صحيح، شكرا لك محمود على الإضافة
0
شكرا لكل من حاول إثراء النقاش. أغلب التعليقات خارج الموضوع تماما.. ربما فكرة الموضوع هي طرح فلسفي للتجرد من الأحكام والمعايير السابقة بدءا من فكرة تقييم الحقيقة من منظور نيتشه، الموضوع لا يتعلق بأنني أطلب من المرأة أي شيء بل هو تحليل فقط. أعرف حالة اللا أمن وكل المعطيات التي تم ذكرها في التعليقات.. لكن الحقيقة مجردة من كل هذه التأثيرات.. هذه التأثيرات والظروف هي نتيجة لطمس الحقيقة وسلب إرادة كائن آخر حتى أصبح العادي غير عادي.
مرحبا أمنية، شكرا على المساهمة فكرة الطرح لا علاقة لها بالثورة أو التحرر من السطوة، فقط حاولت أن أعرض سذاجة الفكرة دون اخضاعها لأي أحكام أو معايير. أن لا أطلب منك أن تعرضي نفسك للخطر، لكن في مجتمع مدني متحضر يجب أن يفرض الأمن بالقوة. الفكرة أساسا ليست في هل تخرج لأن المكان غير آمن، الفكرة هي أن العادي والطبيعي أصبح الآن هو الشاذ وهو ما يجب أن تشرحه وتدافع عنه.. كأن أشرح لك لماذا يجب أن أنام! الإيمان بالحقيقة
شكرا علي، أتمنى لك التوفيق منذ بضعة سنوات كنت أعمل بشكل مستمر على مستقل وأحيانا أضطر إلى الاستعانة بصديق، لكن وجدت أن الأمر ليس في صالحي، لأنني كنت أبذل المزيد من الوقت لأجل مراجعة عمله وتدقيقه وأحيانا قد يستغرق وقتا أطول مما لو كنت لأنفذه وحدي. منذ حوالي 10 أيام عدت للعمل على مستقل وخلال هذه الفترة لم أتلق أي عروض جادة للأسف! لا أعرف لماذا بالضبط.. ربما لأنني أتقدم فقط للمشاريع ذات الميزانيات العالية وفترة التنفيذ لا تقل عن
في هذه الحالة يمكن اخفاء بروفايل المستقل أيضا لمنح فرص للمستقلين الجدد! الأمر جنوني ولا يمكنني استيعابه أو تفهمه، هذه الخطوة تصب في فائدة أصحاب المشاريع مئة بالمئة وتضر المستقلين وتهدر وقتهم. إذا كانت لدي خبرة سنوات في المجال، يعني أنني بالفعل تعبت وقدمت الكثير لأصل إلى هذا المستوى، بأي حق أقدم عروضي لأشخاص لا علاقة لهم أصلا بمجال العمل! قبل إخفاء بروفايلات أصحاب المشاريع كنت مرات أجد حسابات كارثية فعلا، ممكن تجد صاحب مشاريع عنده عشرات المشاريع الملغاة وراءها
شكرا على المساهمة القيمة أسامة أريد أن ألفت انتباهك فقط إلى أن القوانين التشريعية التي تعاقب من هو ضد المثلية، العقاب في هذه الحالة ليس لأنه يقدم رأيه بل يعاقب لأجل خطاب الكراهية أو التصرفات العدوانية، ومثل هذه القوانين أراها عادلة في جد في تحقيق السلام والتعايش بين أفراد المجتمع الواحد وضمان حرية الأقليات. يمكنك أن تقول أنك تعارض فكرة ما أو أن تنتقدها لكن لا يمكنك أن تسب من يحمل هذه الفكرة أو تتهجم عليه أو تهدده.
شكرا على المناقشة، لكن ما لم تنتبها له هو: في حال وجود ظروف خارجية مثل الضغوط أو حالة مرضية فقد يعني هذا أن الانسان فقد حريته في اتخاذ قرار محايد أو عقلاني، لكن هل نملك الحرية لمنعه من اتخاذ هذا القرار؟ قد يكون ما يعانيه أكبر مما يستحق الحياة بالنسبة له، فلماذا قد نجبره على تحمل المزيد سواء بسبب ظروفه أو مرضه، أليس هذا إجحافا في حقه وتجاهلا لمعاناته؟