لدي اضافة اود ان اشاركها... وصحيح انني اتفق معك بشكل عام، كوني لااطيق عناوين تلك الكتب فضلا عن محتواها... ولكن هناك اشخاص مثل صديق اعرفه بدأ بعدة مشاريع نتيجة لقراءة كتاب الاب الغني والاب الفقير.. شخص اخر ايضا اعرفه يحدثني عن امتنانه لبعض كتب التنمية البشرية!! ( وفعلا تلك الكتب قد احدثت تغييرا فيه.. تغييرر ملموس.. " تغير مادي")، لا اعلم حقيقة ولكن مع تفكيري في الامر.. وجدت بأنهم اشخاص لديهم جاهزية مسبقة للخوض في هذه الامور.. ولكن كان ينقصهم..
0
لا تغني عن قراءة الكتب، افضل استعمال لها هو أن لتحديد ان كنت ستقرأ الكتاب ام لا - كتصفح الفهرس واخذ بعض المقتطفات والأفكار الرئيسية ولكن عن طريق شخص آخر - ومن غير المعقول ان تفهم فكرة أمضى احد المفكرين سنوات وهو يحاول الوصول إليها من خلال ملخص وانا لا أتحدث عن كتب التنمية البشرية هنا أو ماشابهها من الكتب المحشوة، نسيم طالب يقول : ان كان الكتاب قابلاً لتلخيص فهو ليس كتاباً بل هو اشبه بمقال في مجلة.
هل لاحظتم بأن الكثير من المخلوقات تعتني بصغارها لفترة ثم تقوم بتركهم ليعيشوا باستقلالية تامة، فقط الأساسيات.. طبعا الأمر مع الإنسان سيكون أعقد تبعا لتعقيد الإنسان ولكن الفكرة هي نفسها this is how life works, إذ لم تترك الطفل يلعب في الطين والاوساخ والشمس فستصبح مناعته ضعيفة، وكذلك الأمر في طريقة التفكير الشخصية والتعامل مع الحياة عموما.. استذكر هنا مقولة تنسب لعلي ابن طالب او سقراط او غيره وهي ان لاتربوا الأبناء بنفس تربيتكم لأنهم خلقوا لزمان اخر... و المقولة
اتخيل بأن مفهوم " التنمية البشرية" بنفسه.. قد ذهب وحصل على " لايف كوتش".. وبتفاعلهم معا .. قاموا بأنتاج حبوب لمنع الإلحاد - حبة قبل سام هاريس وحبة بعد ريتشارد دوكينز - .. كل مافي الأمر انها حلة جديدة من الكلام الفضفاض.. الذي يبيع اوهام الطاقة، ويستثير العاطفة الدينية، ويركز على الجانب السلبي من الحوافز ( الخوف)، ضياع اولاد - ضياع دين - ضياع أنوثة - ضياع طاقة - ضياع فرصة ( انعكاس اسماء الله الحسنى).. and so on و
مع( اللا إنجابية) : في حالة عدم توفر الحد الأدنى من المقومات للحياة الكريمة، ويشمل ذلك وجود دخل مستمر ناتج عن أصول وليس وظائف على الاقل لاحد الزوجين. + بديهيات ( عدم وجود أمراض نفسية عقلية وراثية- للحد الذي يمكنك أن تعرفه بفحص ما قبل الزواج -)، أيضاً وخصوصا اذا كان الإنجاب فقط لإرضاء أشخاص اخرين. + أسباب أخرى ضد : اذا تحول الأمر لحلقة خاصة من البلاك ميرور بعنوان الإنجاب!، يشمل ذلك : > الاحتباس الحراري القادمة ذات الاثر
وانت وجميع الحسوبيين بخير. اولاً، لا للكتب قبل الإفطار، لأن الكتب تزيد من شعوري بالجوع.. (لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين... ليس هذه المرة) * سأنوع الوثائقيات لأنها مناسبة لما قبل الإفطار أنوي ان اعد list متنوعة بشكل اكبر. ( انا لا اشاهد الوثائقيات كثيرا خلال العام لأنها تحتاج إلى مزاج خاص) * لا حمية ولا أفقه أمرها ولا أعلم شيئا عن اساليبها. * التعلم الذاتي بالنسبة لي ثابت سواء في رمضان أو غيره لذا سيظل كما هو. * أنوي
لا أملك رأي مستقلا بخصوص هذا الأمر. لكن ان كان لك اهتمام كبير بالحظ.. فقد استمعت مؤخرا إلى حديث تكلم فيه Naval ravikant - والارجح انه يقتبس أيضا من مكان ما - عن أربعة انواع للحظ : * الحظ الأعمى وهو ما يحدث عندما تكون محظوطا بسبب خارج عن ارادتك وسيطرتك كليا. "حظ لايوجد له تبرير واضح". * الحظ الناتج عن الإصرار ما يحدث عن استثمارك لكثير من الوقت والجهد والمثابرة في خلق الكثير من الفرص في اماكن كثيرة.. إلى
في الحقيقة لا اعلم, انا فقط احاول التعرف على وجهة نظرك حيال الامر لانني افترض انك تجيب وكاننا جميعا نفكر بنفس الطريقة حتى في ردك الاخير, والامر ليس بهذه البساطة بالنسبة لي فهو ليس بثابت كوني او نص مكتوب في كتاب مقدس, كل شخص يرى الامور بنظرة مختلفة عن الاخر ولك ان تفترض ما تشاء , عدم اهتمام , ازمة هوية , طريقة تفكير اخرى, ثقافة اخرى , وهكذا ... شكرا على ردك .
من العنوان " ندم وعبرة " قد يظهر ان الامر قد وصل الى نزوة او اقامة علاقة او ما شابه ... ولكن عند قرائتي لم اعلم بالظبط هل حدث ذلك ام انك فقط اظهرتي الامر من وراء السطور لكي نستنتجه من خلال تكراك لكلمة " السر " ام هو ما قد تمت كتابته وفقط... وعموما المساهمة مضللة نوعا ما لانني لم اعرف ماهي المشكلة بالظبط ؟ هل هي عبارة عن ذكر قصة والعبرة من ورائها كمبادرة ايجابية لنشر الوعي بهذه