شكرا اخي إسماعيل على التوضيح.
1
الطبيب إنسان ذو مشاعر و رغبات شخصية، يمكن أن ينسى نفسه، و لديه عائلة ليطعمها و ليوفر لها حياة كريمة، فطبيعي أن يقوم بهذا الشيء، لا طالما أنه الدواء المهدي للمريض يشفيه. في و قتنا الحالي، يتقدم التسويق بسرعة، فالأ طباء يسخدمنونه لزيادة نشاطهم، و العلامات التيجارية للشركات الأدوية متقدمة جدا في تقننياتها التسويقية، فأصبحت تبرع في سياستها التسويقية أكثر من نجاحها في مفعول الأدوية التي تنتجها. كل طبيب يرغب في الحصول على هدايا من هذه المركات و الحصول على
لاواعيا فكل واحد منا يهمه البريستيج، و أن يحس نفسه أنه هو من الفئة القليلة التي ارتدت ماركة معينة. صحيح أن السعر المرتفع يمثل جودة عالية، لأنه يمثل نادرة و نوعية المواد الأولية التي استعملت لإنتاجه، إضافة إلى إحترافية اليد العاملة. التسعير المرتفع الزائد، يغطي سعر تكلفة المنتوج، و يتعلق بقوة العلامة التيجارية التي انتجته، مثل العلامات التي ذكرتها. لكن للأسف، يكون السعر الغالي في بعض الأحيان سعر سيكولوجي لخدعة المشتريين و اعتقادهم ان المنتج، ذو قيمة و جودة عالية.
أنت مدركة بالأمر فتعد أول خطوة لإسترجاع شغفكي. ثم عليكي بسؤال نفسكي أسئلة إيجابية و إستراتيجية. من بين هذه الأسئلة، ماذا أريده فعلا؟ ماذا أحب أن أفعله؟ ما هي الأشياء التي أفعلها و الوقت يمضي بسرعة؟ متى أريد أن أحصل على ماذا أريده؟ عليكي بتحديد أهداف تكون قصيرة المدى، متوسطة المدى، و طويلة المدى، و أن تكون لكي رغبة داخلية و ليست خارجية.
الناس و الأشياء الخارجية، لا تظهر في الناس إلا حالتهم الداخلية، ليس هناك عدو خارجي، بل هناك عدو داخلي. ليس شريك حياتي من يحزنني، بل أنا الذي كنت حزين داخليا لو حدي لفترة طويلة. الناس تعتقد أن شريك حياتهم، هو المسؤول عن تعاستهم أو سعادتهم، فيقومون بأغرب الأشياء لفقدانه أو لعدم فقدانه، فيقعون في مشاكل نفسية وعقلية وأ مراض عضوية، لا يمكن في بعض الأحيان للطب وجود حلولا لها. لكل إنسان بأخذ مسؤولية تامة عن حياته، و عدم الإ رتباط
إذا سألتني بين عام 2010 و 2014، بهذا السؤال سأ جيب لك بدو ن تردد، أن إنشاء موقع إلكتروني يكون الأفضل، لأن في ذلك الوقت يدخلون الناس إلى الأ نترنت في الحاسوب أكثر، ويزرون كثيرا المواقع الإلكترونية، و يجدون بعض المرح في زيارة المواقع الإلكترونية عبر الإنترنت. لكن اليوم، الغلابة تكمن في تطبيق الجول، لأنها أكثر سهلة للإ ستخدام و أكثر سرعة، و نظرا لحجم الابتوبات و غلاء ثمنهم، الناس يملكون الهواتف النقالة أكثر و يستعملونها أكثر فللشركات أن تنشأ
حسب نظري، زيادة في فريق العمل تكون عندما يكون هناك نقص داخل فرع أو فروع معينة داخل الشركة لكي يسير الفرع بشكل صحيح و أفضل. وارى أيضا أنه زيادة فريق العمل تكون حينما لا توجد مردودية ملحوظة، أو تزايد النشاط داخل الفرع، فهناك الحاجة إلى عمال جدد، وهذا يصحب أفكاره جديدة، لأن الجدد سيأتون بأفكار خارج الصندوق.
هذا. النضام بنظري الشخصي يناسب أكثر الشركات الناشئة. ففي الؤسسات التي لديها سنوات في السوق لديها نضام تسسير عملاءها القاءم و الثابت، عموما يكون مبني على قيم الشركة، وهذا لا يعني أنه لا يمكن ان يكون مرن في بعض الحالات، الؤسسات هذه، يجب عليها ان تستخدم في مانجمانتها الداخلي نضام ال intrepreneurship, الذي سييشجع كل عامل على الابتكار و التفكير خارج الصندوق.
انا شخصيا لم اجد حلا لهذا الديلاما، كنت اطرح لنفسي هذا السؤال قبل عشرة دقاءق من الآن. أ عتقد، لكي نكون أفضل في عملنا و أكثر إنتاجية، يجب علينا ان نكون في ا فضل حلاتنا الشخصية، ولكي نكون في افضل حلاتنا النفسية يجب أن نكون قد حققنا الاهدهاف التي نعتبرها الأكثر أهمية بالنسبة لنا، فراحة بالنا. هي التي تجلب لنا التركيز في العمل.
شخصيا ليس لي أي تجربة مع منصة زيتون، لكن الايف شات أفضل و أحسن بكثير من الشات ربوت. الايف شات هو بمثابة علاقة إنسانية بالنسبة للزبون، و يوضع الشركة في علاقة مقربة مع المستهلكين، فيعد إيجابي بالنسبة لتسويق الشركة، المستهلكين بحاجة لشركات تصغي إليهم، لتساؤلتهم، لحاجياتهم، و تعتبرهم ناس ذو قيمة انسانية، قبل أن تعتبرهم مستهلكين ذو قيمة سوقية.
استعمال البطاقات المصرفية كانت سياسة تستخدم في البلدان المتقدمة و البلدان الغربية منذ زمن طويل. وسائل الدفع في الوقت الحالي تقدمت بتقدم الإنترنت، لكن في مايخص هذه البطاقات، هناك انواع مختلفة، فهناك بطاقات credit و Debit، بطاقة credit يمكن ان تستخدم و لو أنك ليس لك رصيد في البطاقة و لكن عندما تشحن البيطاقة سوف يحذف الرصيد المستعمل اتوماتيكيا. هناك بطاقات مثل wise, master card, paysera, bnp, lcl... وكل بطاقة لها رسومها الشهرية مختلفة.