عبد الجبار دبوشة

كاتب ومسوق. مؤسس ومدير: تطبيق متحصل على أزيد من ربع مليون مستخدم، متجر إلكتروني ومحل لبيع الأشياء الجميلة. مهتم أكثر وشغوف بالقراءة والكتابة في الفلسفة وعلم النفس. dbc.a.jabar@gmail.com @mono.jabar

261 نقاط السمعة
382 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
رائع أنت يا علي! أكثر شخص أجد كلامه منطقي في هذا المجتمع. أتمنى أن أقرأ كتابا لك في القريب العاجل.
شكرا على الطرح المهم، الحياد في الغالب يكون ضروريا لأجل سلامتنا النفسية والعقلية. أغلب المفكرين يكتبون لأنهم مضطرون لذلك سواء لأسباب نفسية أو مادية. نصك ذكرني بتسجيل صوتي سمعته منذ فترة بعنوان "غربة المثقف" يتحدث عن نيتشه وكيف يرى في مخالطة العامة قبولا ومشاركة لأفكارهم وأفراحهم.
شكرا لكل من حاول إثراء النقاش. أغلب التعليقات خارج الموضوع تماما.. ربما فكرة الموضوع هي طرح فلسفي للتجرد من الأحكام والمعايير السابقة بدءا من فكرة تقييم الحقيقة من منظور نيتشه، الموضوع لا يتعلق بأنني أطلب من المرأة أي شيء بل هو تحليل فقط. أعرف حالة اللا أمن وكل المعطيات التي تم ذكرها في التعليقات.. لكن الحقيقة مجردة من كل هذه التأثيرات.. هذه التأثيرات والظروف هي نتيجة لطمس الحقيقة وسلب إرادة كائن آخر حتى أصبح العادي غير عادي.
جوهر الموضوع هو في تقييم الحقيقة بعيدا عن أي أحكام مسبقة من عادات وتقاليد. وأغلب التعليقات تتحدث عن العادات!
جوهر الموضوع هو في تقييم الحقيقة بعيدا عن أي أحكام مسبقة من عادات وتقاليد. وأغلب التعليقات تتحدث عن العادات!
-2
خارج الموضوع تماما، في كل ما تحدث عنه لم تذكري الفكرة الأساسية للموضوع. شكرا على المحاولة.
شكرا لك.. شعرت ببعض الراحة لوهلة على الأقل قبل أن يبادر أصحاب التقييمات السلبية بهجماتهم اللاموضوعية.. أشعر بالارتياح عندما أتحدث مع شخص يملك "منطقا " يعمل! نحن في زمن العادي الذي أصبح غير عادي!
مرحبا أمنية، شكرا على المساهمة فكرة الطرح لا علاقة لها بالثورة أو التحرر من السطوة، فقط حاولت أن أعرض سذاجة الفكرة دون اخضاعها لأي أحكام أو معايير. أن لا أطلب منك أن تعرضي نفسك للخطر، لكن في مجتمع مدني متحضر يجب أن يفرض الأمن بالقوة. الفكرة أساسا ليست في هل تخرج لأن المكان غير آمن، الفكرة هي أن العادي والطبيعي أصبح الآن هو الشاذ وهو ما يجب أن تشرحه وتدافع عنه.. كأن أشرح لك لماذا يجب أن أنام! الإيمان بالحقيقة
شكرا صديقي علي.
شكرا علي، أتمنى لك التوفيق منذ بضعة سنوات كنت أعمل بشكل مستمر على مستقل وأحيانا أضطر إلى الاستعانة بصديق، لكن وجدت أن الأمر ليس في صالحي، لأنني كنت أبذل المزيد من الوقت لأجل مراجعة عمله وتدقيقه وأحيانا قد يستغرق وقتا أطول مما لو كنت لأنفذه وحدي. منذ حوالي 10 أيام عدت للعمل على مستقل وخلال هذه الفترة لم أتلق أي عروض جادة للأسف! لا أعرف لماذا بالضبط.. ربما لأنني أتقدم فقط للمشاريع ذات الميزانيات العالية وفترة التنفيذ لا تقل عن
مرحبا نورة تختلف مرجعية إصدار الأحكام من شخص لآخر مثلما تختلف مرجعية الأخلاق ومصدرها، حاولت التحدث ولفت الانتباه حول الأحكام الكبرى التي تضمن استمرار القطيع وتوفير الحماية والأمان.
مرحبا هدى، شكرا على اثراء النقاش ما أتحدث عنه هو الأحكام حول الظواهر الكبيرة المرتبطة بالغرائز وحماية القطيع، أما الأفكار الرجعية مثل عدم ذكر المرأة أعتبرها عاهات تحتاج علاج نفسي وتقويم اجتماعي.
موفق صديقي علي، اطلعت على بروفايلك على مستقل، أجد أنه محفز وملهم نظرا لأعمالك المتعددة ومواصلتك العمل، أعتبر مسيرتك محفزة لأنني أعرف صعوبة العمل الحر وصعوبة تحمل الضغط وكل التحديات. أتمنى لك كل التوفيق ودوام الصبر والتألق.
في هذه الحالة يمكن اخفاء بروفايل المستقل أيضا لمنح فرص للمستقلين الجدد! الأمر جنوني ولا يمكنني استيعابه أو تفهمه، هذه الخطوة تصب في فائدة أصحاب المشاريع مئة بالمئة وتضر المستقلين وتهدر وقتهم. إذا كانت لدي خبرة سنوات في المجال، يعني أنني بالفعل تعبت وقدمت الكثير لأصل إلى هذا المستوى، بأي حق أقدم عروضي لأشخاص لا علاقة لهم أصلا بمجال العمل! قبل إخفاء بروفايلات أصحاب المشاريع كنت مرات أجد حسابات كارثية فعلا، ممكن تجد صاحب مشاريع عنده عشرات المشاريع الملغاة وراءها
شكرا للجميع على إثراء النقاش.
ليس من حق الفرد إنهاء حياته لماذا؟
يبدو الأمر عادلا ومفيدا لمنظومتنا المجتمعية، لكن ما أردت قوله، هل فعلا لدينا هذا الحق لنمنعه من انهاء حياته ونجبره على أن يبقى يعاني؟
شكرا عبد الله على الطرح الموضوعي ذكرتني بفكرة نيتشه حول اعتقاده أن فقدان هبة ما دائما ما يقابله تدفق إمكانيات أخرى، أي عمل ميزة أخرى بشكل أقوى من حالة شخص طبيعي نظرا لحاجته إليها أكثر مما يحتاجها شخص لم يفقد هبته.
شكرا علي، المنع الذي تحدث عنه يتمثل في الضغط القانوني والاجتماعي على من يحاول الانتحار ومحاولة إبقائه وطرحت السؤال من هذا الباب، هل يمكننا إلزامه على أن يبقى؟
أهلا وسهلا، أتمنى أن تقرأ عن الموضوع من مصادر علمية، مصطلح الشواذ في حد ذاته لا أساس له من الصحة وهو تقليل تقدير واحترام لفئة من الأقليات تعيش معنا. كل التقدير لك.
شكرا على المساهمة القيمة أسامة أريد أن ألفت انتباهك فقط إلى أن القوانين التشريعية التي تعاقب من هو ضد المثلية، العقاب في هذه الحالة ليس لأنه يقدم رأيه بل يعاقب لأجل خطاب الكراهية أو التصرفات العدوانية، ومثل هذه القوانين أراها عادلة في جد في تحقيق السلام والتعايش بين أفراد المجتمع الواحد وضمان حرية الأقليات. يمكنك أن تقول أنك تعارض فكرة ما أو أن تنتقدها لكن لا يمكنك أن تسب من يحمل هذه الفكرة أو تتهجم عليه أو تهدده.
لا يمكن الجزم بامكانية الأمر من عدمه، الأمر يعتمد على ظروفك وقدرتك على التحمل وتفاصيل صغيرة تعرفها وحدك.
شكرا على المناقشة، لكن ما لم تنتبها له هو: في حال وجود ظروف خارجية مثل الضغوط أو حالة مرضية فقد يعني هذا أن الانسان فقد حريته في اتخاذ قرار محايد أو عقلاني، لكن هل نملك الحرية لمنعه من اتخاذ هذا القرار؟ قد يكون ما يعانيه أكبر مما يستحق الحياة بالنسبة له، فلماذا قد نجبره على تحمل المزيد سواء بسبب ظروفه أو مرضه، أليس هذا إجحافا في حقه وتجاهلا لمعاناته؟
شكرا على المساهمة والتحليل
صاحب الشركة الصغيرة لا يريد أن ينافس الشركات الكبيرة، لكن الكبيرة تريد أن تسحق وجود الصغيرة.