) يمكنهم ان يصبحوا (مستثمرين) من خلال شراء الاسهم. اما المضاربة وخسارة كل الثروة فهذه قصص لا علاقة لها بالاستثمار.
البدء بشكل صغير هو سر النجاح لانك تتحمل الفشل والمحاولة والتعلم مع مرور الوقت لكن هذا ليس كل ما يحمله الاب الغني والفقير، لان التحول لمشروع او مؤسسة لن يغنيك عن العمل والتواجد بل يتطلب منك جهد اضعاف مايتطلبه الموظف لفترة طويلة حتى تنتقل للمرحلة الراحة المالية لذلك من لايريد بذل هذا المجهود لديه حل اخر وهو شراء الاسهم.
وعليكم السلام لم اجد اي مشكلة في الموضوع! هل الزواج عائق عن الاكل والشرب والنوم؟ ولايبدو عليك انك من النوع الذي سيمنعها! لكن عليك ان تضمن ذلك في عقد الزواج (استكمال دراستها والسماح لها بالعمل مثلا في شروط العقد)
شاهدت الجزء الاول وبشكل عام كانت جزئية "تطور الشخصيات وعلاقاتها" ركيكة وان اعجبت الجمهور فهو ليس إلا لأن مستواهم وذائقتهم الفنية متواضعة لذلك لم اتحمس لمشاهدة الجزء الاخر ان حماية الابناء مسؤولية الاهل، ولايختلف اثنان على ان نيتفلكس احد الداعمين للاجندات
الامر واضح، وقعتِ في ما يعرف باسم المشكلة الايجابية وهي النقطة التي اشجعك فيها البدء بالمرحلة الثانية من العمل الحر وهي الانتقال من "موظف شخصي" الى "مدير" ومن ثم باذن الله فتح شركة او مكتب ان تمكنتِ من ذلك. فانا لا اشجع الموظف الحر على ان يستمر هكذا لانه سيهدر اعظم الفرص وهو ان يفتح شركته الخاصة. بل سيكون وضعه اسوء من الموظف العادي الذي يملك الامان الوظيفي. فامان العامل الحر هو بالتطور وليس بالركود. الان قومي اولا بتقييم الارباح
في النهاية انت لم تخرج من الواقع الخيال هو امتداد للواقع، عالم جديد بقوانين جديدة جزئياً لكن كل مافيه واقعي وكلما ابتعد عن الواقع صار اضعف واضعف ولكما اقترب من الواقع صار اقوى وافضل في النهاية مهما حاولت لن تتمكن من الابتعاد عن الواقع! لذلك عليك ان لا تجعل الخيال وسيلة للتهريج في القصة
الحب لاينتج الا من خلال تشارك عميق في الحياة كان تحب اخوك او صديقك او اباك او امكن لانك تعيش معهم وتعرف سلبياتهم وايجابياتهم علاقات الحب مجرد وهم بالنسبة لي، ويظهر الحب الحقيقي بعد الزواج وليس قبله. وقتها ستظهر السلبيات والايجابيات واختلاف الثقافات ونرى الى اي مدى سيصمد ذلك الوهم.
انا اتركه بين فترة واخرى كل مرة وذلك بسبب انتشار فكرة "نشر المحتوى" من كتاب المحتوى ربما يعملون مع حسوب ويتم الدفع لهم وهم مطالبين بالنشر بشكل دوري لكن بالنسبة لي افقد الاهتمام بهكذا محتوى اصحبت اميز الامر من خلال العناوين لان اصبحت لها سمة بارزة.
بل يفرق بشكل كبير التواجد في السوشال ميديا كنوع من التسويق امر مهم جداً ويمكن ان تعتمد عليه. الكثير من المؤسسات والشركات التي يملكها افراد يركزون على نشر المحتوى كجزء من التسويق. نعم سيحتاج الى وقت وجهد لكنه يعطي ثماره على عكس حرق دمك بسبب منصات المستقلين. البدء بشركة انت تديرها يجب ان يكون باحترافية اما تجميع المستقلين معا كتشكيل فريق بشكل ارتجالي سيخلق لك الكثير من المشاكل والمصاعب، قد تنجح في البداية لكن من الصعب التقدم بخطوات حقيقية للأمام.
العمل الحر اذا كان الهدف منه هو ان تصبح اسير ادارتك الخاصة واسير مواقع العمل الحر كمستقل وخمسات وغيره فهو اسوء من الوظيفة ومضيعة لاكبر فوائد العمل الحر اما لو كان مخططاتك اوسع من ذلك واهدافك فتح شركة خاصة بك فهذه نقطة جيدة انصح بها.
اذا لم تكن تستطيع البيع بدون متجر الكتروني فلا تفتح متجر الكتروني. الا لو كانت لديك قدرة مالية للتسويق لتبدأ بدفع نفسك بقوة استخدم منصات المتاجر الالكترونية
هل تعلم ما هو خطأك؟ انك لم تكن حر من البداية! بل كنت اسير ادارتك الشخصية، اضعت اكبر فوائد العمل الحر هباءاً طوال تلك الفترة. وانا شخصياً اشجع الذين يعملون العمل الحر ان لايتوقفوا عند هذا الحد بل ان يحولوا عملهم الحر الى دخل سلبي ان امكن، او تطويره ليصبح مؤسساتي احد اصدقائي بالجامعة تخرج وعمل حر وعندما تزوج عمل في وظيفة ولكنه استمر في تسويق اعماله التي صنعها اثناء عمله الحر كدخل سلبي له. هذا ينفع اكثر للمبرمجين او
جربت مستقل عدة مرات في مجال تطوير البرمجيات، ولا اختلف معك في النتيجة فكل التجارب كانت فاشلة لدرجة اني لن استخدمه مرة اخرى.
عندما اعتمدت على نفسك كان زبائنك هم ضحية تجاربك! من الناحية الاخلاقية هل كان هذا الفعل صحيح؟ ام لهم دين عليك؟
طموح رغبتك بمواصلة الحصول على ماتراه امامك في المستقبل، بنفس الوقت الطموح لايدفعك لاذية الاخرين او الاستيلاء على ما يملكونه بل يدفعك للتقدم بدون اذية الاخرين. بل قد تكون مفيد للاخرين حتى! اما الطمع فهو يقتصر على رغبتك بالحصول على شيء ليس ملك لك او ليس في يدك، وليس بالضرورة انك تريد اكثر منه ربما انت تطمع في جزء معين من السلم الصعودي. لان اصلا نظرك قاصر وكل ما دخل في عقلك هو ان شيء ما عجبك وتريده مهما كانت
اذا توقف عن التردد وركز في الدراسة. لتفتح شركة انت بحاجة لدراسة وخبرة وفريق عمل وهذا لن تجده الا بالتعلم + اكتساب الخبرة من الحياة العملية المهم ان لا تنسى هدفك وتصبح شجرة في العمل فيما بعد. ولكن لا ضير من تأجيل تاسيس شركة حتى التقاعد. فاغلب اصحاب الشركات يفتحون شركة لهم بعد التقاعد.