Ilhem Tilioua

10 نقاط السمعة
24.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
سلام نورا > هل يكفيها الحصول على الشهادة الجامعية وبعد ذلك لا يشغل بالها سوى تربية أبنائها والاهتمام بزوجها وأن تنعم بالراحة والسكون ولا تعيش الصراع مع الحياة. اعتقد انه لو اخذت تربية الابناء على محمل الجد و سعينا ايضا للتعلم و التطوير من انفسنا من اجل النجاح فيها كانت لتكون هي ايضا صراعا من صراعات الحياة فعلى الرغم من انني ادعم عمل المراة لكنني اعتقد ان صراعات الحياة لا تكةن خارج جدران البيت فقط. طبعا بمنظور شخصي اجد ان
سلام نورا اوافقك الراي فقد اصبح التافه من الامور اكثرها شهرة و لم يعد للعلماء منزلة تناسب مكانتهم الرفيعة. فكما قال الإمام على بن أبى طالب رضي الله عنه "إذا رأيت العلماء على أبواب الملوك فقل بئس الملوك وبئس العلماء، وإذا رأيت الملوك على أبواب العلماء فقل نعم الملوك ونعم العلماء." و كما قال أبي الأسود الدؤلي : "ليس شيء أعز من العلم، الملوك حكام على الناس، والعلماء حكام على الملوك" و قال عبد الله بن المبارك وغيره من السلف:
سلام نورا التغيير سنة من سنن الحياة التي كانت و لازالت و لا اظن انه يبدو بارزا لهذا الحد سوى لانه اليوم يمس العديد من المسلمات و المبادئ التي عاشت لزمن طويل جدا و نحن لا نرى سوى النتيجة النهاية لتغييرات بسيطة كانت تحصل كل يوم عبر كل تلك النقاشات الجريئة التي تتحدث في كل شيئ و عن كل شيئ. > التغير المصحوب بتغير في قيم الناس واتجاهاتهم وعاداتهم السلوكية بما يتوافق مع النسق الاجتماعي الجديد هو التغير المقبول. حقيقة
بالفعل فلكل مرحلة عمرية ميزاتها و ما يستطيع الانسان تقديمه من خلالها لذا يجب الاستمتاع بالاعمار الصغيرة و تغيير نظرتنا الى الاعمار المتقدمة عن طريق رفع وعينا.
سلام احسان اعتقد ان تبادل الهدايا من اروع الثقافات التي تحث الانسان على تقوية صفة العطاء عنده فلاطالما نحن نعيش معا و نتشارك العديد من اللحظات فمن الامور التي تبعث السعادة هي ان يتذكر شخص ما بهدية فكما قال الرسةل عليه الصلاة و السلام تهادوا تحابوا. الامر يعتمد على شخصية الانسان و احتياجاته فمثلا في الاعراس كثيرا ما تصل العديد من الهدايا المتشابهة اين يشاء الانسان لو حصل عليها على شكل مال كي يساعد نفسه في بناء بيته او عندما
سلام حفصة اوافقك الراي و بشدة فكانما العمر اختصر بمرحلة العشرينات حتى صار هذا الامر يشكل ضغطا نفسيا كبيرا اي يجب ان تقوم بكل شيئ بهذا العمر و الا فكانك ضيعت كل حياتك و لم يعد لها معنى. اظن ان هذه الثقافة تاتي من رصيدنا الثقافي المتوارث فكثيرا ما نجد ان اشعار القدامى من العرب تبكي على الشباب الراحل و تتمنى لو بقى الى الابد .. كما انه يعود الى كون الناس فيما مضى عند التقدم في العمر يواجهون صعوبات
> حاول أن تقوم بتسجيل الأفكار التي تصادفك يوميًا، أثناء تصفحك أو أثناء قيادتك للسيارة أو أثناء انشغالك بشيء آخر. هذه الأفكار هي منجم ذهب. (استخدم ميزة تسجيل الصوت في هناتفك وسجلها)، دعها تبقى وتتخمر. بالفعل فشخصيا كثيرا ما تاتيني الافكار ثم اتكاسل عن تدوينها معتمدة بذلك اعتمادا كليا على ذاكرتي و لكن لكثرة الاحداث في اليوم انساها تماما و حتى ان حاولت تذكرها فقليلا ما اتذكرها بالهيئة و التفاصيل الاصلية لذا اعتقد فعلا ان هذه النقطة مهمة فالافكار كالكنز
اما بالنسبة لاي الطرق التي افضل ان اعامل بها فطبعا اود ان يتم تشجيعي و رؤية ما هو مميز بي لكن ايضا اريد ان يتم تنبيهي الى اخطائي و الى الصفات السيئة التي يمكن ان تؤثر بحياتي او بحياة القريبين مني بشكل سيئ - في تعاملاتي معهم يعني - فحتى هذا الامر سيساعدني في التحسين من نفسي و الوعي بعيوبها. و نعم لقد بدات باستعمال هذه الطريقة في حياتي كي ارى الامور نوعا ما بنظرة اكثر ايجابية. تحياتي
سلام نورا نعم بالفعل فترديد الشخص لنفس العبارات كثيرا يبرمج العقل عليها و يجعل الانسان مؤمن بها فتلك الافكار هي الحقيقة الوحيدة بالنسبة اليه الامر الذي سيدفع بالانسان الى تاكيد صحة ما يؤمن به فان كان مؤمنا بنجاحه سيعمل العقل على التقاط الفرص و رؤية افضل السبل لتحقيق ذلك النجاح اما ان كان مؤمنا بفشله فسسعى الى تكبير العراقيل و جعلها جبلا شاهقا لا يستطيع احد تسلقه او العبور من خلاله و هذا الامر له علاقة وطيدة بالثقة بالنفس و
سلام اسماء على الرغم من ان ما قلته صحيح الى حد بعيد لكن باعتقادي هناك مهن لا تموت و لا تفقد اهميتها مع مرور الزمن كالطب فهو متعلق بالانسان بشكل متين و هو يتغير بتغير الظروف البيئية اي هناك دوما ما هو جديد لنشره او لتعلمه مثلا اليوم مع انتشار فيروس الكورونا سنحتاج حتما الى اراء مختصين و نصائح اطباء .. كما ان الكل اليوم يبحث عن كيفية الاعتناء بصحته بشكل مستقل .. على الرغم من اكتساح اللالكترونيات العالم اليوم
بالنسبة للتربية فكما ادرجت هي عملية مهمة و خطيرة جدا فان اردت بناء انسان فاول خطوة يجب القيام بها هي تحسين تربيته و اول ما يجب القيام به باريي هو رفع الوعي لاهم الطرق الحديثة و الموثقة علميا المعتمدة في ذلك و اخذ بعين الاعتبار التبيهات و التحذيرات التي تمت التوصية بتجنبها و ذلك للاثر النفسي السيئ الذي ستتركه على الطفل على المدى الطويل بحياته كترك الرضيع يبكي حتى يسكت من تلقاء نفسه او ترك الام لرضيعها في سنته الاولى
مرحبًا نورا مشكورة على القصة فهي فعلا ملهمة و لقد سمعت مرة الاستاذ جاسم سلطان يقول في نفس السياق ان الدول المتخلفة - مثلا العربية- في سعيها الى التطور تعمل على الاعتماد على الخارج - شركات اجنبية- لبناء المستشفيات و المصانع و المؤسسات باعتماد فكرة ان تحسين الماديات سيساهم في تحسين الانسان غير ان الحقيقة هي العكس فاول خطوة لتحسين المجتمع هي ببناء انسان هو قادر على بناء كل تلك الماديات و العمل بها بشكل يرفع من مستوى المجتمع لذا
> التركيز على شيء آخر ايجابي: وهذا يعد مستحسنًا بشكل ما ويوقف دائرة العنف هذه > الاستغراق في التفكير للحد من الخطأ ومواجهته بدلًا من إنكاره فقط الانسان المتصالح مع نفسه و الذي لا يخشى من الخطأ و يعتبره امر انساني بحت من له الشجاعة للاعتراف به و طلب الاعتذار لكن هل التركيز على شيئ اخر ايجابي مستحسن و نحن امام موقف اخطأنا فيه اليس هذا هروب و لو كان الامر الذي نهرب اليه ايجابيا اليس من الايجابية الحقيقية مواجهة
اهلا نورا ، معلومات مفيدة مشكورة على المشاركة، بالنسبة للضلع الاول لدي استفسار هل حقا كل من يعمل بوظيفة كونه مقيد بمديره يعني ان دخله ليس بالمستوى المطلوب و هل حقا كل من يعمل بشكل حر و لو هو ذو مهارات عالية سيكسب دخل كاف بادخاره يمكنه انشاء مشروع تجاري خاص ؟ و هل تطوير المهارات يعتمد بشكل اساسي على كون الشخص يعمل بوظيفة او بشكل حر ام يعتمد على مدى رغبته و طموحه (فحتى الوظيفة بها ترقية و الدخل
الطموح رائع و انا من المشجعين و المعجبين بكل انسان طموح يود تحقيق احلامه لكن تعقيبي كان حول الجملة التي اصبحت كليشيه : 》و هذا ما يجعلهم يعيشون حياتهم كلها كأشخاص عاديين (الاكل ، الشرب ، العمل ...) . حيث اصبح الكل يفعل اي شيئ فقط كي لا يكون عاديا أو كما يقال 《 ليخرج من القطيع 》 ليدخل في قطيع آخر دون ان يعلم .. او كما يقال 《 ليفكر خارج الصندوق 》 و لكن أليست كل هذه الافكار
> ما يهمنى فى هذه الحياة أن أوفر حاجياتى و حاجيات عائلتى الأساسية هذا يكفينى " و هذا ما يجعلهم يعيشون حياتهم كلها كأشخاص عاديين (الاكل ، الشرب ، العمل ...) . اجد ان عصرنا الحالي مبهور و مَأْخُوذ بالافكار الكبيرة و بشكل خاص فكرة تغيير العالم .. نعم هذا امر جيد و لكن الى حد ما .. كيف ؟ امر جيد ان يطمح الانسان لغاية نبيلة كهذه و كذلك جميل ان يرفع سقف التحدي كي ينشد الى تجسيد افكار
مرحبًا شكرا لك أسماء ماذا لو بدأنا بالبحث عن ما هو الهدف الذكي بالنسبة لك كيف تصفين كل من الصحة النفسية و البدنية و الروحية الجيدة و لو نسينا لوهلة فكرة الهدف الذكي التي على حسب كلامك تعرقلك و لا تقدم لك حلا لتتبني فكرة اخرى ابسط و تقدمك خطوة الى الامام ماذا ستكون برأيك ؟ مثلا ما هي الامور البسيطة و المتاحة التي يمكنك القيام بها وفق نظامك الحالي و التي ستعدك للقيام بامور اكثر ذكاء و اكثر فعالية
> "ما هو الهدف الذي أعيش من أجله ؟ " بالنسبة لهذا المقطع اردت التنويه لمفهوم الهدف حسب ما بحثت و معلوماتي الشخصية الهدف هو مرحلة هو خطوة هو شيئ نريد تحقيقه في مدة زمنية ما له تاريخ بداية و له تاريخ نهاية و هو يتغير باستمرار بتغير الفرد و ما يحبه و نظرته للحياة و اولوياته و عدة امور اخرى و هو ينقسم الى ثلاث اقسام منها القريب و المتوسط و بعيد المدى. و من خلال هذا التعريف اظن
السلام عليكم اعتقد ان بهذا المقال رؤوس اقلام لعدة مواضيع يمكننا التطرق اليها و التي تحمل في طياتها اراء متباينة جدا 1. فمثلا عند قولك > "مما لا شك فيه أن لكل واحد منا أهداف سواء كان دينية أو دنيوية ، الأول بين الإنسان و خالقه لا يمكننا تحديده ، لهذا دعونا نتحدث عن الأهداف الدنيوية ، هل سبق و أن طرحت على نفسك هذا السؤال "ما هو الهدف الذي أعيش من أجله ؟ " فهنالك حتما من يعتمد على