هذا الوثائقي ليس موجهًا إليّ حتّى أصدقه أو أكذبه، ولأن أهل مكة أدرى بشعابها فلن تَدري حتى تأتي أهلًا و تعيش بجانبي حتّى ترى سواد قلوبهم.
0
مرحبًا، لم أكن أعلم أنهم يُعلِّمون الأطفال قواعد النحو في الروضة. لن أمس بشخصك و سأرد على كلامك فقط. >الآية التي ذكرتها هي واحدة من الأوجه لقرأتها عليك التفريق بين الأحرف السبعة و القراءات السبعة في علم التجويد؛ راجع الحديث للإستزادة. >حقًا تقول أن القرآن خطأ ثم في نفس الوقت هو ليس خطأ! أجل، لا أقول بخطأ القرآن، و لكن أقول أن النحاة بالغوا في وضع القواعد حتى خرجت قواعدهم على الفطرة السليمة وخرجت حتى على لغة القرآن. يقول سيبويه: