1 الإشراف الدقيق أفضل إذا كان هناك فريق عمل متلائم وقائد ناجح الإنسان بطبعه يميل إلى الدَعة، لكن مع الإشراف ينتج أفضل. 2 العمل بمفردي أفضل إذا لم أجد ذلك.
0
أحيانا يكون الدافع وراء القراءة هو الشغف بالموضوع والأهتمام به والحاجة إليه، فمع وجود ذلك يفرغ الإنسان من أغلى أوقاته للقراءة حتى ولو من نومه أو أكله، وهذا يحدث لنا أحيانا حينما يبحث الإنسان عن موضوع ثم يجد فيه كتابا يشعر أنه وجد كنزاً، لن يتركه حتى يصل منه إلى بغيته. وبصراحة كلامك شجعني للقرأة أكثر.
ده بعض النصائح يارب تعجبك: 1 اختاري كتاب صغير الحجم؛ لتشعري بالإنجاز. 2 أعملي قائمة Reading list 3 وكل كتاب تخلصية علمي عليه. 4 أعملي لنفسك جو مريح أثناء القراءة مثل: مشروب، قلم رصاص، مكان مريح، هادئ... 5 حددي لنفسك وقت محدد يوميا مثلا من 7 إلى 8 صباحا. 6 بعد القراءة تناقشي مع أحد فيما قرأتي. 7 لا مانع من التنويع بين الكتب، بمعنى نصف ساعة سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وربع ساعة رواية، وربع ساعة كتاب
هل تعتقد أن الثقة تزيد لدى الشخص المتعلم؟ قال الشَّعْبِيُّ رحمه الله تعالى: (الْعِلْمُ ثَلَاثَةُ أَشْبَارٍ فَمَنْ نَالَ مِنْهُ شِبْرًا شَمَخَ بِأَنْفِهِ وَظَنَّ أَنَّهُ نَالَهُ، وَمَنْ نَالَ الشِّبْرَ الثَّانِيَ صَغُرَتْ إلَيْهِ نَفْسُهُ وَعَلِمَ أَنَّهُ لَمْ يَنَلْهُ، وَأَمَّا الشِّبْرُ الثَّالِثُ فَهَيْهَاتَ لَا يَنَالُهُ أَحَدٌ أَبَدًا) وهل تعتقد أن الشخص غير المتعلم لا يمكنه منافسة المتعلمين في الثقافة؟ بالطبع لا فالتاريخ يشهد بأن هناك أناس لم يكونوا متعلمين ولكنهم سادوا الدنيا بأطلاعهم مثل: عباس محمود العقاد اقتصرت دراسته على المرحلة الابتدائية فقط؛
أنا مع التسرع في التخرج لاسباب منها: 1 قد تتاح فرصة للعمل أمامك فتكون جاهز فأنت أصبحت متفرغ للعمل تماما. 2 أن التأخر قد تنظر إليه بعض جهات العمل على أنه شئ سلبي. 3 بعض الوظائف السن عليه عامل بمعنى ان يفضلون السن الأصغر. 4 مسألة الخبرة تأتي بشكل أفضل حينما تنتهي من دراسة كل المواد فاحيانا التدريب يتطلب الإلمام ببعض المواد في السنة الأخيرة. 5 بتسريع التخرج سترضى الوالدين وهذا شئ مهم جدا. 6 التعلم لا يتوقف فقط انتهي