نقاشات السوشال ميديا غالبا مايضيع المحاور معك 90% من ما تريد ايصاله له. وتصبح النقاشات في دائرة مفرغة
0
جرى في مخيلتي حقيقة ما جرى لك في النقاش النقاشات الدينية عموما لها طابع مميز في مواجهة الاشخاص المشبعون بمثل هذه الافكار. اذ ان المعرفة الدينية وحدها غير كافية لاقناعهم لكن بالمجمل نعم هناك اساليب تناسبهم بشكل عام لكن كقاعدة عامة وبالاخص في النقاشات الدينية، اطرحي الاسئلة اكثر من الاجابات. وستوقعينه في شرك تناقضات لايمكنه الاجابة عليها ثم بسهولة يمكنك الانقضاض عليه.
نسبة حدوث ذلك ضعيفة امام المغريات المفسدة الكثيرة، خصوصا انه مسبب كبير لمضيعة الوقت بدون حتى شعور التسلية المطلوب منها! خصوصا مع خوارزميات الريلز الحديثة اذا اردت منه ان يتعلم اذا سانصحك بتوفير وسائل التعلم الانسب له، لكن لاتنسى انه بحاجة لوقت كبير من الترفيه كذلك. وهو مالن يجده في الهاتف الا القل القليل منه (مع اضرار اكبر)
بلوغر، خيار بسيط وفعال للتدوين حصراً وبمميزات جداً بسيطة ويمكنك الاستفادة منها من خلال عرض الاعلانات وربطها بقوقل ادسنس بشكل سهل وسريع. ووردبريس يمكن توسيعها بشكل لا محدود والوضع الافتراضي فيها به مميزات كثيرة جداً واذا اشتركت في موقع ووردبريس انفسهم فستحصل على مميزات كثيرة مثل تخصيص بعض المحتوى للمشتركين وما اشبه. بمعنى اخر تعطيك مجالات اكبر بكثير لهذا انصح بها، يمكنك استخدامها بشكلها المبسط او ان تتعمق اكثر حسب توجهك وتوسعك
نفس مجالك الاستثمار في توسيع مجال عملك (يجب أن يتوسع نطاق التسويق من مجرد مواقع العمل الحر إلى السوشال ميديا او حتى التعاون مع مسوق او رجل مبيعات يعمل في نفس البلد) توسيع أعمالك لدرجة لايمكنك كشخص واحد ان ينجز ها كلها حتى لو عمل نصف يوم! يعني ذلك انك مطرة لاستخراج سجل مؤسسة وتوظيف عدة أشخاص يجب أن تعملي حسبة جيدة بحيث تضمنين ان كمية العمل الذي تتوقعين وصوله لك يمكن أن يغطي كل التكاليف. لاباس كبداية حتى من
لديك 24 ساعة في اليوم 8 ساعات للنوم و16 ساعة لباقي حياتك الدراسة لايجب ان تاخذ اكثر من 8 ساعات وهذه مبالغة بالمناسبة. الدراسة لا تؤدي للانعزال بل ترتيب اولوياتك هو من يؤدي للانعزال الحرفة يمكن ان تتطور لتصبح رائد اعمال بها! وعيش حياة مكررة بالحلال خير من الدواهي الصدق منجاة. سَافِرْ فَفِي الأَسْفَارِ خَمْسُ فَوَائِدِ: تَفَرُّجُ هَمٍّ، وَاكْتِسابُ مَعِيشَةٍ، وَعِلْمٌ، وَآدَابٌ، وَصُحْبَةُ مَاجِد القدرات محدودة بحدود ما تفكر به وثقافتك المحدودة التدين ليس اجبار وانما عدم سؤوالك اهل العلم
اولا يجب ان تضمن وجود راتب تقاعدي الا لو كنت تخطط للعمل حتى سن المئة وهو امر مستحيل فلابد من استثمار مالي يضمن لك راتب ثابت في المستقبل او مبلغ كبير يكفي لبقية حياتك او يكفي لتاسيس شركة تدر عليك المال على كل حال هذا امر مهم سواء كنت موظف او مستقل ثانيا اذا كنت مستقل وتفكر ان تبقى مستقل الى الابد فانت اخذت الجانب السيء من العمل كمستقل وتركت الجانب الايجابي، من وجهة نظري ان المستقل هو بداية العمل
بالنسبة لي هذه هي الفكرة: وسع من اعمالك ولا تعتمد فقط على مواقع العمل الحر فانت كالموظف لديهم ياخذون عليك نسبة من الارباح، عليك ان تتوسع في السوشال ميديا وتستمر بنشر المحتوى راقب الاخرين وتعلم منهم، عنصر التسويق مهم للغاية. بعد ان تتوسع اعمالك وتكسب مال اكثر وتصل لمرحلة لا تجد متسع من الوقت لتغطية كل المشاريع هنا تاتي اول خطوة في ريادة الاعمال وهي توظيف الاخرين قد تفضل في البداية توظيف مستقل. من المهم في مرحلة ما من مسيرتك
تخصصك مطلوب جداً ومشكلتك في التسويق وتعميق خبراتك وليس في ضعف التخصص ذاته عليك دراسة المنافسين ومحاولة تقليدهم في نشر المحتوى المختص بمجالك لكسب زبائن اكثر. ربما تبدا باسعار رخيصة وباشخاص من حولك تقدم لهم خدماتك وبالتاكيد ستتوسع اعمالك مع مرور الوقت انت فقط بحاجة لخطة في تخصصك نفسه وليس في اختيار تخصص اخر مشكلتك في نقص الخبرة والمعرفة وربما في عدم الثقة بالنفس وعدم التسويق.
كما فقدتها ببطئ سترجع ببطئ لكن مع شعورك بالالم تجاه هذا الامر. كل ما عليك هو ان اي مشروع جديد عليك ان تلتزم بالميعاد المتفق عليه، واذا كنت تظن ان الميعاد نفسه غير كافي عليك تمديده من اول الاتفاق وتوضح للعميل بشكل صريح وصارم ان الميعاد غير كافِ او ان فترة السداد (لو كنت تستدين) غير كافية بالمرة. وانا اقترح ايضا ان تضع هامش خطأ في فترة المواعيد بان تضيف مثلاً 30% على الوقت الاصلي حتى تتفادى الظروف الخارجة عن
لو افترضنا انك دائما ما تتاخر رغم ان الاتفاق يحدد الوقت. ولو افترضنا انك تعلم بانك ستتاخر لكنك تتعمد وضع اقصر وقت محدد حتى تكسب العمل معه. فان هذا لن اسميه نصب لكن انعدام ثقة. بالطبع التاخير وارد في المشاريع لكن عليك ان تضع هذا في حسبانك انت لا هو. لو فقدت ثقة العميل ستخسر عملك مع مرور الوقت فالمفتاح في الاستمرارية هو ثقة العملاء وسمعتك!
الايجابية امر جيد وممتاز لكن المثالية حرق للذات او مطاردة السراب او وهم تلاحقه. الرغبة بسماع الجانب المظلم من الاخرين (كالظلامة والمآسي) استعطاف، ورغبتك بالفضفضة للاخرين قد تدل على الكبت وشعورك بالراحة من شخص بجوارك لكن احذر فليس كل وعاء آمن! ايضا قد تؤدي بك هذه الحالة لمحاولة "استسراق" تعاطفهم نحوك بشكل عام عش طبيعي بايجابياتك وسلبايتك افصح عن السلبيات وقت الضرورة كالخطبة مثلاً فهذا امر مهم مثلا من الحماقة ان تحاول ان تاخذ افضل سيارة حديثة فقط لان اصدقائك
انا انظر للعمل الحر كانه مشروع يبدا من المنزل، عليك توسيع اعمالك والبحث عن استيراتيجيات ترفع من ذلك كالتسويق وغيره! عدم صرف كل المدخول لمصلحتك الشخصية وعدم الاعتماد على منصة واحدة والتركيز على التسويق بالاخص في السوشال ميديا. ومرة اخرى دراسة الاستيراتيجيات الجديدة في التسويق في شبكات التواصل الاجتماعي. عندما تصل لنقطة تصبح فيها الاعمال كثيرة ولا تستطيع تغطيتها بنفسك ياتي دور التوظيف. والتوسع
اعتبر العمل الحر اول خطوة في ريادة الاعمال اي مشروع من الاساس لايبدا من مكتب وموظفين بل يبدا من المنزل. ثم تتوسع مع توسعه! لو زاد عدد الطلبات التي تاخذها او نقص ومتى تبدا بتوظيف الاخرين في مؤسستك! استيراتيجيات التسويق لخدماتك او حتى توظيف مسوق او مخطط لانشاء حملة تسويقية! الاعتماد على منصة واحدة وعمل حر كأساس. هذا في نظري اكثر سوءاً من الموظف العادي. لانك ببساطة اوهمت نفسك بالايجابيات وتحملت السلبيات لكنك في الواقع لم تستغل اي شيء من