هلال العامري

حساب هذا المستخدم محظور.

1.99 ألف نقاط السمعة
4.71 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هل تريد بناء بنك معلوماتي يضم هذا التصنيف؟
ما هذه الصدمة؟ اشرح أكثر عنها عموما أنا سمعت بعض الصغار على مواقع التواصل الاجتماعي يحكون عن مدى كآبتهم بسبب قرائتهم لعدة كتب، ولكن بالنسبة لي فأرى أنهم سوداويين بسطاء لأن الأمر لا يتعلق بالمعلومات تلك أساسا بل يتعلق بهم هم أي أنهم هم من يضعون أنفسهم في الظلام لأنهم يبنون معارفهم على واقع شكلي شديد الهشاشة
هل يحتاج العالم لكل ذلك الكم من الدول؟ إن ما هو موجود حتى الآن يجعل الرأس يشيب من كثرة المشاكل والأخطاء والكراهية والأحقاد والأطماع.. أنا أشجع بناء المجتمعات ومؤسساتها وإعادة السلم والتعايش والتنمية وبالذات في المناطق المنكوبة والمتخلفة والمهجرة ... كالشام، العراق ، مصر، شمال إفريقيا ، اليمن الكبير، غرب إفريقيا، وسط وشرق إفريقيا، شمال الهند، غرب إيران، وبقية العالم الجنوبي فلديهم الكثير من الأمور العالقة هي أولى بالحلحلة والتنظيم والإدارة وتوحيد الجهود للتخلص من التعقيد فإنشاء الدول ليس أمرا
بفت أحد أعظم الملهمين لي في مجال الاستثمار والأسهم ولكن مع ذلك نموذجه لا يجب أن يحتذى به فهو استثنائي لأنه كذلك ولأنه يصنع نمط تفكيره وحياته الخاص به ويطور نفسه بالذهاب لأفكار ناجحة كل موسم أو حقبة لذلك قد يكون ما يفعله رائعا ولكن فقط من وجهة نظره لأنه هو من يختار أسلوبه وخياراته أما الآخرين فهم ليسوا ملزمين باتباع تلك الطريقة ، وربما تكون تلك الطريقة الرائعة التي يتبعها هو تسبب في إفلاس وتضييع الآخرين! لذلك لكل شخص
الثورات العربية هي مجرد انتفاضات كلامية واحتجاجات شعبية، وإطلاق مسمى الثورة عليها هو من قبيل المبالغات المضحكة بالنسبة إلى اختفاء ثلاثمائة سنة من التاريخ فهو بلا معنى حتى ولو كان حقيقة وإلا فهات أمرا ينقصنا أو يزيدنا به؟!!
أبداً أنت بعيد عن الإنصاف في معرفة ما هو مستقر وما يدعى أنه مستقر!! أنت تذهب للاستماع للأشخاص الذين يعجبونك ويبدوا لك كلامهم مقنعا ولو كان كله أمواج من الكذب أنت تقارن اللاشيء باللاشيء( خيمة بدو الخليج، بأنقاض بلوى العرب) من الطبيعي أن تكون الخيمة غير آيلة للسقوط بسرعة، ليس لأنها ذات دعائم قوية ومستقرة، ولكن لأنها لا تحتوي على الكثير من الجهد والبناء الثقيل والأحمال والمخازن... إنما هي مجرد خيمة مفرغة خاوية لا يفترض بها فعل شيء لأنها بلا
-2
نجاح دول الخليج؟؟ مالذي تحاول الانجرار إليه يا هذا؟ تلك مجرد مدن رملية مبنية من ملح وزيت أما بشأن التمثيل السياسي فإنه لا يعبر إطلاقا عما يدور بداخل سكان تلك المدن الدويلات ولو تتابع آخر المستجدات لوجدت أن هناك الكثير من القتالات والمشاحنات بين أفراد الأسرة الواحدة، بل حتى بين الأخ وأخيه ووصلت لحد القتل والسجن والنفي.. داخل الأسر المالكة "التي تدعي أنت بلا دليل أنها جد مستقرة!!" وبالنسبة للمجتمعات المنضوية تحت الولاءات الخليجية فهي ليست كلها سواء فهناك اليمن
كيف توصلت إلى قاعدة أن الاستقرار السياسي هو بالتمثيل الشعبي؟ ولماذا لا تفرق بين الشعب والمجتمع، وتكثر الخلط في حديثك بينهما!! أما بالنسبة للوطنية والولاء للبلاد، تقول أنها شبه معدومة، ولكن مالذي يستدعي وجودها أصلا؟ بالنسبة للحكم العسكري أو الثيوقراطي، كيف حكمت بأنه له النجاح ولغيره الموت بدون أن تكون هناك أي أرضية لتجربة من أي نوع لا يشابهها!! ، أي أن تعميمك هو تعميم المجبر على الوصول لنتيجة بغض النظر عن معنى وصلاحية تلك النتيجة *الفوضى تحدث فقط بغياب
أول خطوة هي بكتابتها اكتب قائمة بإنجازاتك العظيمة التي تريد أن تفعلها اكتب قائمة أخرى لأنواع اهتماماتك، على طريقة الوسوم اكتب قائمة ثالثة بأعمالك وما تريد أن تفعله في كل لحظة من حياتك إلى زمن ما ثم انسها وارجع لها بعد أسبوعين ونقحها وصححها وتأكد من قابلية تحقيقك لها إن كانت أعمالا حقيقية، ثم اعرف سبب اختيارك لأشيائك بالتفصيل كل واحدة على حدة وكيف يمكنك الاستفادة منها مجموعة أو مفرقة حاول دمجها وفكها وتركيبها بالطرق التي تحقق لك الفائدة والمتعة...
لست مطلع على إحصائيات الجزائر ولكن هناك من يقول أن هناك أعدادا كبيرة من الأفارقة السود يهربون إلى شمال إفريقيا بغية الهروب بالقوارب إلى أوربا وهناك عصابات مختصة ببيعهم أو بيع أعضائهم وتوزيعها على بؤر مناطق الصراع المزدهرة وأهمها هي التي تقع في ليبيا
-1
أنا أتحدث عن شيء متغلغل في تاريخنا منذ آلاف السنين، وليس عن حكم عسكري طارئ، ولا عن ثورة دينية مفاجئة في الخمسين سنة الأخيرة *الشعب لا يمتلك ثقافة، بل يعبد قيوده* والشعوب أضعف وأبسط بكثير من أن تتحمل المسؤولية عن أي شيء، وذلك الشيء نفسه ينطبق على مالكي تلك الحظائر والنعاج
أهم قاعدة هي النوم المبكر يتبعه الصحو المبكر، لماذا؟ ببساطة أستطيع أن أفعل آلاف الأشياء عندما أنفذ ذلك، أما لو كان يومي نصف يوم فإن هناك القليل جدا من الأعمال التي يمكنني تنفيذها! استيقظ في الخامسة أو السادسة، مارس طقوسك واسترخ وتأمل واشرب النعناع أو الشاي الأخضر وبعدها تنطلق في عالم السرعة والإنجاز حسب خطتك وجدولتك اليومية ومهامك..، وخذ لك استراحة "قيلولة" وأرح نفسك ونوع خياراتك ومهامك قسمها ونظمها،سواء في التقويم الإلكتروني او الورقي ولكن لن يمكنك أن تفعل كل
هل هي الخاطرة اليومية التي تدونها على مذكراتك أم خواطر الأفكار العاجلة الخفيفة؟
حصلت لي مواقف تكفرت بسببها كثيرا لأني جادلت حول حرمة الرق حسب معرفتي بما جاء في المواثيق الدينية والدولية الحديثة وعن الاستغلال البشع للإنسانية، مشكلة المحللين والمشرعين للعبودية أنهم يصنعون لأنفسهم منطقا أعوجا وأدلة سقيمة ليس فقط لإشباع شهواتهم المريضة بل لأنهم حتى لو لم يفعلوها فهم فقط يحاججون لغوا من باب أن ذلك في الدين وفي أي لحظة يسمح لهم الدين المعووج ذلك بفعلها فلن يردعهم رادع!! ولكن البحث في حقيقة تلك الجرائم يعطيك فكرة واضحة من البداية عن
المناطق الفقيرة، والبلاد البعيدة عن المراقبة والمحاسبة والقانون من السهل أن تجد فيها أبشع الجرائم ولو كانت في أطهر مكان على وجه الأرض !!
الصف الثالث عند العمود الثالث، أو الخامس
لماذا هل تهتم بمعرفة شخصيات من يكتبون؟ ولماذا أنت مبالغ في كراهية المجهولية؟، هل تستفزك لدرجة أنها تمنعك من قراءة ردود كاتبيها؟ أنا شخصيا ممتن للمجهولية ولكن لا أعتقد أن مضادتك لها ستحل مشكلتك معها
ليبيا أشهر المناطق التي ازدهر فيها نشاط العبودية مؤخرا على الأقل هذا ما نسمع عنه منذ نصف سنة، ولكن بالتأكيد هناك من يفعلون عصابات مساعدة مثلها في دول مجاورة، كمالي وتشاد والجزائر...
هل تعتقد أن للشعوب العربية أصلا أي ثقافة أو معرفة؟ أنا لا أعتقد ذلك بل أرى أن هراء أصحاب السلطات السياسية والدينية هو ما يجري تمريره على النعاج الضعيفة ومن يقاوم المد العبثي ذلك إما أن يعيش طول عمره في المنفى أو السجن إن كان حظه جيدا ولم يعدم تحت المقصلة!! *الشعوب لا ترى، لا تسمع، لا تتكلم* إنما يجري صناعتهم باحترافية ليكونوا نعاجا جيدة
ما بين باريس وجنيف، رحلة منسية عموماً لا شيء يضاهي روعة بلادنا العربية فدمشق وبغداد والبصرة وبيروت والكويت وتونس وصنعاء وعمّان والقدس وحلب وصلالة وأبها وطرابلس وطنجة وجدة وحضرموت والإسكندرية كلها مدن عظيمة مجيدة شديدة رائعة شامخة سامقة ملونة عذبة ولها متسع في القلب ولها ماض معلوم ومستقبل واعد
مع احترامي ولكن إثراء المحتوى العربي لا يصلح أبدا أن يكون هدفا يجب أن تبحث عن مشكلة لتحلها سواء على شكل سلاسل أو منتجات منفصلة، أو أيا تكن طريقتك وتعرف كيف تتاجر بها وتتربح منها وتصنع عملاؤك...الخ من بديهيات العمل والتنظيم التجاري المشروع
أو لاختصار المشاكل والابتعاد عنها "التي تعج بها الشركات الناشئة" ابحث عن شركة عملاقة لكنها تتبنى نظام العمل الإبداعي وكأنها شركة صغيرة و ناشئة ^_^
كلامك مردود عليه تماما فمن يتعلم هو فقط يتعلم ليس لأنه عالم أصبح يتعلم وليس لأنه جاهل فهو يتعلم بل لأنه يريد أن يعرف أو أيا يكن سببه الخاص والعلم ليس نهايته أن تصبح الخبير أو المدير الكبير بل ربما فقط لتستفيد منه في حياتك أو ربما لا تريد أن تستفيد إطلاقا فأنت حر في كيفية استخدامك لما لديك ولكن فرضية "نصف العلم" هي وهم خادع لأنها ليست بمكان إنما هي مجرد تنظير في اللامكان ولكن لا مجال للمقارنة بين
تعامل مع حياتك كما لو كنت تتعامل مع مشروع أو بالأصح عدة مشاريع كن أنت محورها انظر للأشخاص الناجحين ماذا يستخدمون من تقنيات تنظيمية وخذ ما يناسبك، وليس بالضرورة أن تتبع الناجحين فقط، فلدى بعض الناس العاديين قد تجد ما يهمك وستجد ذلك بكثرة على مواقع التواصل الاجتماعي اليوتيوب به العديد من النصائح والخطوات الجيدة لتنظيم وتقسيم مهماتك وقد تجد بعض الكورسات أو الكتب المتخصصة في التنظيم مثل الكانبان.. ولكن أغلبها بالإنجليزية
يستحيل عليه فعل ذلك فهو في قمة العجز